تنزيل المقال تنزيل المقال

يمكن أن يكون التفكير في بدء محادثة مع رجل أمر متعبًا للأعصاب خصوصًا عندما تظنين أنه لطيف. ولكن إن أمكنك استجماع قدرٍ كافٍ من الشجاعة، فإن النتائج تستحق العناء. إليكِ بعض النصائح والحيل البسيطة وسهلة التنفيذ من أجل بدء محادثة ذات معنى مع رجل. فكري في الأمر بهذه الطريقة: يحب الرجال أن تفكري بهم كأصدقاء، كما أنهم يصابون بالتوتر عندما يتحدثون إلى النساء كذلك.

جزء 1
جزء 1 من 3:

دفع الرجل للحديث

تنزيل المقال
  1. قدمي نفسك . أكثر طريقة مباشرة لدفع رجل لمحادثتك هي بالذهاب إليه وتقديم نفسك. لا يهم إن كان الموظف الجديد في العمل أو الفتى اللطيف الذي لاحظتِه في المدرسة أو الغريب الوسيم في المقهى، فعليكِ أن ترجعي كتفيكِ للخلف وتبتسمي وتقتربي منه بثقة. ألقي التحية وأخبريه باسمك واسأليه عن اسمه، وإن كنتِ محظوظة فسيتولى هو المهمة منذ تلك اللحظة.
    • بمجرد معرفتك لاسمه، أكثري من استخدامه في المحادثة. يحب الناس سماع أسمائهم، وهو ما يجعل المحادثة شخصية وحميمية أكثر.
    • قولي شيئًا مثل: "مرحبًا. لاحظتُك هنا وشعرت برغبة في الحديث معك. اسمي سمر، ما اسمك؟" هذا بسيط.
  2. أحد أسهل طرق بدء محادثة هي استغلال الظروف المحيطة لدفعه للحديث. قد يكون ذلك أي شيء، بدءًا من الطقس إلى الزحام إلى نتيجة مباراة. يمكنكِ إما التعليق له مباشرة أو إلى نفسك على أمل أن يرى في ذلك فرصة ويبادر هو بالتفاعل والحديث معك.
    • قد يبدو التعليق على الطقس بداية مملة للمحادثة، ولكنها ناجحة رغم ذلك. جربي قولي شيء مثل "يوم جميل، أليس كذلك؟ شروق الشمس أمر فائق الجمال." عند بدء محادثة مع شخص لا تعرفينه فإن السر يكمن في كسر الحواجز وفتح خطوط التواصل أولًا. وبمجرد فعل ذلك، يمكنكِ الانتقال إلى مواضيع أكثر إثارة للاهتمام.
    • إن كنتِ تجلسين بجانب فتى لطيف في القطار او في طائرة، جربي التنهد والتمتمة لنفسك بشأن التأخير أو عدم سلاسة الطيران. إن كان مهتمًا فسيعتبر هذا إشارة للرد باتفاق متعاطف، وما أن تنالي اهتمامه، يمكنكِ المضي قدمًا لما هو أبعد.
  3. يحب الرجال مساعدة النساء، فهم مدفوعون لذلك بيولوجيًا. لذا فإن اختلاق موقف الفتاة الواقعة في مأزق بين حين وآخر قد يساعدكِ في بدء المحادثة. ناشدي عضلاته وقوته، فذلك سيمنحه دفعة ثقة ويجعله أكثر راحة في حضورك مما يسمح للمحادثة بالسريان بسلاسة أكبر.
