PDF download تنزيل المقال PDF download تنزيل المقال

مواقف الحياة معقدة ومضلة. تجد نفسك في يوم واثق من أن كل شيء على ما يرام وفي اليوم التالي تشكك في كل قرار آخذته في حياتك. إذا أردت أن تكون متسقًا مع ذاتك في الحياة، عليك أن تكون متسقًا في الطرق والعادات وأسلوب التفكير. إيجاد الاتساق يساعدك على المضي قدمًا في الأوقات الصعبة والشكوك الشخصية. يبدأ ببناء طريق واضح ومتسق للحياة ويمتد في نواحي الحياة المحيطة بك.

جزء 1
جزء 1 من 3:

بناء عادات لحياة متسقة

PDF download تنزيل المقال
  1. أول خطوة لعمل أي تحول في حياتك هو الالتزام بالقرار. اتخاذ تعريف واضح وواعي لنفسك تلتزم به وتخرج المعطيات المرغوب فيها لتساعدك على البقاء متحفزًا وتدفعك لتحقيق ذلك الهدف. في هذه الحالة، عليك الالتزام بالعيش في حياة أكثر استقرارًا واتساقًا. [١]
    • فكر في الأسباب التي تجعلك تريد حياة أكثر اتساقًا. هل تسعى للاتساق مع ذاتك؟ أم مع عائلتك ؟ أم لسبب مغاير لما سبق؟
    • أيًا كان السبب الذي تسعى للاتساق من أجله، استخدمه ليساعدك على الاستمرار. في أي وقت تبدأ في التشكيك في نفسك أو في مجهوداتك، فكر كم هذا أفضل لحياتك أو لحياة عائلتك.
    • أكد لنفسك أنك قادر على فعل ذلك، وأن النتائج تستحق مجهوداتك.
  2. أدمن البعض الفوضى التي قد تكون مدمرة مثل إدمان المخدرات أو الكحوليات. يتوقون ما يسميه البعض "الغير متوقع بشكل موثوق به". بمعنى أن عدم الاتساق هو الشيء الوحيد الثابت في حياة هذا الشخص. [٢] انتشل نفسك من الفوضى بتجربة أشياء جديدة في الحياة كل فترة، كل أشكال الفوضى غير مستقرة وغير قابلة للاستمرار لمدة طويلة.
    • تأخذ الفوضى عدة أشكال. قد تتضمن السلوك المضل والتقلبات المزاجية أو أن تُمتص في مشاكل الآخرين وغالبًا يكون ذلك لتجنب مواجهة مشاكلك الشخصية.
    • إذا وجدت نفسك تختبر الكثير من الفوضى في حياتك، خذ خطوة للوراء وفكر في الطرق التي تجتذب بها الفوضى في حياتك.
    • حاول أن تحاول أن تبتعد عن مشاكل الآخرين. لا يعني ذلك بالضرورة قطع العلاقات في حياتك ولكن يعني ببساطة مقاومة الحاجة للتورط في الدراما والمشاكل من حولك.
    • من المستحيل أن يكون لديك أي اتساق في الحياة إذا استمَّرت في خلق الفوضى. إذا قررت أن تجد الاتساق في حياتك، عليك أن تقاوم التورط في الفوضى.
