PDF download تنزيل المقال PDF download تنزيل المقال

قد يبدو التقبيل صعب المنال تمامًا كالنجوم في وضح النهار، إلا أن هنالك عدة أشياء بإمكانك فعلها كي تحظى بقُبلةِ سعيدةِ وهنيّة. اكتشف عبر أجزاء هذا المقال كل ما تحتاجه من لمسات سحرية وحس مرهف لتقبل حبيبتك كعاشق مُلهِم ومُحب مخلص.

جزء 1
جزء 1 من 2:

ضبط المزاج

PDF download تنزيل المقال
  1. هذا هو الشيء الأهم تقريبًا في الأمر كله لتحظى بقُبلةِ رومانسية هادئة، أما لو حاولت فعل ذلك أمام أصدقائك، ستظنّ هي بأنك تحاول أن تختال بها أمامهم. إنما بدل من ذلك، اجعل الأمر يبدو وكأنه لحظة شاعرية خاصة بكما، من خلال أن تنفرد بها أثناء فعل ذلك. انتشلها بعيدًا من خلال اتباع تلك الخطط:
    • امسك بيديها وقم بسحبها وانظر مباشرة نحو عينيها.
    • لو كنتما مع جمعٍ من الأصحاب، فسلها أن تتسكّع معك لدقيقة.
    • حاول أو تلمسها بلطفٍ وثقة حتى لو كنتما وسط جمع من الناس. المس يديها، كتفها، إلخ، كي تُشعرها بنيتك في تقبيلها.
    • تستطيع لو كنتما بالمدرسة أن تطلب منها مرافقتك حيث توجد خزانتك أو المشي حول المدرسة. وكما قالت فيروز: "حبيتك بالصيف، حبيتك بالشتى"، فسيكون الأمر رائعًا سواء أكان بالصيف أو بالشتاء.
    • اطلب منها أن تمشي معك من المدرسة أو من مكان العمل أو من مقرّ الحفلة للمنزل.
    • أما لو فشلت كل تلك المحاولات السابقة، فاطلب منها بشكل مباشر الخروج معك في موعدٍ غراميّ، حيث بهذا الشكلِ أيضًا ستحظى بها منفردة.
  2. ستصل لنصف الطريق لو ضمنت شاعرية ورومانسية الجوّ من حولكما، ستراك لطيفًا مُحبًا وستفهم ما يدورُ بخلدك فقط لو اجتهدت في إعداد أجواء ساحرة لها؛ إليكِ الطرق التي يتأتى بها ذلك:
    • جِد مكانًا يستخدم إضاءةً منخفضة. من المحتمل أن تحظى بجوٍ ساحرٍ في وضح النهارِ، إلا أن الأمر ليس بتلك السهولة. جِد وضعًا به مسحة من الضوء الهادئ يضفي شعورًا بالرومانسية عليكما؛ ثم جرب تلك الأفكار:
    • يعد الغروب مشهدًا رومانسيًا في كل العالم، خصوصًا لو كان على إطلالةٍ خلابة.
    • يمكنك الاعتماد على نور القمر لو كان بدرًا، فقط يجب أن يكون في مدى ناظريك.
    • جد مكانًا مغطى لو كان المطر يهطل، كشرفة أو رواق أو سيارة؛ حيث رؤية هطول المطر على كمية الضوء الخافتة من الممكن أن يكوّن لك جوًا لامعًا وهادئ.
    • استفد من أدوات الإنارة باستخدام النيران لو كنت في معسكر، أو يمكنك تهيئة مثل تلك الأجواء بداخل المنزل عن طريق إشعال عددٍ من الشموع.
  3. ركّز الكلام عليها . لو كنت تريد تقبيل شريكتك الساعة القادمة فابتعد عن أي كلامٍ من الممكن أن يشعرها بالتقزز أو الغرابة. إليك عرض سريع لما عليك اتباعه:
    • لا تتكلم عن التالي:
      • كيف أنك ترى فلانة وفلانة جميلة. بحق، لا تنبس ببنت شفّة عن ذلك.