    • إن كنتِ تعانين في حمل كومة ملفات ثقيلة أو صندوق ضخم، فاسأليه إن كان بإمكانه تقليل الحمل عليكِ. إن لم تتمكني من فتح إناء القهوة أو غطاء زجاجة الماء، فاسأليه إن كان بإمكانه المساعدة.
    • احرصي على الابتسام وشكره بلطف بعد مساعدته لك، فالجميع يحبون تقدير أفعالهم الصالحة، وسيجعله ذلك مستعدًا لمساعدتك مستقبلًا.
    • لا تتمادي. أنتِ تريدين احترام الرجل بالإضافة لانتباهه، لذا لا تلعبي دور الفتاة الواقعة في مأزق كثيرًا وإلا بدوتِ عاجزة.
  4. يحب الرجال المدح كالنساء، لذا قدمي له مدحًا متحمسًا وصادقًا من أجل إمالة قلبه إليكِ وتعظيم اهتمامه بالمحادثة. إن الإطراء عليه يُعد فاتحة محادثة مثالية لأن بإمكانكِ قول شيءٍ حميمي أو تقليدي كما تشائين تبعًا لمدى شعورك بالثقة.
    • إن كنتِ تشعرين بالثقة، فامدحي عينيه الرائعة أو عضلات بطنه البارزة أو ابتسامته الساحرة. سيجعله هذا يعرف أنكِ تجدينه جذابًا بشكل جسدي، وذلك أمر يحبه جميع الرجال.
    • إن كنتِ تهدفين لأن تكوني أقل وضوحًا فامدحيه على بذلته الصارخة أو قميصه الغريب أو عطره الجذاب؛ أي اجعليه يعلم أنكِ تظنين بأن ذوقه رائع.
    • امدحيه على أدائه في العمل أو الألعاب الرياضية أو الفنون. أخبريه بأنه أبلى حسنًا في عرضه أو أنه أحسن اللعب. سيعلم أنكِ كنتِ تولينه اهتمامًا خاصًا.
    • يمكنكِ بدلًا من ذلك مدحه على شيء أقل شخصية، مثل: مدح كلبه إن قابلته أو إخباره أنكِ توافقين على اختياره في الساندويتشات على الغداء. أي شيء يشغل انتباهكِ وقد يدفعه للحديث.
  5. الأسئلة تمهد للكثير من المحادثات رائعة خصوصًا إن كنتِ تشعرين ببعض الغرابة، فهي تقدمِ لكِ عذرًا للحديث إليه تحت مظلة طلب المعلومات. يمكن أن تكون الأسئلة ذاتها قصيرة وبسيطة على حسب رغبتك. حاولي فقط تجنب الأسئلة التي يمكن الإجابة عنها بنعم أو لا، لأن ذلك قد يؤدي للغرابة وانتهاء المحادثة سريعًا.
    • قومي بصياغة السؤال بطريقة تجبره على التفكير بالإجابة أو على الأقل تقديم إجابة ذات أكثر من مقطع. يمكن للرجال أن يكونوا بلداء في بعض الأحيان، لذا ساعديه. سيدرك عما قريب أنكِ أكثر اهتمامًا به مقارنة باهتمامكِ بمعرفة الوقت.
    • حاولي سؤاله إن كان لديه قلم يقرضكِ إياه أو إن شاهد مباراة كرة السلة بالأمس. في هذه اللحظة ركزي على جذب انتباهه وبدء المحادثة، لذا لا تقلقي بشأن الموضوع.
جزء 2
جزء 2 من 3:

الاستمرار في المحادثة

تنزيل المقال
  1. إيجاد اهتمام مشترك هو أفضل ما يمكنكِ فعله. سوف تسير المحادثة بسلاسة أكبر عندما تجدي بينك وبينه موضوعًا يحب كل منكما الحديث عنه. حتى إن كان شيئًا لا تعرفين عنه الكثير، فأظهري اهتمامكِ بطرح العديد من الأسئلة وتركه يقوم بمهمة الحديث.
    • مثال: إن اكتشفتِ أن كليكما يحب مشاهدة كرة القدم، فاسأليه عن فريقه المفضل وعمن يظنهم أفضل اللاعبين وما إن كان يظن أنهم سيصلون للنهائي هذا العام. بمجرد دفعه للبدء، لن يتوقف، ومن المرجح أنه سيظن أنكِ رائعة لاهتمامكِ بالأمر.
    • انتبهي للتلميحات المتعلقة باهتماماته من ملابسه أو مكتبه أو ملحقاته. إن كان يرتدي قميص فرقة موسيقية فهو يحب الموسيقى. إن كان لديه صورة ركوب أمواج على خلفية جهازه، فهذا مؤشر مؤكد على أنه يحب تلك اللعبة. يمكنكِ بهذا اختيار موضوع مناسب للحديث.
  2. اطرحي عليه أسئلة مفتوحة النهاية . إن أردتِ حقًا استمرار المحادثة ومعرفة اهتمامات وشخصية الرجل فمن المهم طرح أسئلة مفتوحة النهاية. تجنبي الأسئلة ذات إجابات الكلمة الواحدة أو الأسئلة التقليدية ذات الإجابات التلقائية التي لا تحتاج لتفكير.
    • تجنبي مثلًا بدء محادثة بقول "كيف حالك؟" فهو سيرد بشكل تلقائي "بخير" أو "جيد". بدلًا من ذلك جربي سؤاله "ماذا فعلت في عطلة هذا الأسبوع؟" أو "ماذا رأيك بالرئيس الجديد؟" فهذا سيجبره على التفكير بإجابته ومحاولة الإجابة بجملة مفيدة.
    • يمكنكِ بدلًا من ذلك طرح سؤال "إما-أو" لبدء نقاش مرح. اسأليه عما إن كان يفضل مسلسل "The Simpsons" أو "Family Guy" أو إن كان يفضل موسيقى الروك أم الهيب هوب، البرجر أم الهوت دوج. أيًا كانت الإجابة فأغيظيه بسببها وستضحكان معًا.
  3. يشير أسلوب المحادثة اللبق إلى أن عليكِ الإنصات أكثر مما تتحدثين، فأنتِ لديك أذنان وفم واحد، صحيح؟ لذا بمجرد إطلاق شرارة المحادثة، تراجعي وابدئي في الإنصات لما يقوله. دعيه يتولى مهمة الحديث لبعض الوقت، فالرجال يحبون سماع صوتهم إن لم تعرفي ذلك.
    • حتى عندما لا تتحدثين، حاولي البقاء مندمجة في المحادثة. أقري بالأشياء التي يقولها بابتسامة أو إيماءة أو تعبير وجه.
    • إن الإنصات له باهتمام خلال المحادثة يؤدي لأمرين: يسمح لكِ بإعطاء انطباع جيد، لأنك تجعلينه يظن أنكِ تقدرين حديثه ومن السهل التحدث معك، كما يمنحكِ فرصة لمعرفة ما إن كنتِ تظنين أن ذلك الرجل يستحق وقتكِ أو لا.
    • ستتمكنين من أخذ فكرة جيدة عن شخصيته من الأشياء التي يقولها، ويمكنكِ التفكير بما إن كنتِ تريدين أخذ خطوة تالية. هذا مهم لأنكِ إن لم تجديه مثيرًا للاهتمام حاليًا، فلن تجديه كذلك في موعد غرامي.
