تنزيل المقال تنزيل المقال

التبويض جزء من الدورة التناسلية النسائية، والتبويض عملية يقوم خلالها المبيض بإفراز بويضة، ثم تنتقل البويضة إلى أنبوب فالوب، وتكون هذه البويضة جاهزة للتخصيب خلال 12-24 ساعة. إن كانت البيضة مخصّبة، سيتم زرعها بداخل الرحم وستقوم بإفراز هرمون يمنع حدوث الدورة الشهرية. إن لم تكن البويضة مخصّبة خلال 12-24 ساعة، لن تكون قابلة للتخصيب بعد ذلك وسيتم طرحها من على جدار الرحم خلال الدورة الشهرية. قد تساعد معرفة موعد التبويض على التخطيط للحمل أو تجنّب حدوثه.

طريقة 1
طريقة 1 من 5:

مراقبة درجة الحرارة القاعدية للجسم

تنزيل المقال
  1. درجة الحرارة القاعدية للجسم هي أقل درجة حرارة للجسم خلال 24 ساعة. [١] لتتمكني من قياس ومراقبة درجة الحرارة القاعدية للجسم، ستحتاجين إلى مقياس لدرجة الحرارة القاعدية. [٢]
    • ترمومترات درجة حرارة الجسم القاعدية متوفرة في معظم الصيدليات، ويصحبها جدول للمساعدة على تتبع درجة الحرارة القاعدية على مدار عدة أشهر.
  2. لقياس درجة الحرارة القاعدية بدقة، ستحتاجين إلى قياس درجة الحرارة في نفس الوقت كل يوم، كأن تقيسي درجة الحرارة بعد الاستيقاظ من النوم مباشرة أو قبل الخروج من الفراش. [٣]
    • احتفظي بمقياس درجة الحرارة القاعدية بجوار السرير. حاولي أن تقيسي درجة الحرارة في نفس الوقت تقريبًا كل صباح.
    • يمكن قياس درجة الحرارة القاعدية من خلال الفم أو فتحة الشرج أو المهبل. بغض النظر عن الطريقة المستخدمة، استمري باستخدام نفس الطريقة يوميًا لضمان انتظام القراءات. قد تقدّم القراءات الشرجية والمهبلية دقة أفضل من غيرها. [٤]
    • اكتبي درجة الحرارة كل صباح على قطعة من ورق الرسم البياني أو جدول درجة حرارة قاعدية يكون معدّ مسبقًا بورقة رسم بياني يمكن تسجيل الحرارة عليها.
    • ستحتاجين إلى تتبّع درجة الحرارة القاعدية كل يوم لعدة أشهر حتى تتمكّني من ملاحظة الأنماط.
  3. ترتفع درجة الحرارة القاعدية لدى معظم النساء بحوالي نصف درجة لمدة 3 أيام على الأقل خلال مرحلة التبويض. [٥] لهذا السبب، ستقومين بتحديد وقت زيادة درجة الحرارة كل شهر لتتوقعي موعد التبويض.
  4. بعد عدة أشهر من تسجيل درجة الحرارة القاعدية كل صباح، انظري إلى الجداول أو الرسوم البيانية لتحديد موعد التبويض. بعد تحديد نمط ارتفاع درجة الحرارة القاعدية كل شهر، يمكنكِ توقّع موعد التبويض عن طريق ما يلي:
    • اعرفي الوقت المعتاد لارتفاع درجة الحرارة كل شهر.
    • حدّدي اليومين أو الثلاثة أيام التي تسبق هذا الارتفاع كأيام مرجّحة للتبويض. [٦]
    • تعدّ هذه المعلومة رائعة أيضًا ويجب تقديمها للطبيب إن كنتِ تشكين في مشاكل العقم. [٧]
  5. على الرغم من أن درجة الحرارة القاعدية قد تكون أداة مفيدة، إلا أن لها محدوديات يجب أن تعرفيها. [٨]
    • قد لا تتمكني من تحديد نمط. إن لم تتمكّني من تحديد نمط بعد عدة أشهر، قد تحتاجين إلى استخدام طرق أخرى مع قياس درجة الحرارة القاعدية صباحًا. فكّري بإضافة طريقة من الطرق الأخرى الموضّحة في هذا المقال إلى روتينك.
    • يمكن أن يتم زعزعة درجة حرارة الجسم القاعدية من خلال تغيّرات النَظم اليومي (circadian rhythms)، وقد يحدث ذلك عن طريق العمل في النوبات الليلية، أو النوم لساعات طويلة أو قصيرة جدًا، أو السفر، أو شرب المشروبات الكحولية.
    • يمكن أن تتزعزع درجة الحرارة القاعدية للجسم أيضًا بسبب فترات ارتفاع التوتر، بما في ذلك فترات العطل أو المرض، وكذلك بعض الأدوية والحالات النسائية.
طريقة 2
طريقة 2 من 5:

