تنزيل المقال
تنزيل المقال
يمكن أن يكون الإيمان بنفسك أمر صعب، خصوصًا إن كنت تشعر بأنك لا تمتلك ما تقدّمه أو أنك لا تستحق الأشياء التي تتلقاها. اعلم أنك مستحق وأنك قادر على الإيمان بنفسك. إن كنت تعاني من مشكلة في رؤية الأشياء المذهلة في شخصيتك، فهناك أشياء بسيطة من شأنها حثّك على البدء بالإيمان بنفسك. يمكنك الاستفادة مما حقّقته ووضع الأهداف، ويمكنك بناء صداقات جديدة والبحث عن فرص لاستخدام مهاراتك، كما يمكنك الاهتمام بنفسك لبناء ثقتك. اقرأ الإرشادات التالية لتتعلّم المزيد عن الإيمان بنفسك.
الخطوات
-
قم بإعداد قائمة بإنجازاتك السابقة. تساعدك كتابة قائمة بإنجازاتك على البدء برحلة الإيمان بنفسك. اجلس واكتب قائمة بكل الأشياء التي تشعر بأنك تفوّقت فيها خلال مرحلة ما من مراحل حياتك. ضمّن كل الأشياء حتى الصغير منها، كتجميع الأثاث بعد شرائه أو تنظيم حفلة لصديق أو لأحد أفراد العائلة.
- حاول إيجاد أنماط متشابهة في النشاطات بعد كتابة القائمة. حدّد الأشياء التي فعلتها بشكل جيد مرة تلو الأخرى لتفهم مهاراتك.
- ابدأ بكتابة المهارات التي ساعدتك على تحقيق الأشياء أثناء التعرّف عليها في عمود منفصل. يمكنك أيضًا كتابة قائمة بالأشياء التي تعجبك في نفسك في عمود آخر. [١] X مصدر بحثي
- على سبيل المثال، إن لاحظت بأنك ناجح في الاهتمام بالقطط أو الكلاب، قد يعني ذلك أنك شخص متعاطف فطريًا. في هذه الحالة، حاول إيجاد مزيد من النشاطات التي ستساعدك على استخدام هذه المهارة - كالتطوّع في ملجأ حيوانات محلي مثلًا.
-
تحدّث مع الأشخاص الذين يحبّونك. إن كنت تعاني من مشكلة حقيقية في رؤية كل الأشياء الرائعة المتعلّقة بشخصيتك، يمكنك دائمًا التحدّث مع شخص يحبك. قد نعاني أحيانًا عند التفكير في الأشياء الجيدة التي تميّزنا، إلا أن الأشخاص الذين يحبّوننا بحق لن يجدوا أي مشكلة في معرفة هذه الأشياء.
- قل شيئًا على شاكلة "لقد كنت أشعر مؤخرًا بأنني لا أجيد أي شيء، إلا أنني أحاول تخطّي ذلك وتحديد مهاراتي، برأيك ما الشيء الذي أجيده؟
-
ابحث عن قضية تؤمن بها. قد يصعب الإيمان بنفسك إن كنت تحاول دائمًا إسعاد الآخرين. احرص على البحث عن القضايا والمشاريع التي تجذبك وتؤمن بها حقًا. سيساعدك الشغف الذي تشعر به نحو هذه القضايا والمشاريع في العمل بمزيد من التفاني ومعرفة ما يمكن إنجازه.
-
حدّد أهدافًا واقعية. يساعد تحديد الأهداف الواقعية في الإيمان بنفسك وبقدرتك على تحقيق الأشياء. احرص على تحديد أهداف واقعية تتّسق مع مهاراتك. على سبيل المثال، إن كان هدفك هو أن تصبح مساعد طبيب بيطري بسبب مهارات التعامل مع الحيوانات التي تمتلكها، ابدأ بوضع هدف صغير يمكن تحقيقه وهو الانخراط في برنامج تعليمي لإعداد مساعدي الأطباء البيطريين. بعد تحقيق هذا الهدف، يمكنك الانتقال إلى هدف صغير آخر يساعدك على الاقتراب من هدفك البعيد. [٢] X مصدر بحثي
- كن مستعدًا للخروج من منطقة راحتك بين الحين والآخر. على الرغم من أنك تضع أهدافًا واقعية، قد تحتاج إلى فعل أشياء لا تفعلها عادةً لتتمكن من تحقيق أهدافك.