  3. امتلاك غرض لا يعني امتلاك أهداف، الأشخاص ذوي حياة التي لها غرض أو معنى في الغالب يجدون أهدافًا واضحة لأنفسهم يعملوا تجاهها، ولكن امتلاك أهداف لا يعني أن الحياة أصبح لعا معنى أو غرض بالضرورة. تطوير أهدافًا واقعية بناءً على اهتماماتك وقيمك ومبادئك في الحياة يساعد على التعرف الغرض من الحياة حتى يمكنك البدء في تحويل حياتك. [٣]
    • جزء من إيجاد الغرض من الحياة يتطلب أن تحدد قيمك الشخصية واهتماماتك وأهدافك في الحياة.
    • امتلاك أهداف في الحياة يساعد الفرد على تطوير أنماط من السلوكيات المتسقة في حياته اليومية.
    • اخرج من مكانك المريح لتكتشف الطريق لغرضك من الحياة. [٤]
    • دع قيمك ومعتقداتك يرشدوك لتعرف كيف يمكن أن تصبح حياتك وما يمكنك إنجازه.
    • لا داعي لتعرف كل شيء في نفس الوقت. كل ما عليك عمله هو معرفة غرضك في الحياة والبدء في اكتشافه. [٥]
  4. الاتساق في الحياة يمتد لعاداتك وطقوسك اليومية. الحياة بأسلوب غير صحي دعوة مفتوحة للفوضى وعدم الاتساق. واحدة من أفضل الطرق لتكون حياتك أكقر استقرارًا واتساقًا هو أن تبدأ بحياتك اليومية. [٦]
    • ثبت نشاطًا بدنيًا كجزء من حياتك اليومية.
    • تناول الطعام بمعدل ثابت واتبع حمية غذائية متوازنة.
    • تجنب التدخين أو توقف عن التدخين إذا كنت مدخنًا.
    • قاوم الانغماس في عادات غذائية أو شرب الكحوليات بشكل مفرط.
    • تأكد من أنك تأخذ قسطًا كافيًا من الراحة كل ليلة.
  5. واحدة من أكبر التحديات التي تواجه الاتساق تدور حول القلق والاضطرابات العقلية. يساعد التأمل على بقاء العقل القلق هادئًا يستعيد حس التوازن الداخلي. بالممارسة، يمكن للتأمل أن يساعد على أن تكون أكثر وعيًا بنفسك وأفكارك ومشاعرك وبيئتك. [٧] تركز معظم أنواع التأمل على التنفس ويجب ممارستها بجدول منتظم. [٨]
    • ابحث عن مكان هادئ ويبعث على السلام النفسي.
    • اجلس في مكان مريح. إذا كنت تفضل، يمكنك أن تتأمل وأنت مستلقي على ظهرك.
    • تجنب التشتيت. ضع الهاتف المحمول على وضع الصامت أو أغلقه.
    • أغمض عينيك (إذا كان ذلك مريحًا بالنسبة لك). إذا كنت قلقًا من النوم ركز بنظرك على بقعة محددة على الأرض أمامك.
    • تنفس ببطء وبعمق عبر الأنف، اشعر بإحساس الهواء عبر أنفك.
    • تأكد أنك تتنفس بعمق للداخل تحت القفص الصدري عند منطقة المعدة. إذا كنت تملأ صدرك فقط بالهواء فأنت تتنفس بشكل سطحي.
    • في أي وقت إذا ورد على ذهنك أفكارًا أو أمرًا يشتتك، عد بتركيزك على تكرار التنفس. تنفس بعمق وببطء عبر الأنف.