تفقّد مخاط العنق

تنزيل المقال
  1. ابدئي بعد انتهاء الدورة الشهرية مباشرة، وابدئي بتفقّد مخاط عنق الرحم في الصباح الباكر.
    • امسحي بمناشف حمام وتفقّدي وجود أي مخاط تجديه عن طريق رفع القليل بأصابعك.
    • سجّلي نوع وقوام الإفرازات أو سجّلي عدم وجود إفرازات.
  2. ينتج جسم الأنثى العديد من أنواع مخاط عنق الرحم المختلفة كل شهر مع تقلّب مستويات الهرمونات، وبعض أنواع المخاط أكثر مساعدة في حالة الحمل. إليكِ طريقة تغيّر الإفرازات المهبلية خلال الشهر: [٩]
    • أثناء الدورة الشهرية، يقوم الجسم بإفراز دم الدورة الشهرية الذي يتكون من غشاء الرحم الطروح والبويضات غير المخصّبة.
    • خلال 3-5 أيام من الدورة الشهرية، لا توجد أي إفرازات لدى معظم النساء. من غير المرجّح للغاية حمل المرأة في هذه المرحلة، إلا أنه ليس مستحيلًا. [١٠]
    • ستلاحظين مخاطًا ضبابيًا بعد الدورة الجافة. [١١] يكوّن هذا النوع مع مخاط عنق الرحم غطاءً على قناة عنق الرحم مما يؤدي إلى منع دخول البكتيريا إلى الرحم، وتصعّب كذلك من اختراق الحيوانات المنوية له. من غير المرجّح حمل المرأة خلال هذه المرحلة. [١٢]
    • بعد الإفرازات الدبقة، ستلاحظين وجود إفرازات بيضاء أو بيج أو صفراء "كريمية" تشبه الكريم أو اللوشن في قوامها. تكون المرأة أكثر خصوبة خلال هذه المرحلة، إلا أنها لا تكون في قمة خصوبتها. [١٣]
    • ستلاحظين بعد ذلك وجود مخاط رقيق قابل للتمدد يشبه بياض البيض، وسيكون المخاط سائلًا بما فيه الكفاية لتتمكنين من تمديده لعدة سنتيمترات بين أصابعك. ستبدئين بالتبويض خلال يوم إفرازات "بياض البيض" هذا أو بعده مباشرة. هذا المخاط الذي يشبه بياض البيض خصب جدًا ويقدّم تغذية للحيوان المنوي، مما يجعل المرأة في أكثر المراحل خصوبة. [١٤]
    • بعد هذه المرحلة من التبويض، ستعود الإفرازات إلى شكلها الضبابي وقوامها الدبق.
  3. ستحتاجين إلى عدة أشهر من المراقبة قبل التمكّن من التعرّف على نمط منتظم. [١٥]
    • استمري بتسجيل ذلك على مدار عدّة أشهر، وتفقّدي الرسم البياني وحاولي أن تميّزي نمطًا محددًا. مرحلة التبويض هي المرحلة التي تسبق نهاية مرحلة "بياض البيض" مباشرة.
    • يمكن لمراقبة مخاط عنق الرحم مع درجة الحرارة القاعدية للجسم المساعدة على تحديد وقت التبويض بشكل أكثر دقة مما يسمح لك بتدعيم السجلين. [١٦]
طريقة 3
طريقة 3 من 5:

استخدام مجموعات توقّع موعد التبويض

تنزيل المقال
  1. تتوافر هذه الأدوات في معظم الصيدليات وتستخدم اختبار بول يقيس مستوى الهرمون المنشّط للجسم الأصفر (luteinising hormone). تكون مستويات هذا الهرمون منخفضة في البول عادة إلا أنها تزيد بحدة لمدة 24-48 ساعة قبل التبويض مباشرة. [١٧]
    • يمكن أن تساعدكِ هذه الأدوات على معرفة وقت التبويض بشكل أكثر دقة مقارنة بتتبع درجة حرارة الجسم القاعدية أو مراقبة مخاط عنق الرحم، وخصوصًا إن كانت دورتك الشهرية غير منتظمة.
  2. يحدث التبويض عادة في منتصف الدورة الشهرية تقريبًا (قبل 12-14 يومًا من الحيض في المتوسط). [١٨] ستعرفين قبل التبويض ببضعة أيام عند رؤية إفرازات مائية تُشبه بياض البيض.
    • ابدئي باستخدام الأدوات عند رؤية هذه الإفرازات. من المهم الانتظار حتى هذه النقطة قبل البدء بالاستخدام لأن الأدوات تحتوي على عدد محدود من أشرطة الاختبار، وإلا فإنكِ قد تستهلكين كل الأشرطة قبل البدء بالتبويض فعليًا.
  3. اتبعي إرشادات الشركة المُصنعة المصاحبة للأدوات. يجب اختبار البول في نفس الوقت من كل يوم. [١٩]
    • تجنّبي انخفاض أو ارتفاع مستوى الماء في الجسم، حيث أن ذلك قد يؤدي إلى افتعال ارتفاع أو انخفاض مستوى هرمون LH.
  4. تستخدم معظم الأدوات عصا أو شريط قياس لمعرفة مستويات الهرمون، ويُشار إلى النتائج باستخدام خطوط ملونة.
    • يعني وجود خط مقارب للون الخط المعياري ارتفاع مستويات الهرمون عادةً، مما يعني أن هناك احتمال كبير لحدوث التبويض.
    • يشير وجود خط أفتح من الخط المعياري إلى عدم حدوث التبويض عادةً.
    • إن استخدمتِ أدوات توقّع موعد التبويض دون ظهور نتائج إيجابية، فكّري بزيارة اختصاصي خصوبة لاستشارته حول مشاكل الخصوبة.
  5. على الرغم من أن الفحص يكون دقيقًا في العادة، قد تفوتكِ فترة التبويض إن لم تستخدمي الفحص في الوقت الصحيح.
    • لهذا السبب، يفضّل استخدام أدوات توقّع موعد التبويض مع طريقة أخرى من طرق تتبّع موعد التبويض مثل تتبّع درجة الحرارة القاعدية أو مخاط عنق الرحم حتى تمتلكين فكرة أفضل عن وقت بدء تتبع فحوص البول.
طريقة 4
طريقة 4 من 5:

استخدام طريقة الأعراض والحرارة

تنزيل المقال
  1. تستخدم هذه الطريقة الجمع بين تتبّع التغيّرات الجسدية وقياس درجة حرارة الجسم القاعدية لمعرفة وقت التبويض. [٢٠] تتبّع درجة الحرارة القاعدية هي الجزء "الحراري" من هذه الطريقة، ويتطلّب ذلك مراقبة درجة حرارة الجسم القاعدية كل يوم. [٢١]
    • بما أن درجة الحرارة القاعدية سترتفع بشكل مستمر بعد 2-3 أيام من التبويض، يساعد تتبع درجة الحرارة القاعدية على تقدير موعد التبويض في الدورة الشهرية. (ارجعي إلى طريقة استخدام درجة الحرارة القاعدية للحصول على مزيد من الإرشادات).
    • يستغرق تحديد نمط موعد التبويض عدة أشهر باستخدام هذه الطريقة.
  2. هذا هو الجزء الذي يهتم بالأعراض من هذه الطريقة، ويتضمّن ذلك مراقبة الأعراض الجسمانية عن قرب لتحديد موعد التبويض. [٢٢]
    • تتبّعي وسجّلي وضع مخاط عنق الرحم كل يوم (اطّلعي على قسم تفقّد مخاط عنق الرحم للحصول على مزيد من المعلومات) وراقبي أي أعراض أخرى في الدورة الشهرية، مثل الألم والتشنّجات والتقلبات المزاجية وما إلى ذلك. [٢٣]
    • هناك جداول بيانات لتتبّع الأعراض على شبكة الإنترنت، ويمكنكِ طباعتها أو إعداد جداولك الخاصة.
    • يستغرق تحديد نمط موعد التبويض عدة أشهر من المتابعة اليومية باستخدام هذه الطريقة.
  3. استخدم معلومات درجة الحرارة القاعدية وتتبّع الأعراض لتأكيد موعد التبويض. [٢٤]
    • الوضع الأفضل هو أن تتقاطع البيانات في نقاط محددة مما يحدد موعد التبويض.
    • إن كانت البيانات متعارضة، استمري بتتبّع البيانات يوميًا لحين ظهور نمط ما.
  4. يفضّل استخدام هذه الطريقة لإدراك الخصوبة، إلا أن لها محدوديات معيّنة.
    • يستخدم بعض الأزواج هذه الطريقة كطريقة منع حمل طبيعية عن طريق تجنّب ممارسة العلاقة الجنسية خلال فترة الخصوبة (الفترة التي تسبق التبويض وأثناء التبويض). لا يُنصح عادة باستخدام هذه الطريقة لمنع الحمل حيث أنها تتطلّب الاحتفاظ بالبيانات بشكل حذر ومستمر. [٢٥]
    • يحدث حمل غير متوّقع لدى الأشخاص الذين يستخدمون هذه الطريقة لمنع الحمل بنسبة 10% تقريبًا. [٢٦]
    • قد تكون هذه الطريقة مشكلة أيضًا إن كنتِ تختبرين فترات يرتفع فيها مستوى التوتّر والضغط العصبي أو السفر أو المرض أو اضطرابات النوم، حيث يؤدي ذلك إلى تغيير درجة الحرارة القاعدية، وكذلك الحال مع العمل ليلًا وشرب المشروبات الكحولية. [٢٧]
طريقة 5
طريقة 5 من 5:

استخدام طريقة التقويم (أو النغم)