- اعمل بجد بعد وضع الأهداف حتى تحقّقها. لا تترك أي هدف لأن تحقيقه صعب للغاية. إن بدا لك أن الهدف صعب جدًا، جرّب تقسيمه إلى سلسلة من الأهداف الأصغر وركّز على كل هدف على حدة.
-
تأمل في نهاية كل يوم. التأمل بالذات مكوّن مهم من مكوّنات تطوير الذات. من المفيد تحصيل الأشياء التي تفعلها بشكل جيد ومعرفة الأشياء التي تحتاج للعمل عليها. استقطع بضع دقائق في نهاية كل يوم للتفكير في تجاربك. إن مرّ يوم لم تحقّق فيه ما كنت تطمح لتحقيقه، حاول تعلّم ما يمكن تعلّمه من الموقف لتتجنّب تكرار أي أخطاء قد ارتكبتها. [٣] X مصدر بحثي
- على سبيل المثال،إن لم تتمكن من إيقاظ نفسك صباحًا للتجوّل كما كنت قد خطّطت من قبل، فقد تستفيد من ذلك في معرفة أنك تعاني لتحصيل الحافز في الصباح. جرّب ضبط عدة منبهات أو وضع أحد المنبهات بعيدًا عن سريرك لتتمكن من الاستيقاظ وإغلاقه. يمكنك أيضًا تحديد وقت مختلف للتجوّل عوضًا عن إجبار نفسك على فعل ذلك في الصباح.
-
اتّسم بالمثابرة. نستسلم أحيانًا لأننا نشعر أن الفشل احتمال وارد، إلا أن التصارع مع شيءٍ عند القيام به للمرة الأولى أمر طبيعي تمامًا. امنح نفسك الإذن بالاختبار دون القلق بشأن النتائج عوضًا عن لوم نفسك لفعل الأشياء بطريقة خاطئة. لقد وجد معظم المبتكرون أن الارتجال يتطلب نوعًا من الذهنية "المرنة" بدلًا من الذهنية التي تركّز بشكل حصري على هدف واحد. [٤] X مصدر بحثي
-
تواصل مع الناس. هناك وجهات نظر حديثة في علم الأعصاب تشدّد على أهمية تعديل علاقاتنا مع الآخرين وإعادة العمل عليها لدعم عمليات وظائف الدعم الدماغية. [٥] X مصدر موثوق International DOI Foundation (IDF) الانتقال إلى المصدر لذلك، سنفشل على الأرجح في تغيير عاداتنا دون التعرّف أولًا على درجة تشكّل سلوكنا، أو اعتماده، على الآخرين من حولنا. [٦] X مصدر بحثي
- إن وجدت أن الأشخاص يقصدونك دائمًا للحصول على النصيحة، إلا أنك نادرًا ما تجد شخصًا للتحدّث معه عندما تشعر بالتعاسة، فقد تكون بذلك تمثّل دور الناصح بين أصدقائك. لا ضير بمساعدة الآخرين، إلا أن الاهتمام بنفسك أمر ضروري أيضًا. في الحقيقة، نقوم أحيانًا بمساعدة الآخرين أكثر من مساعدة أنفسنا لأننا اعتدنا على فعل ذلك. فكّر في سبب ميلك إلى مساعدة الآخرين وفي تأثير ذلك عليك.
-
قم ببناء نفسك. اعمل على التفكير بإيجابية في نفسك وفي سلوكك. قاوم الرغبة في أن تكون سلبيًا عن طريق تحديد 2 من نقاط قوّتك يوميًا.
- احرص على تحدّي أي فكرة غير منتجة تدخل رأسك. إن وجدت أنك تفكّر بشكل سلبي على شاكلة "أنا شخص فاشل"، أو "لا أحد يحبني"، أو "لا يمكنني فعل أي شيء بشكل صحيح"، توقّف عن ذلك وقم بتحدّي هذه الأفكار. قاوم هذه الأفكار بأفكار منتجة عن طريق تحديد 2 من النقاط الإيجابية عن نفسك. سيصبح هذا التفكير أسهل كلما تدرّبت عليه بشكل أكبر. [٧] X مصدر بحثي
- إن وجدت أنك تفكّر مثلًا على شاكلة "أنا سيئ جدًا في الرياضيات"، أعد تأطير الفكرة بطريقة أكثر إنتاجية كأن تقول مثلًا "أجد الرياضيات مادة صعبة، إلا أنني أعمل بجد وأتحسّن بها".