  4. على الجانب الآخر، إن لم يكن لديكِ ما تقولينه فقد لا يجدكِ مثيرة للاهتمام. ارفعي مستوى المحادثة فوق الكلام اليومي عبر طرح سؤال مثير للاهتمام أو التفكير، يتذكره بعد انتهاء الحديث، وتضمنين ترك انطباع. امنحيه شيئًا يفكر به وستبقين في تفكيره لمدة طويلة بعد انتهاء المحادثة.
    • اطرحي عليه مثلًا أسئلة مرحة لكن مثيرة للاهتمام مثل "إن أمكنكَ زيارة أي مكان في العالم، فأين ستذهب؟" أو "إن اشتعل منزلك، فما الأشياء الثلاثة التي ستنقذها؟" أو "إن كنت شخصية خيالية، فمن ستكون؟" ستجعله تلك الأسئلة يبتسم وتمنحكِ فكرة عن شخصيته.
    • أو يمكنكِ الحديث بجدية وطرح سؤال شخصي مثل "ما أكثر شيء تندم عليه في حياتك؟" أو "أين ترى نفسك بعد عشر سنوات؟"
    • للتوضيح فقط: هذه ليست الأسئلة التي يمكنكِ استخدامها لبدء محادثة. إن فعلتِ ذلك فسيظن أنكِ مجنونة بعض الشيء. يفضل ترك تلك الأسئلة لبعد انتهاء شعور الغرابة الأولي وربما بعد احتساء بعض المشروبات.
  5. الثقافة السائدة موضوع محادثة سهل ويعتمد عليه. مهما كانت اهتمامات أي شخص، فسيكون لديه ما يقوله عن الأفلام أو الموسيقى أو مسلسلات التلفزيون أو الكتب أو أسماء أطفال المشاهير الجدد. وبمجرد التعرف على اهتماماته، يمكنكِ سؤاله عما إن كان شاهد فيلمًا بعينه أو قرأ كتابًا أو سمع موسيقى شهيرة.
    • حاولي كذلك سؤاله عن رأيه أو توصيته فيما يتعلق بأحد جوانب الثقافة السائدة التي يعد نفسه خبيرًا به؛ يحب الرجال التفاخر بمعرفتهم الواسعة خصوصًا لمن يهتم من المستمعين.
    • مثال: إن كان يحب أفلام وودي آلن، ولكن لم يسبق لكِ رؤية أفلامه، فاسأليه عن أفضل فيلم تبدئين به. هل تشعرين بالثقة؟ ربما يمكنكِ اقتراح مشاهدته معًا.
    • أو إن أمكنكِ إيجاد شيء عشوائي تعرفين عنه الكثير مثله فهذا جيد. أثيري إعجابه بحبكِ لفرق الروك من السبعينيات أو عن قراءتكِ لقصص فرانكو بيلجان المصورة. قد تجعلينه يظن أنكِ الفتاة المختارة.
  6. إن الخطوة الأخيرة في المحادثات الناجحة هي معرفة موعد إنهائها الصحيح. يجب عليكِ تركه راغبًا بالمزيد دائمًا وليس متمنيًا أن تغادري. بعد إلقاء قصة أو مزحة ناجحة، يجدر بكِ المغادرة. أخبريه بأن عليكِ العودة للعمل أو المنزل على أمل أن يشعر بالخيبة لأنكِ تغادرين ويتطلع لفرصة محادثتكِ ثانية.
    • إن شعرتِ بأن الأمور تمضي على ما يُرام وأنكِ معجبة به أكثر، فغامري واقترحي عليه أن تذهبا لاحتساء القهوة بعد العمل. إن شعرتِ بالإحراج لقول ذلك جهرًا، فافعلي كالفتيات في الأفلام، واتركي له رقمكِ على ورقة.
    • قبل أن يغادر مباشرة، يجدر بكِ النظر إلى عينيه مباشرة والابتسام وقول "لقد استمعتُ بمحادثتك حقًا يا فلان" تلك طريقة شخصية وأكثر مغازلة وتعلق بالذاكرة أكثر من "أراك لاحقًا".
جزء 3
جزء 3 من 3:

إرسال الإشارات الصحيحة

تنزيل المقال
  1. ابتسمي واضحكي . ينجذب الرجال للفتيات السعيدات الضاحكات المبتسمات أكثر من القانطات العبوسات. يجعلكِ الابتسام تبدين أكثر ودًا ومقاربة حتى قبل أن تتفوهي بكلمة. سيشعر بالراحة فورًا معكِ وسيكون أكثر استعدادًا للانفتاح. اضحكي على نكاته من أجل تقوية ثقته وتحسين شعوره، كما ستظهرين بمظهر جذاب.
  2. يُعد التواصل البصري أهم جوانب المحادثات الناجحة. فكري في الأمر. إن كنتِ تشيحين بنظركِ باستمرار أو تنظرين بعيدًا، فستبدين إما غريبة أو غير مرتاحة أو غير مهتمة بالبقاء معه قط. يؤدي التواصل البصري إلى التعبير عن ثقتكِ واهتمامك، وهو ما تريدين تحقيقه بالضبط، لكن احذري من التحديق لأنه مخيف.
  3. أنتِ تريدين جعله يعرف باهتمامك، ولكن لا تريدين أن تلوحي له بالأمر في وجهه. يمكنكِ الابتسام تجاهه والتواصل بصريًا والضحك على نكاته وطرح أسئلة، ولكن لا تكثير فعل ذلك أو التعليق على كل كلمة كجرو فائق السعادة. حاولي الحفاظ على قدر من الغموض واجعليه يسعى لنيل انتباهك، فالرجال يحبون المطاردات.
  4. لا يشترط أن يكون الاهتمام العاطفي دافعه الأساسي جسدي دائمًا، ولا يجدر به أن يكون كذلك. أنتِ تريدين شخصًا منجذبًا إلى ذكائكِ ودعابتكِ وطبيعتكِ اللطيفة، وحتى مهاراتك التافهة المرحة. ولكن عند محاولة جذب انتباه رجل، لا يوجد ضرر من أن تظهري بمظهر حسن. لا يعني هذا ارتداء كعبٍ عالٍ ووضع مكياج كامل، بل ارتداء ملابس تليق بهيئتكِ وجعل شعركِ منعشًا وحسن الرائحة أو وضع مكياج يبرز أفضل مفاتنكِ مثل شفتيكِ أو عينيك.
  5. لا بأس بطرح أسئلة ومعرفته أكثر، ولكن حاولي عدم إخافته كذلك. لا تسأليه عن أشياء ما كنتِ لتشعري بالراحة حيال إجابتها بنفسك. حاولي كذلك جعل الأسئلة خفيفة، بحيث لا يشعر بأنكِ تدققين في إجاباته كأنكما في مقابلة عمل أو في محكمة. كوني لطيفة.
  6. إن اللمس الرقيق لكتفيه أو وضع يدكِ برفق على ذراعه خلال المحادثة قد يصيبه بالقشعريرة ويجعله يعلم دون تفوهكِ بكلمة أنكِ مهتمة. لا يجدر بكِ المبالغة، ولكن افعلي ذلك مرة أو مرتين خلال المحادثة من أجل تحقيق التأثير المرغوب.
  7. هذا هو الهدف النهائي لما تفعلينه، أليس كذلك؟ إن تحدثتِ إليه وقررتِ أنكِ معجبة به وكنتِ متأكدة أنه يبادلك الإعجاب فلمَ لا تغامرين وتطلبين مواعدته؟ لا تحتاجين لإيماءة رومانسية ضخمة أو أي شيء رسمي كعشاء. حاولي سؤاله إن كان يريد الذهاب لشرب القهوة بعد العمل. سيمنحكِ هذا فرصة قضاء وقت معه دون أن تكوني في موقف مواعدة واضح. فكري في الأمر كأنه فرصة لتقوية مهاراتكِ في المحادثة. هذا غير مخيف إطلاقًا!

أفكار مفيدة

  • لا تغيري شخصيتكِ من أجل رجل.
  • لا تتظاهري بحب شيء تكرهينه. إن فعلتِ فقد يدفعكِ إلى الذهاب لمكانٍ أو فعل شيءٍ لا يمتعك. مثال: إن كنتِ تكرهين نوعًا من الموسيقى ولكنه لا يسمع غيرها، فلا تقولي: "هذا نوعي المفضل من الموسيقى" لأنه لن يشغل غيرها في حضورك. استغلي هذا الوقت لتعريفه بالموسيقى التي تعجبك، وربما حتى يبدأ بالإعجاب بها ويمنحكما ذلك شيئًا تتحدثان عنه معًا.
  • تجنبي الإفراط في العطر والمكياج والحلي، فهذا سيجعله يظن أنكِ تحاولين أكثر من اللازم لجذب انتباهه.
  • إن كان بينكما صديق مشترك، فاستفيدي منه لكسر الحواجز. اجعليه يحدد موعدًا بينكما، ثم يمكنكما استكمال الأمر حينها وحدكما.
  • اخرجي معه لمعرفة صفاته الحقيقية؛ قولي شيئًا مثل "نحن ذاهبون إلى السينما، هل تود المجيء؟"

تحذيرات

  • لا تسأليه إن كان لا يحب العلاقات العاطفية أو إن سبق له الوقوع في الحب. من المرجح أنه سيظن أنكِ لحوحة أو أنكِ تتحركين بسرعة زائدة في العلاقة وقد يخاف ويرحل.
  • إن غامرتِ وطلبتِ مواعدته فمن الممكن أن يرفض. لا تشعري بالأذى أو النبذ إن حدث ذلك، بل استجمعي قواكِ وابتسمي. ستجدين شخصًا أفضل عما قريب.

المزيد حول هذا المقال

تم عرض هذه الصفحة ١٣٬٦٥٣ مرة.

هل ساعدك هذا المقال؟