      • كل المشاكل التي تحيط بك أو كل تلك الأشياء التي تزعجك. الشكوى ليست سلوكًا رومانسيًا.
      • تلك المواضيع التي تتداولها مع أصدقائك الأولاد.
      • وظائف الجسد! حذارٍ.
    • تكلم عن الآتي:
      • كم ترى أنها جميلة. وكي تتعلم فن الإطراء استكمل قراءة المقال..
      • أفكارها واهتماماتها. سلها عن رأيها في شيء ما لو ضاعت الكلمات من على لسانك، أو أخبرها بكل بساطة بأنك معجب بشعرها.
      • أشياء مشتركة فيما بينكما، كالخبرات والهوايات المشتركة.
      • أمامك كم رهيب من المواضيع والأشياء بمقدورك أن تتكلم عنها، الأفلام والموسيقى والرياضة والأكل والشرب والاهتمامات والألعاب والعلاقات الرومانسية والأقارب والنكات وأشياء شائعة أو حتى أشياء مجنونة إلخ؛ وحتى لو نفذ منك الكلام، تحدث معها عن المكان الذي أنتم فيه في هذه اللحظة؛ سواء أكنت في مطعمٍ أو على شاطئ أو قد رأيت أي شعارٍ فريد من نوعه حولك في المكان.
  4. غازلها بلطف . الجميع يحب تلقي الإطراءات، لاسيما الفتيات، فالإطراء طريقة رائعة لإفهامها أنك تود تقبيلها بينما تُشعرها بجمالها وأنوثتها. إليك إرشادات سريعة لكيفية إنجاز هذا الأمر:
    • ركز على شيء أنت مُعجب به بشكل أساسي بها وحاول أن يكون هذا الشيء فريد من نوعه وخاص بها فقط إن استطعت. تذكر أن الإطراء الصادق الخارج من القلب أكثر مصداقيةً عندها من ذلك المصطنع المتملّق، لذا فواجب الحذر.
      • لا تُقم إطراءك حول سماتها الجسدية كمؤخرتها أو جسدها أو وزنها إلخ، فإن كنت ستركز على مظهرها، فتكلم عن عينيها وشعرها وتبسّم ثغرها ولا تجازف وتخرج عن هذا الإطار.
    • فكّر في الصياغة المناسبة. تستطيع أن تقول بمنتهى البساطة: "أتعلمين كم أحب تبسّمك؟"، إلا أن هذه الصياغة ليست من النوع الذي يلتصق بالذاكرة، فجل ما تريد أن يكون الإطراء قويًا بحيث تلتصق بها كل كلمة منه، لأنها جعلتها تبتسم. إليك بعض الأمثلة للصياغات الأفضل:
      • "ابتسامتك ساحرة."
      • "ضحكتك أجمل صوت يرنّ في أذني بالوجود."
      • "أقول لكِ حقًا أن عسينيكِ تلمعانِ كالنجوم."
    • قلها بطريقة شاعرية. من مشاكل الإلقاء أنه يُفسد أحيانًا أجمل الإطراءات الممكنة بالتسرع والتمتمة في الكلام، لذا، حاول تجريب تلك الأساليب:
      • هدّئ قليلًا من درجة صوتك، حيث يضفي ذلك بعض من الحميمة على الموقف.
      • أمِلْ نفسك قليلًا عليها أثناء قول الإطراء، حيث لو فعلت، ستُخفض من صوتك قليلًا بشكلٍ تلقائي، وفي نفس الوقت، حيلة أخرى كي تُشعرها بخصوصية الإطراء لها.
      • تستطيع أن تميل ناحية أذنها لتهمس فيها بإطراءك، فقط لو كنت شجاعًا بما فيه الكفاية. تُعد تلك الحركة اختبارًا لما كانت تتقبل منك الاقتراب من وجهها أم لا. إن استجابت لتلك الحركة، سيكون الطريق ممهدًا أمامك لأخذ قُبلتك.
جزء 2
جزء 2 من 2:

التقبيل

PDF download تنزيل المقال
  1. تُحب الفتيات هؤلاء الذين يتصرفون بعفوية، فعلى سبيل المثال، لو كنت تسير معها في شارع خال من البشر، فقف بشكل مفاجئ وأحط خصرها بذراعك واسحبها نحوك بلطف وقبّلها. إن رفضت، فلا تأخذ الأمر على محمل حساس (لأنه ليس كذلك) ولا تشعر بالسوء حيال ذلك، فهي لا تزال معك، أليس كذلك؟ جرّب بعد ذلك الأمر مرة أخرى ولكن بطريقة مختلفة.
  2. حاول أن تتلمسها بضعة مرات في البداية إن كنت غير واثق من أنها تود تقبيلك لها، أما لو اتضح بأنها تقبل بك في تلك المساحة الخاصة، فتقدم للأمام نحو هدفك. إليك بعض الخطوات التي يمكنك اتخاذها، مرتبة من الأكثر لينًا للأكثر جسارة:
  3. أمسك بإحدى يديها إن كانت تمشي بجوارك مسدلة اليدين أو إن كانت تجلس بجوارك غير مسدلة أو طاوية لذراعيها.
  4. لا تضخّم من الأمر أو تهول منه! إن كانت تجلس بالقرب منك فتجرأ وضع ذراعك بنعومة على كتفيها؛ إن استجابت لدفء ذراعك واقترابك أكثر، فضمها إليك.
  5. انتظر لأربع أو خمس ثوانٍ قبل أن تحتضنها، بحيث لو بدى أنها تستلطف الاحتضان، فيمكنك استكمال الطريق إلى القبلة.
  6. أعلم أنك لن تستطيع التقاط أو ملاحظة الاهتمام على كل فتاة، فبعضهن يُغلق على مشاعره من الخجل حتى لو كُنّ على اهتمام بشاب. إليك بعض العلامات الدالة على أنك تسير في الاتجاه الصحيح:
    • أن تبدأ في عقد المحادثات معك وتطلق النكات أو تحاول بدلًا من ذلك أن تستحوذ على انتباهك.
    • أن تختلس النظرات إليك، وإذا ما لاحظت أنت ذلك لاحت بوجهها بعيدًا.
    • أن يتورّد وجهها إذا ما نظرت إليها.
    • أن تعض على شفتيها.
    • أن ترمي بشعرها على ظهرها كثيرًا.
    • أن تميل إليك لتتواصل معك أكثر إذا ما لامستها.
    • أن تلتهب أنفاسها وتتسارع دقات قلبها إذا ما اقتربت منها.
  7. يبدو الانتقال من الحضن إلى التقبيل في الفم أمرًا كبيرًا وصعبًا على مرةٍ واحدة، لذا، بإمكانك أن تجرّب قُبلة "صغيرة" في البداية.
    • أمسك بيدها وارفعها بلطفٍ وهدوء ناحية فمك وقبّلها (قبلها فقط بدون أن تبلل ظهر يدها). يحب أغلب الفتيات هذا التصرف الشهم والنبيل والكلاسيكي أيضًا.
    • اطبع قبلة على خدّها. وحاول ألا تكون القبلة قوية أو شديدة كما لو كنت تقبّل قريبًا أو ما شابه، واجعل شفتيك ناعمتين وخفيفتين على خدها بدلًا من ذلك. تستطيع لو كانت لديك الشجاعة أن تنحرف بقبلتك للأسفل ناحية أحد جوانب ثغرها أو للأعلى ناحية أذنها.
  8. انظر لعينيها . ثبّت ناظريك عليها قبيل إقدامك على تقبيلها، فذلك يعطي إشارة واضحة في أنك تفكر في ذلك، ولو تراجعت هي أو غيرت الموضوع فجأة، فتوقف على الفور ولا تقبّلها الآن، ولو بدت متقبّلة لذلك فاستمر في الأمر وافعلها.