-
ابحث عن طرق للاستمرار بالتقدّم. قد تجد أحيانًا أنك عالق في مكانك دون امتلاك أي فكرة عن كيفية الاستمرار بالتقدّم. في هذه الحالات، خد نفسًا عميقًا وحاول التفكير باللحظة الحالية. يركّز الأشخاص كثيرًا على الأشياء السلبية، مما قد يقودهم إلى تجاهل الأشياء الإيجابية. [٨] X مصدر بحثي كل ما يتطلبه الأمر أحيانًا هو تغيير المنظور، أو إخلال روتينك اليومي.
- إن استمر الشعور بقلة الحيلة واليأس لفترة طويلة، ينبغي عليك على الأرجح التحدّث إلى مستشار أو طبيب نفسي.
- ابحث عن طريقة لإخلال روتينك أو سلوكك اليومي. على سبيل المثال، إن كنت تشعر بأنك محاط بأشخاص سلبيين، يمكنك الانضمام إلى ناد رياضي أو مجموعة محلية أخرى لمقابلة أشخاص جدد. [٩] X مصدر بحثي
-
كن متفاعلًا. إن عدم خوض الأشياء لأنها صعبة أمر يهيّئك للفشل. ستهرع لأداء المهمة وتفشل في عدة أشياء إن لم تمتلك الوقت الكافي لأدائها. قم عوضًا عن ذلك بفعل الأشياء في وقتها حتى تمتلك وقتًا إضافيًا لإبراز أفضل ما عندك. يمكن أن يساهم الشعور بالنجاحات الصغيرة بعد إتمام المهمات في الإيمان بأنه يمكنك تحقيق مهمات أكبر.
- على سبيل المثال، قد تتخلّى عن مهمة غسل الصحون المتراكمة في الحوض حتى يتسنّى لك مشاهدة برنامجك التلفزيوني المفضّل ولكن سرعان ما ستجد أن هناك الكثير من المهمات الأخرى التي ستظهر لك، كتعطّل التلفاز والحاجة لإصلاحه أو الحاجة للتعامل مع مشكلة بفاتورة تلقّيتها، مما سيؤدّي إلى تركك لمهمة غسل الصحون لفترة أطول.
- عوضًا عن السماح للمتطلبات اليومية بالتجمّع والتراكم على بعضها، تعامل معها فور التفكير بها. قد لا يكون الأمر جميلًا في البداية، إلا أن ذلك سيتحوّل إلى عادة مع مرور الوقت وسيبدو أن هذه الأشياء تحل نفسها بنفسها.
- إن وجدت أنك شخص مماطل دائمًا، قد تحتاج إلى التفكير بالتحدّث مع طبيب أو مستشار نفسي. يمكن لمعالجة التأمل السلوكي مساعدتك على التخلّي عن المماطلة. [١٠] X مصدر بحثي
-
ركّز على الأمور الإيجابية. لقد وجد الأطباء النفسيون أننا نركّز عادةً على التعليقات السلبية حول أنفسنا مع تجاهل التعليقات الإيجابية. [١١] X مصدر بحثي نحن نميل أيضًا إلى افتراض أن الأشخاص يركّزون علينا أكثر من حقيقة فعلهم لذلك. [١٢] X مصدر بحثي Baron, J, (2007), <i>Thinking and Deciding</i>, ISBN 978-0521680431 حاول تذكير نفسك بالتركيز على الأمور الإيجابية أكثر من الأمور السلبية. إن وجدت أنك شديد الانتقاد أو أن الأشخاص المحيطين بك كذلك، فكّر في إحداث بعض التغيّرات. [١٣] X مصدر بحثي
-
افعل الأشياء الصعبة. إن التزمنا بفعل الأشياء السهلة دائمًا فمن السهل الاعتقاد بأننا غير قادرين على فعل الأشياء الصعبة. أثبت لنفسك أن بإمكانك خوض التحديات عن طريق خوضها بالفعل. افعل الأشياء التي ستعود عليك بالنفع بغض النظر عن كون تحقيقها أمر صعب. يمكنك فعل ذلك! تذكّر أنه يمكنك دائمًا تقسيم مهمة صعبة إلى سلسلة من المهمات الأسهل والأصغر.