تنزيل المقال
  1. تستخدم هذه الطريقة التقويم لعدّ الأيام بين الدورات الشهرية وتوقّع موعد أيام الخصوبة. [٢٨]
    • تكون فترة الدورة الشهرية الطبيعية لدى معظم النساء 26-32 يومًا، ولكن قد تكون الدورة قصيرة حتى 23 يومًا، أو قد تطول لتصل إلى 35 يومًا. [٢٩] هناك أيضًا العديد من الاحتمالات المختلفة لطول الدورة الشهرية. اليوم الأول هو بداية الدورة الأولى، واليوم الأخير هو بداية الدورة التالية.
    • تذكّري، قد يختلف طول دورتكِ الشهرية من شهر إلى آخر. قد تكون دورتكِ الشهرية بطول 28 يومًا لمدة شهر أو شهرين، ثم يختلف طولها قليلًا في الشهر التالي. وهذا أمر طبيعي.
  2. استخدمي تقويمًا عاديًا وضعي دائرة على اليوم الأول من الدورة الأولى (اليوم الأول من دورتكِ الشهرية).
    • قومي بعدّ عدد الأيام بين كل دورة وأخرى (مع تضمين اليوم الأول عند العد).
    • احتفظي بإجمالي عدد أيام كل دورة شهرية. إن وجدتِ أن كل دوراتكِ الشهرية أقصر من 27 يومًا، لا تستخدمي هذه الطريقة حيث أنها لن تقدّم نتائج دقيقة. [٣٠]
  3. ابحثي عن أقصر دورة شهرية ضمن الدورات التي قمتِ بتتبّعها ثم اطرحي 18 من عدد الأيام. [٣١]
    • دوّني الرقم الناتج.
    • قومي بعد ذلك بتحديد اليوم الأول من أيام الدورة الحالية على التقويم.
    • ابدئي من اليوم الأول في الدورة الشهرية الحالية، استخدمي الرقم الذي قمتِ بتدوينه للعد حتى عدد الأيام هذا وحدّدي الأيام الناتجة بعلامة X.
    • اليوم الذي قمتِ بتحديده بالعلامة هو أول يوم للخصوبة (ليس يوم التبويض). [٣٢]
  4. ابحثي عن أطول دورة شهرية ضمن الدورات التي قمتِ بتتبّعها ثم اطرحي 11 من عدد الأيام. [٣٣]
    • دوّني الرقم الناتج.
    • قومي بعد ذلك بتحديد اليوم الأول من أيام الدورة الحالية على التقويم.
    • ابدئي من اليوم الأول في الدورة الشهرية الحالية، استخدمي الرقم الذي قمتِ بتدوينه للعد حتى عدد الأيام هذا وحدّدي الأيام الناتجة بعلامة X.
    • اليوم الذي قمتِ بتحديده بالعلامة هو آخر يوم للخصوبة، وهو يوم التبويض. [٣٤]
  5. تتطلب هذه الطريقة تدوين البيانات بعناية واستمرار، وقد يشوبها الأخطاء البشرية.
    • من الصعب تحديد توقيت موعد التبويض بدقة باستخدام هذه الطريقة لأن موعد الدورة الشهرية قد يتغيّر.
    • يفضّل استخدام هذه الطريقة بمصاحبة طرق تتبّع التبويض الأخرى للحصول على نتائج أكثر دقة.
    • من الصعب استخدام هذه الطريقة بدقة إن كانت الدورة الشهرية غير منتظمة.
    • قد تكون هذه الطريقة مشكلة أيضًا إن كنتِ تختبرين فترات يرتفع فيها مستوى التوتّر والضغط العصبي أو السفر أو المرض أو اضطرابات النوم، حيث يؤدي ذلك إلى تغيير درجة الحرارة القاعدية، وكذلك الحال مع العمل ليلًا وشرب المشروبات الكحولية. [٣٥]
    • يتطلّب استخدام هذه الطريقة كطريقة لمنع الحمل الاحتفاظ بالبيانات بدقة وعناية لضمان نجاحها، وحتى عند تحقيق ذلك، هناك احتمال حدوث حمل غير متوقع بنسبة 18% أو أكثر، ولهذا فإنه لا يُنصح عادة باستخدام هذه الطرقة كطريقة لمنع الحمل. [٣٦]