  9. حرك وجهك بالقرب منها ببطء كي تترك لها الوقت الكافي كل تتراجع هي إن أرادت (أمِل رأسك قليلًا عن استقامة وجهها حتى لا تعترض أنفك طريقك للقبلة). توقّف قبيل وصولك لشفتيها.
    • لو تراجعت للوراء أو بدأت في الكلام فهذا يعني رفضها للقبلة. لا تأخذ ذلك على محمل حساس وحاول مرة أخرى في وقتٍ آخر.
    • أما لو لم تتحرك، فهذا سيعني أنه بإمكانك التقدم أكثر وتقبيلها (أو ربما تتحرك هي قبلك وتقبلك).
  10. هذا من الأمور المهمة جدًا بالنسبة للقبلة الأولى مع تلك الفتاة حتى لا تبدو أمامها أهوجًا أو غير متمرس. رطّب شفتيها بشفتيك بمنتهى النعومة والخفة قدر الإمكان، وبعد أن تقوم بذلك عدة مرات، ركّز على تقبيل شفتها السفلى بحيث تستطيع أن تقضمها بشفتيك.
    • حاول أن تتجنب إصدار صوتٍ أثناء التقبيل، فقد يكون مشتتًا.
  11. لا تدع يديك تنسدلان على جانبيك بمنتهى البرود، بل استخدمها كي تقبّل حبيبتك بشكلٍ أفضل. إليك بعض الأماكن التي يفضل أن تضع يديك عليها:
    • على جانبي وجهها، كي تحيط فكها بكلتا يديك.
    • على مؤخرة رأسها، لتشابكهما في شعرها من الخلف.
    • على كتفيها.
    • على خاصرها.
    • إن بدت متجاوبة معك لكن خجولة أو مترددة، إليك حركة تستطيع أن تفعلها معها: شد يديها بديك وضعها على كتفيك. هذه حركة سريعة وطريقة سهلة لإجبارها على الاقتراب منك، واحمل زمام المخاطرة بأن يتم رفض تصرفك بدون وضعها في ذلك الموقف واحتمال أن يتم إحراجها لو بادرت هي.
  12. جرّب القُبلة الفرنسية (اختياري)؛ بعد قبولها بالقبلة المعتادة الطويلة. لو كنت مستعدًا للتقدم عن ذلك في قُبلة قفل الشفاه الرقيقة، تستطيع أن تشرع في القبلة الفرنسية. حرّك أعلى لسانك بلطف فوق شفتها السلفة عدة مرات وسوف تلتقط هي الرسالة وتفتح ثغرها قليلًا لو كانت مهتمة بالمتابعة بهذا الشكل.
  13. سوف تحتاج بشكل قطعي إلى أن تتوقف عن التقبيل لثانية في نقطة معينة على الرغم من أن ذلك يبدو مستحيلًا، أو بدلًا من قطع هذه العملية بشكلٍ مفاجئ، تستطيع أن تقوم بهذا الأمر بشكل شاعري لطيف.
    • اسحب شفتيك بعيدًا مع إبقاء رأسك في مقابل رأسها. ايق على هذه الهيئة لعدة ثوان حتى تلتقط أنفاسك.
    • انسحب قليلًا وضع خدك على خدها بحيث يصل فمك إلى أذنها (هذا هو التوقيت الأفضل كي تُلقي عليها إطراءً جديدًا أو أن تخبرها كم هي رائعة وجميلة).
  14. حاول أن تُنهي القُبلة بعناقٍ حار. أطلق أصابعك لتعبث بشعرها أو داعب خدها بأصابعك أيضًا أو قبّل رقبتها بمنتهى الحنان. سيكون مثل هذا الفعل خطوة في سبيل إنهاء هذا الموقف بلمحة إيجابية تدفعها لأن تفكر في تكرار الأمر فيما بعد، لكن لا تتعجّل في الأمور، فالفتيات يأخذن وقتهنّ كاملًا في كل شيء.