-
تدرّب على مصارحة نفسك. عندما تحدث الأشياء من حولك مع امتلاكك لرأي أو طريقة أفضل لفعل شيءً ما، أفصح عن ذلك! لا تتقبّل الأشياء كما هي فحسب. قم بأداء دور إيجابي في الموقف. يُظهر ذلك للآخرين أنك قادر على أخذ زمام الأمور والتعبير عن حاجاتك ورغباتك لهم. سيساعدك الإفصاح أيضًا في إحاطة نفسك بأشخاص تتّسق طموحاتهم وهمومهم مع طموحاتك وهمومك. كل هذه الأشياء أساسية كي تصبح أكثر راحة في بيئتك، ولقد أظهرت الدراسات أن ذلك أمر ضروري لتحقيق ثقة بقدرتك على التصرّف في احتياجاتك ورغباتك. [١٤] X مصدر بحثي Richardson, C., & Skott-Myhre, H A, (2012), <i>Habitus of the Hood</i>, ISBN 978-1841504797
- إن كان أحد زملائك بالعمل يلقي نكات غير لائقة عن النساء دائمًا، حاول التفكير في طريقة لإعلام هذا الشخص بأن مزاحه غير مناسب بطريقة بنّاءة. يمكنك أن تقول ببساطة "أشعر بالإهانة من النكات التي تلقيها لأنك تستهزئ بمشكلة خطيرة جدًا". قد يصبح النقاش محتدمًا، ولكن كلما تدرّبت على الإفصاح لنفسك بشأن المواضيع المهمة كموضوع المساواة بين الجنسين كلما أصبح الأمر أسهل.
- إن كنت تميل إلى القلق بشأن طريقة تفسير الآخرين لما تقول وكان ذلك يمنعك من الإفصاح عن رأيك، جرّب كسر هذه العادة. تدرّب على التعبير عن أفكارك ومشاعرك للآخرين دون القلق بشأن طريقة تفسيرها، مما قد يعني اضطرارك للتعامل مع سوء الفهم الناتج عن تواصلك معهم. [١٥] X مصدر بحثي
- إن حدث سوء تفاهم أثناء التواصل، لا تخف من مشاركة تاريخك الشخصي وطريقة تعلّمك للتواصل مع الآخرين بسبب وضعك الحالي. من المهم أن يعرف كل شخص مشترك أن مثل هذه المواقف من سوء الفهم ليست مشكلة أي شخص ولكنها فرص لكل الأشخاص المشتركين للنمو وتعلّم المزيد عن كل وضع من أوضاع التعبير.
-
ساعد الآخرين. يمكننا عادةً امتلاك مفهوم أفضل عمّا يمكننا تحقيقه وامتلاك شعور أفضل عن أنفسنا خلال ذلك عند مساعدة الآخرين. تؤدّي مساعدة الآخرين من خلال الأعمال التطوعية أو أعمال التعاطف إلى حس رائع بالاكتفاء. يوفّر ذلك أيضًا فرصًا إضافية يمكن استخدامها لتطوير مهاراتك. [١٦] X مصدر موثوق American Psychological Association الانتقال إلى المصدر يمكنك من خلال مساعدة الآخرين الشعور بمزيد من الثقة.