  6. اليقظة نوع من التأمل يساعدك على أن تكون أكثر وعيًا بأفكارك ومشاعرك وتصرفاتك. عندما تعيش بعقل يقظ يصبح من السهل أن تكون متسقًا مع عاداتك وتصرفاتك في الحياة. [٩]
    • انتبه للتفاصيل الصغيرة من حولك. يمكنك البدء بتصرفاتك مثل الطريقة التي تمسك بها فرشاة الأسنان في الصباح أو الأفكار التي تمر بخاطرك خلال ركوب العجل‘ ثم الامتداد لما هو بعد ذلك.
    • حاول أن ترى كل شيء على ضوء عيون جديدة. انظر للتفاصيل في حياتك اليومية التي لم يسبق لك ملاحظتها.
    • اغمر نفسك في حواسك. انتبه لكل ما تراه وتشمه وتسمعه وتتذوقه وتحسه وتفكر فيه.
    • عندما تأكل شيئًا خذ الوقت الكافي لملاحظة رائحة الطعام وكيف يبدو، لونه وملمسه وشكله، مع كل قطمة امضغ ببطء لتكتشف المذاق المركب.
    • وأنت تأكل فكر في المراحل التي مر بها الطعام حتى يصل إليك. بدأ بأشعة الشمس والماء لينمو ثم قام الفلاح بحصاده وسواق سيارة نقل بنقله وبقال بعرضه للبيع في الحي الذي تسكن فيه.
  7. النوم هو طريقة علاج الجسد لنفسه. من المهم أن تحصل على قسط كافي من النوم وتتأكد من جودته. أفضل طريقة للنوم بشكل جيد هو أن يكون لديك نمط ثابت تلتزم به يوميًا. [١٠]
    • اتبع جدول النوم يوميًا، حتى في عطلة نهاية الأسبوع. اذهب للسرير في نفس الميعاد كل ليلة واستيقظ في نفس التوقيت كل صباح.
    • اخلق طقسًا للنوم يساعدك على الاسترخاء. قد يتضمن ذلك التأمل أو القراءة أو التمرن، على الرغم أن البعض يجد صعوبة في النوم بعد التمرين مباشرة.
    • حافظ على درجة حرارة باردة للغرفة، بين ١٦ و١٩ درجة مئوية هو الاختيار المثالي للنوم.
    • تأكد أنك تحصل على عدد ساعات كافي في النوم. يحتاج معظم البالغين من ٧-٩ ساعات يوميًا، البعض قد يحتاج لعشر ساعات في الليل. [١١]
  8. قد لا تحتاج للقول أنك محتاج للاتساق في الحياة حتى تكون متسقًا بالفعل ولكن على الرغم من ذلك لن تقدر على إيجاد هذا الاتساق بدون الالتزام وبدون تكوين العادات. تأخذ هذه الأمور وقتًا ولكن لا تصاب بالإحباط إذا كنت تُجبر نفسك على فعل هذه الأشياء وأنت لا تشعر أنها عفوية. كن صبورًا ولا تستسلم. [١٢]
    • تقترح بعض الأبحاث أنه يحتاج الأمر إلى ٢١ يوم لبناء عادة جديدة في طقسك اليومي، ويقول آخرون أنها قد تأخذ ٦٦ يوم حتى تصبح هذه العادة مستمرة في حياتك.
    • كي تغير حياتك وتجعلها أكثر اتساقًا، عليك الحفاظ على دافع مستمر للاستمرارية.
    • لا تستسلم. إيجاد الاتساق يعطي للحياة استقرارًا ورضا وسعادة أكبر.
جزء 2
جزء 2 من 3:

بناء علاقات أكثر استقرارًا

PDF download تنزيل المقال
  1. تجلب العلاقات الصحية الاستقرار في الحياة‘ وهي مهمة لإحساسك بالسلام النفسي وإدراكك بهويتك، سواء كانت صداقة أو علاقة عاطفية. إيجاد طرق تجعل العلاقات أكثر استقرارًا وصحة يجلب شعورًا عامًا بالرضا والاتساق في الحياة. [١٣]
    • احترم كل الأطراف في حياتك. يمكنك المزاح وإثارة الغيظ ولكن لا تكن مؤلمًا أو جادًا في ذلك.
    • أظهر احترامًا في الطريقة التي تعامل الآخر بها وبما في ذلك الطريقة التي تتحدث معه بها.
    • حاول الوثوق في الآخرين. إذا كان عندك مشاكل في الثقة، ذكِّر نفسك أن هذا الشخص ليس من جرحك في الماضي وأنه من غير العدل أن تعامله بهذه الطريقة.
    • ادعم بكل الطرق الممكنة.
    • كن صادقًا. لا تكذب أو تغش أو تخدع أبدًا إلا لن يكون هناك أساسًا للثقة.
    • تبادل المسؤوليات في العلاقة أو الصداقة. كن شخصًا يُعتمد عليه في تصرفاته وتأكد أن كلاكما يساهم بنفس القدر في حياة الآخر.
    • كن متفاهمًا وقابل للتفاوض لحل المشكلات.
  2. الطقوس هي العادات الصغيرة التي تشعرك بالألفة مع الشخص الذي تشارك معه هذه اللحظات. قد تبدو أشياءً صغيرة ولكنها مفيدة في بناء علاقات أقوى بينك وبين حبيبتك أو أصدقائك. [١٤]
    • الطقوس مهمة للغاية، كما أنها تساعد على الارتباط بأصدقائك على مستوى عاطفي.
    • تساعدك على بناء علاقة أقوى مبنية على الألفة والحميمية.
    • ليس من الضروري أن تكون طقوسًا كبيرة أو معقدة. أحسن والأكثر الحميمية بين الحبيبين أو الأصدقاء هي الأشياء الصغيرة مثل طريقة تحيتكم أو النكات التي بينكم وهكذا.
    • ليس عليك إجبار الآخرين على هذه الطقوس. هناك بالفعل أشياء صغيرة تقوموا بها طوال الوقت بدون إدراك أنها نوعًا من الطقوس بينكم، كن واعيًا بها لأنها تقوي من العلاقة.
  3. التواصل مفتاح مهم إذا أردت أن تطور من استقرار واستمرارية علاقاتك. من المهم أن يكون هناك وقتًا للتواصل بكل شخص تريد أن تكون علاقتك به قوية. من المهم أيضًا أن تكون منفتحًا وصادقًا حتى لو كان احتكاكك بهم محدودًا في بعض الأوقات. [١٥]
    • التواصل القوي هو الأساس للصداقة الصحية أو للعلاقة العاطفية.
    • يساعد التواصل على بناء الاتساق والاستقرار. عندما تكون قادرًا على التحدث عن مخاوفك وآمالك والمشاعر التي تشعرك بعدم الأمان وأحلامك، أنت تبني علاقة قوية وهذه المحادثات تصبح الطقس الخاص بكم.
    • تحدث عن الأشياء التي تزعجك أو تشعرك بعدم الأمان (في الوقت المناسب). لا تكتم الأمور بداخلك وإلا ستجد كراهية تنمو بداخلك تجاه الأشخاص.
    • عليك أن تكون قادرًا على التحدث عن أي شيء. حاول مساعدة الآخر ليشعر بالأمان والراحة للتواصل معك بصدق في كل الأوقات.
  4. من المهم للحفاظ على الصداقات التي تهمك. إذا تأثرت علاقة أو صداقة مهمة لك بأمر سهل حله، ربما يستحق الأمر منك بعض المجهود لإصلاح هذه العلاقة. [١٦]
    • إذا كنت تميل للمشاجرة مع صديقك على أمر بسيط، حاول تجنب هذا الشجار. إذا كان بسبب أمر عقائدي أساسي بالنسبة لك، يعني ذلك أن الأمر معقدًا لإصلاحه أما لو كان أمرًا بسيطًا مثل من عليه الدور لغسل الأطباق، اعرض غسلهم ببساطة.
    • إذا توقفت عن الكلام مع صديقك بسبب خلاف لا معنى له، اتصل به أو راسله واعتذر له. اسأله إذا كان يريد أن يشرب معك فنجانًا من القهوة والتحدث سويًا.
    • عليك إدراك أن ليست كل العلاقات سوية أو تستحق الاحتفاظ بها. ولكن العلاقات السوية تحتاج للرعاية.
    • إذا لم يكن لديك أنت وصديقك أو حبيبتك مقياسًا للعلاقات السوية كما هو منصوص في المقالة، ربما كانت علاقة مؤذية ومن الأفضل التخلي عنها.
جزء 3
جزء 3 من 3:

إيجاد الاتساق في العمل

PDF download تنزيل المقال
  1. فصل الحياة العملية عن الحياة الشخصية أمر صعب ولكن إذا لم تعمل على فصلهما قد تجد نفسك متوترًا وغير قادر على احتمال ضغوط الحياة. يؤثر هذا النوع من التعقيد بشكل درامي على قدرتك على الاتزان في العمل أو في المنزل. [١٧]
    • لا تصاب بالهوس بالعمل. من المهم أن تكون مهتمًا بوظيفتك ولكن لا تقضِ كل ساعات اليوم في العمل من المنزل والتخطيط له والتوتر من يوم العمل المقبل.
    • حاول أن تعدل من الطريقة التي تقضي بها يومك. إذا كان العمل يؤثر عليك بالسلب عاطفيًا أو بدنيًا، ربما عليك إيجاد أمرًا تقوم به بعد ساعات العمل وتستمع به.
    • اختر طرقًا صحية ومنتجة لتقضِ بها وقتك خارج العمل. بدلًا من شرب الكحوليات، على سبيل المثال، حاول أن تخرج لتهرول أو تركب دراجة كي تهدئ من توترك.
    • طور موهبتك في هواية أو أهتم بقضية في وقت فراغك حتى تجد لحياتك معنى أكبر.
    • تأكد أنك تعيش حياة صحية في المنزل ويتضمن ذلك التمرين المنتظم والطعام الصحي والنوم الكافي.
  2. إذا كنت تريد الحصول على حياة عملية متسقة، عليك أن تكون متسقًا من اللحظة التي تصل فيها إلى العمل للحظة التي تتجه فيها إلى المنزل. يبدأ ذلك بالوصول لمكان العمل وأنت مستعد وفي الموعد المحدد، وهما أمران في غاية الأهمية من أجل إنتاجية أفضل. [١٨]
    • حاول التعرف على العوامل التي تجعلك متأخرًا. هل هو الزحام أم إيجاد مكان لركن السيارة أم مشاكل عائلية؟
    • إذا كانت المشاكل في المنزل تؤثر على عملك، عليك أن تأخذ قرارًا بتجنب التعامل مع أي مشاكل منزلية أثناء العمل.
    • إذا كان السبب هو الزحام أو ركن السيارة، حاول النزول مبكرًا لتجنب هذه العوامل. جرب تفقد خارطة الزحام على تطبيق خرائط جوجل لترى أي الطرق أفضل بالنسبة لك كي توفر الوقت الضائع في الذهاب للعمل.
    • أضف على الوقت الطبيعي للذهاب للعمل مقدار الوقت الذي يضيع أحيانًا بسبب عوامل غير متكررة كثيرًا مثل زحام في الطريق. انزل من بيتك بعد حساب الوقت الذي تحتاج إليه للوصول للعمل، عشر دقائق مبكرة تعفيك من الوصول متأخرًا.
    • كافئ نفسك على الاستمرار في الاتساق. ربما تجد طريقة لتكافئ نفسك بها مثل أكل قطعة المافن كاملة قبل الذهاب للعمل.
  3. قد تجد أيامًا مليئة العمل ولا تعرف من أين تبدأ، ولكن إذا كان كل يوم عندك كذلك ستجد من الصعب إتمام أي شيء والمستحيل الالتزام بأي مواعيد أو جداول في مكان العمل. [١٩]
    • حاول الاحتفاظ بلوحة وقلم في مكان العمل وكتابة قوائم بالأشياء التي عليك القيام بها في اليوم.
    • رتب الأشياء حسب ما عليك وما تسطيع إتمامه في خلال اليوم ثم ما عليك إتمام بالغد وما عليك الانتهاء منه قبل نهاية الأسبوع.
    • يمكنك مسح المهام التي أتمتها. يساعدك ذلك على رؤية ما قمت بإنجازه ومازال عليك إنجازه.
    • تنظيم وترتيب مهام العمل يساعدك على الشعور بالاستقرار والإنتاجية في العمل، مما يؤدي إلى شعور أكبر بالنظام في حياتك.
  4. إذا كنت تعاني من عدم الاستقرار في العمل ربما من المفيد أن تعمل مع شخصًا آخرًا. إذا كان لديك زميل عمل متوافق معه أو شخصًا لاحظت أن لديه مشاكل هو الآخر في الإنتاجية يمكنك أن تتواصل معه وتدعمه. قد يساعدكما ذلك على خلق عادات عمل منتجة ومتسقة تبقيكما على المسار المطلوب. [٢٠]
    • الحصول على زميل عمل يدفعك لتكون متسقًا ومنتجًا أمر يعود بالنفع عليكما أنتما الاثنان.
    • ربما تحتاج أن تخلق طرقًا لمتابعة تقدم كل منكما وتشجيع كل منكما ليكون منتجًا ومتسقًا مع عادات العمل.
    • ابحث عن طرق للاحتفال سويًا ومكافأة كل منكما للآخر. على سبيل المثال، يمكنكا الالخروج سويًا للاحتفال بتناول المثلجات بعد نهاية أسبوع مثمر في العمل.

المزيد حول هذا المقال

تم عرض هذه الصفحة ٦٬٩٤٧ مرة.

هل ساعدك هذا المقال؟