أفكار مفيدة

  • إن كنتِ تعتقدين أنكِ مارست العلاقة الجنسية في وقت التبويض لفترة 6 أشهر على الأقل دون حدوث حمل، يجب زيارة طبيب أمراض نساء أو طبيب خصوبة لتقييم الحالة (خصوصًا إن كنتِ أكبر من 35 سنة). هناك العديد من أسباب عدم حدوث الحمل، بما في ذلك مشاكل الخصوبة مثل مشاكل قناة فالوب ومشاكل الحيوانات المنوية والرحم وجودة البويضات، ويجب معالجة كل هذه المشكلات على يد طبيب.
  • راقبي حدوث أي ألم أو انزعاج بعد آخر يوم من الدورة الشهرية بفترة 5-7 أيام. تختبر النساء عادة ألمًا على جانب واحد من جانبي الجسم خلال التبويض، لذا فإن هذا الألم قد يكون دليلًا على أن عملية التبويض قد بدأت.
  • إن اختبرتِ نزيفًا شديدًا بين فترات الدورة الشهرية، يجب زيارة طبيب أمراض نساء.
  • تختبر العديد من النساء حالة انعدام التبويض في مرحلة من مراحل الدورة التناسلية، إلا أن انعدام التبويض المزمن قد يكون دلالة على متلازمة تكيّس المبايض أو فقد الشهية أو انعدام التبويض بعد استخدام الأقراص أو اختلالات الغدة النخامية أو ضعف الدورة الدموية أو ارتفاع مستوى التوتر أو أمراض الكلى والكبد والحالات الأخرى. إن كنتِ قلقة بشأن انعدام التبويض، قومي بزيارة طبيب أمراض النساء أو طبيب الخصوبة أو طبيب غدد صماء تناسلية. [٣٧]

تحذيرات

  • يُنصح باتباع هذه الطرق فيما يخص الخصوبة، ولا يُنصح بها لمنع الحمل. قد يؤدي استخدام هذه الطرق لمنع الحمل إلى حدوث حمل غير متوقّع.
  • لا تحميكِ هذه الطرق من الأمراض والعدوى التي تنتقل من خلال العلاقة الجنسية.
  1. http://www.plannedparenthood.org/learn/birth-control/fertility-awareness
  2. http://www.mayoclinic.org/healthy-lifestyle/getting-pregnant/expert-answers/ovulation-signs/faq-20058000
  3. http://www.fertilityfriend.com/courses/lesson.php?p=1;5;0;0
  4. http://www.fertilityfriend.com/courses/lesson.php?p=1;5;0;0
  5. http://www.plannedparenthood.org/learn/birth-control/fertility-awareness
  6. http://www.plannedparenthood.org/learn/birth-control/fertility-awareness
  7. http://www.plannedparenthood.org/learn/birth-control/fertility-awareness
  8. http://www.mayoclinic.org/healthy-lifestyle/getting-pregnant/in-depth/how-to-get-pregnant/art-20047611
  9. http://www.mayoclinic.org/healthy-lifestyle/getting-pregnant/in-depth/how-to-get-pregnant/art-20047611
  10. http://www.mayoclinic.org/healthy-lifestyle/getting-pregnant/in-depth/how-to-get-pregnant/art-20047611
  11. http://americanpregnancy.org/preventing-pregnancy/natural-family-planning/
  12. http://www.contracept.org/symptothermal.php
  13. http://americanpregnancy.org/preventing-pregnancy/natural-family-planning/
  14. http://www.nichd.nih.gov/health/topics/menstruation/conditioninfo/Pages/symptoms.aspx
  15. http://www.medscape.com/viewarticle/589936_7
  16. http://americanpregnancy.org/preventing-pregnancy/natural-family-planning/
  17. http://americanpregnancy.org/preventing-pregnancy/natural-family-planning/
  18. http://www.contracept.org/symptothermal.php
  19. http://www.plannedparenthood.org/learn/birth-control/fertility-awareness
  20. http://www.webmd.com/baby/healthtool-ovulation-calculator
  21. http://www.plannedparenthood.org/health-info/birth-control/fertility-awareness
  22. http://www.plannedparenthood.org/health-info/birth-control/fertility-awareness
  23. http://www.webmd.com/infertility-and-reproduction/fertility-awareness
  24. http://www.plannedparenthood.org/health-info/birth-control/fertility-awareness
  25. http://www.webmd.com/infertility-and-reproduction/fertility-awareness
  26. http://www.mayoclinic.org/tests-procedures/rhythm-method/basics/what-you-can-expect/prc-20013489
  27. http://www.healthline.com/health/birth-control-rhythm-method#Effectiveness4
  28. http://emedicine.medscape.com/article/253190-overview#a0199

المزيد حول هذا المقال

تم عرض هذه الصفحة ٢٣٬٢٦٦ مرة.

هل ساعدك هذا المقال؟