-
انتبه لمظهرك ونظافتك الشخصية. قد يكون الإيمان بنفسك أسهل إن شعرت بمزيد من الثقة حول مظهرك أيضًا. يمكنك التأكد من أنك تبدو وتشعر بأنك في أفضل حالاتك عن طريق المحافظة على هندامك ونظافتك الشخصية باستمرار. [١٧] X مصدر بحثي احرص على:
- الاستحمام
- تزيين شعرك
- تقليم أظافرك
- حلق لحيتك أو تشذيبها (للرجال)
- غسل أسنانك بالفرشاة (مرتين يوميًا)
- الحفاظ على رائحة جسمك عن طريق استخدام مزيلات العرق والمستحضرات العطرية والعطور
- ارتداء ملابس تناسب حجمك وتجعلك تشعر بشعور جيد
- استخدام مساحيق التجميل التي تظهر جمالكِ (للنساء)
-
قم بتغذية جسمك بطعام صحي. يؤثر الطعام الذي تتناوله يوميًا على شعورك جسديًا وعاطفيًا. إن استقطعت بعض الوقت لتحضير وجبة رائعة لنفسك، ستشعر بشعور أفضل من تناول كيس من البطاطس المقلية والمشروبات الغازية كعشاء. احرص على المساهمة بصحتك العامة عن طريق تناول الأطعمة الصحية فقط. [١٨] X مصدر بحثي
-
مارس التمارين الرياضية كل يوم. من المشهور أن التمارين الرياضية لها قدرة على تخفيف التوتر وإشعار الناس بالسعادة، ولقد أظهرت بعض الدراسات أن التدريبات الرياضية قد تساعد على زيادة مستويات الثقة بالنفس. احرص على تضمين روتينك اليومي 30 دقيقة من التدريبات الرياضية لتحصيل الفوائد الجسدية والذهنية للتدريبات الرياضية. [١٩] X مصدر بحثي
-
احصل على قدرٍ كافٍ من النوم. يمكن أن تفاقم قلة النوم من إدراك الذات ويؤدّي إلى امتلاك ميول عاطفية سلبية، لذا فإنه من المهم الحصول على قدرٍ كاف من النوم كل ليلة. [٢٠] X مصدر بحثي يصعّب انتقاد الذات والسلبية من قدرتك على الإيمان بنفسك. حاول الحصول على 8 ساعات من النوم كل ليلة لتجنّب هذه الآثار السلبية.
-
استرخ كل يوم. احرص على تخصيص القليل من الوقت للاسترخاء يوميًا. يؤدّي دمج نشاطات كالتأمل، واليوجا، والتنفّس العميق، والعلاجات العطرية، وغير ذلك من تقنيات الاسترخاء إلى مساعدتك على تجنّب الأفكار السلبية ويسهّل من عملية الإيمان بنفسك. ابحث عن شيء مناسب لك وأضفه إلى روتينك اليومي. [٢١] X مصدر بحثي
-
حافظ على بيئة جيدة. قد تؤثر محيطاتك أيضًا على شعورك تجاه نفسك، لذا فإنه من المهم الحفاظ على منزل نظيف ورائع للعيش فيه. حافظ على نظافة وجمال منزلك (أو غرفتك على الأقل إن كنت تعيش مع أشخاص آخرين). يساعد وضع أشياء مهمة في الغرفة على منحك شعورًا بالتحفّز. [٢٢] X مصدر بحثي
أفكار مفيدة
- إن وجدت أنك تستمر بمواجهة مشكلات مع تقدير الذات على الرغم من محاولاتك لبناء نفسك، فكّر بالتحدّث مع طبيب أو مستشار نفسي للحصول على المساعدة. قد تجد أنك تحتاج إلى المساعدة بقدر أكبر من الذي تقدّمه لنفسك.
المصادر
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/hide-and-seek/201205/building-confidence-and-self-esteem
- ↑ http://www.mindtools.com/page6.html
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/the-social-self/201009/reflection-critical-self-improvement
- ↑ https://books.google.com/books?id=3f6UdmTaAH0C
- ↑ http://doi.org/10.3389/fnhum.2012.00163
- ↑ http://psycnet.apa.org/books/14458/012
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/hide-and-seek/201205/building-confidence-and-self-esteem
- ↑ http://www.entrepreneur.com/article/246720
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/memory-medic/201304/getting-out-rut-break-bad-habits
- ↑ https://www.psychologytoday.com/articles/200308/procrastination-ten-things-know
- ↑ http://io9.com/5974468/the-most-common-cognitive-biases-that-prevent-you-from-being-rational
- ↑ Baron, J, (2007), Thinking and Deciding , ISBN 978-0521680431
- ↑ http://www.oprah.com/spirit/How-to-Believe-in-Yourself-Stop-Negative-Thinking
- ↑ Richardson, C., & Skott-Myhre, H A, (2012), Habitus of the Hood , ISBN 978-1841504797
- ↑ http://cedb.asce.org/cgi/WWWdisplay.cgi?128931
- ↑ http://www.apa.org/monitor/dec06/helping.aspx
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/hide-and-seek/201205/building-confidence-and-self-esteem
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/hide-and-seek/201205/building-confidence-and-self-esteem
- ↑ http://www.webmd.com/fitness-exercise/20140130/stressed-by-work-life-balance--just-exercise
- ↑ http://web.stanford.edu/~dement/adolescent.html
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/hide-and-seek/201205/building-confidence-and-self-esteem
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/hide-and-seek/201205/building-confidence-and-self-esteem