أفكار مفيدة

  • برودة الجو الخارج ستمنحك فرصة عظيمة وعذرًا لتحتضنها بقربك. كلمها وجهًا لوجه أثناء احتضانها وقرّب وجهك إليها.
  • لا تحاول تطوير الأمر إلى قبلة فرنسية بسرعة؛ فمن شأن تسريع الأمر ومفاجأة الفتاة به أن يضغط عليها أو ربما تكون الفتاة غير مرتاحة مع فكرة وجود لسانك بثغرها.
  • إن انسحبت منك أو أرادت التوقف عن هذا، فاحترم رغبتها وأجل الأمر لحين آخر وافهم الأمر وأعلم أنه بذلك لن يكون لك الحق في الاستمرار، وخذ كلمة "لا" منها على محمل الجدّ.
  • كن شجاعًا. من المحتمل أن تكون هي متوترة مثلك. بعض الإشارات التي ربما تشير لذلك الأمر بأن تنعزل عنك طاوية ذراعيها لتنظر بعيدًا، إلا أنه ذلك من الممكن أن يكون توترًا لا أكثر. كن ودودًا ولطيفًا ووقورًا وقم بالأمر بهدوء. إذا ما أغرقها الدفء، سوف تلحظ ذلك، ومع ذلك، إن قالت لك لا، سيعني لا؛ فلا تصرّ عليها.
  • لا تمانع بعض الفتيات من إزاحتهنّ بلطف على حائط أو قطعة أثاث، فحاول فعل ذلك مع فتاتك إن كنت تعتقد أنها من ذلك النوع.
  • يمكنك إسدال معطفك عليها في حالة إن كان الجو باردًا بالخارج وأن تحيط خاصرها بيدك لو كنت واثقًا من الأمر.
  • بعد أخذ استراحة بعد القبلة كي تلتقط أنفاسك، مِل عليها واقترب من مقدمة رأسها والق عليها إطراءً، وقل لها قولًا من قبيل: "كم أنتِ جميلة" أو "أنتِ رائعة".
  • استخدم يديك، ولكن لا تدعهما تتجولانِ في أنحاء جسمها؛ حيث إن بهذا سوف يتحول الأمر من موقفِ شاعريّ لموقفٍ عابث بالنسبة لأول قبلة.
  • حرّك رأسك بعيدًا عن محاذاتها قليلًا كي لا تصطدم أنفك بها. سيساهم هذا في تجنب أي غرابة في الموقف.
  • احرص على ألا تكون شفتاك متشققتان، فلن تود فتاة أن تشعر أثناء القبلة بحرشفة التشققات تلك.
  • لا تقبلها تلقائيًا؛ امنحها الوقت الكافي لذلك.
  • كن واثقًا ولا تخف من تقبيلها، إلا أنه من غير المحبذ أن تقبلها قبلة فرنسية في المرة الأولى.

تحذيرات

  • تذكر أن تمِل رأسك قليلًا كما قلنا وإلا سوف تعترض أنفك طريق القبلة، الأمر الذي سيخلق ارتباكًا في الموقف.
  • لو قالت لا أو لم يبدُ عليها أي اهتمام بالأمر، لا تأخذ ذلك على أنه إهانة ضخمة لك. هذا هو قرارها، أن تستجيب للموقف أو ألا تفعل، وليس انعكاسًا لشخصك أو لقلة قيمتك، ففي بعض الأحيان لا يناسبها الموقف، وفي أوقاتٍ أخر قد تربكها قوة الموقف وسرعته. كن صبورًا وواعيًا لها بشكل أساسي، واحترم رغباتها، وفكّر إن حاول أحدهم أن يقبلك بدون رغبة منك، وبأنك لم تكن لتدع ذلك وأن يحدث.
  • لا تنزل بيديك للأسفل كثيرًا لو لم تكن هي مرتاحة لذلك، فقط ضعها بلطف على أسفل ظهرها أو معدتها، لكن إياك وأن تضعها على جذعها أو مؤخرتها إلى أن تتعودانِ على بعض.

المزيد حول هذا المقال

تم عرض هذه الصفحة ١٠٦٬٦٥٣ مرة.

هل ساعدك هذا المقال؟