تنزيل المقال
تنزيل المقال
هل قابلتِ يومًا فتى تشعرين أنه أكثر شخص مثالي رأيتِه في حياتك؟ أتتشوقين إلى إبداء مدى اهتمامك به لكنك لا تعرفين كيف تجعلينه يبادلكِ نفس الشعور؟ أتريدين الفوز بقلبه؟ استمري في القراءة من أجل بعض النصائح في هذا الشأن.
الخطوات
-
كوني أفضل نسخة منك. تحتاجين لأن تكوني شخصًا يرغب الناس في التقرب منه إن كنت تريدين لهذا الفتى أن يقع في حبك. سيقع الناس في حبك عفويًّا إن كنت شخصًا رائعًا.
- اهتمي برعاية جسدك. مارسي الرياضة واتبعي نظامًا غذائيًّا جيدًا. اهتمي بنظافتك الشخصية وارتدي ملابسَ نظيفةً ليس بها بقع أو خروق.
- افعلي شيئًا ما في حياتك. لا تجعلي حياتك تدور حول الجلوس أمام الحاسوب أو التلفاز! اجعلي لحياتك غاية وهدفًا واضحًا، وليكن شيئًا تحبينه فعلًا ورغبت دومًا في فعله؛ فالشغف شديد الجاذبية، وهو ما سيلفت نظر الفتى إليك بالتأكيد ويمنحه إحساسًا بمدى تميز حياتك.
- كوني فتاة طيبة. قد يبدو الأمر سخيفًا لكنه حقيقي. يمنحك الناس الحب والاحترام إن بادرت بذلك أولًا. يحب الناس الأشخاص المبهجين المعطائين الذين يعاملون الآخرين بود خالص.
-
تأكدي أنه الشخص المناسب. لن ترغبي في منح حبك للشخص الخطأ. تأكدي أنه مستعد لبدء علاقة وأنه يناسبك فعلًا. إن لم يكن كذلك، فأنت تهدرين وقتك ووقته وأحدكما سينتهي بقلب مجروح.
-
حاولي معرفته جيدًا. معرفة الشاب جيدًا خطوة مهمة لجعله يعجبك بك! لا يعني ذلك أن تعرفي عنه التفاصيل الأساسية كمكان عمله وتاريخ ميلاده فقط، بل يعني أن تتقربي منه وتلمسي حقيقته وتحبيه كما هو؛ سيعني هذا الكثير له.
- ناقشوا أمورًا تبين القيم والمعتقدات. المثال الواضح على ذلك هو السياسة والدين، فتلك طريقة جيدة لمعرفة أحدهم. اسأليه أيضًا عن أحلامه وآماله.
-Step-1-Version-2.jpg)
-Step-2-Version-2.jpg)
-Step-3-Version-2.jpg)
-
استكشفي هواياته وما يحرك شغفه. تعرفي على الأشياء التي يستمتع بها وأظهري تجاهها بعض التقدير الصادق، لا تزيفي اهتمامك لأنه سيكتشف الأمر. حاولي رؤية تلك الأشياء من منظروه؛ يقوى ذلك رابطتكما ويجد لكما بعض الاهتمامات المشتركة.
- اسأليه عن رياضته المفضلة، ولا مانع كذلك من سؤاله عن فرقته الموسيقية المفضلة.
-
امنحيه الدعم في الأوقات الصعبة. بالتأكيد سيهتم لأمرك إن رأى أنه يمكن أن يعتمد عليك عاطفيًّا، وأنك تؤمنين به حتى عندما يتخلى عنه الآخرون.
- ساعديه في مشكلاته عندما تستطيعين. ربما تفعلين ذلك بمساعدته في الدراسة أو بتوفير الملجأ له عندما يتداعى بيته بسبب انفصال والديه.
-
ساعديه في تحقيق ذاته. يريد الواحد منا أن يكون مع شريك يجعله شخصًا أفضل؛ يمنحنا هذا شعورًا بالرضا عن أنفسنا ويطمئننا إلى أن محاولاتنا للتحسن تؤتي ثمارها. ساعديه ليكون أفضل نسخة ممكنة منه وشجعيه على فعل الأشياء التي يحبها وامنحيه المساحة الضرورية لذلك.
- تذكري: هذا يتعلق بالتغيرات التي يريدها هو في حياته. لا تعامليه باستعلاء محاولةً تغييره إلى ما تردينه أنت لا ما يريده هو؛ بمعنى آخر، لا تقدمي له مساعدة أو نصيحة لا يريدها.
-
أريه جمال روحك. شاركيه اهتماماتك وأريه مدى إنجازك فيها. أريه أنك سعيدة وراضية عن نفسك لأنك تفعلين الأشياء التي تحبين وتجعلك فريدة من نوعك. سيُفتتن برغبتك لعيش حياة أفضل.
- لا بأس من بعض العيوب في شخصيتك. لا بأس إن رآك تعانين أحيانًا، وإن عرض عليك المساعدة فاسمحي له بذلك. وجودكما معًا يجعلكما أشخاصًا أقوى وأفضل.
-
امنحيه بعض المساحة الشخصية. احترمي استقلاليته وامنحيه المساحة لممارسة تلك الاستقلالية. لا تشعريه أنك تمتلكينه وتحاولي شغل كل وقته. سيقع في حبك إن رأى أنك تدعمينه وتمنحينه حريته.
-
أنشئي جسور ثقة متبادلة بينكما. لا تسائليه بشكل مستمر عن الأشياء التي يقولها أو يفعلها، بل امنحيه ثقتك واجعليه يرى ذلك. كوني له ملاذًا آمنًا حيث يستطيع منح الثقة واستقبالها دون أن يتملكه القلق الدائم أنه قد يتألم.
- حافظي على أسراره، وإن اكتشفت أمرًا قد يحرجه لا تخرجيه للعلن.
- شاركي أسرارك معه ودعيه يرى جوانبًا فيك لا يراها غيره. كوني غير متحفظة في وجوده ودعيه يكون مصدر طمأنينة. لا تقلقي عندما يمضي بعض الوقت مع فتيات أخريات، فمعرفة أنك تثقين فيه ستعني له الكثير.
-Step-4-Version-2.jpg)
-Step-5-Version-2.jpg)
-Step-6-Version-2.jpg)
-Step-7-Version-2.jpg)
-Step-8-Version-2.jpg)
-Step-9.jpg)
-
إذا أردتِ مواعدة الشخص المثالي، ستحتاجين إلى بعض المهارات والخدع. الحصول على شريك عاطفي ليس صعبًا كما يبدو، فقط كوني واثقة من نفسك وستأسري قلبه في ثوانٍ!
-
اطلبي منه الخروج معكِ في موعد. قد تبدو فكرة طلب مواعدة شخص ما مرعبة، فماذا لو رفض؟ هذا مروع. احصلي على بعض النصائح المفيدة ولن يبدو الأمر بهذه الصعوبة.
-
الوصول إلى فتى أحلامك . إيجاد شريك قد يكون أمرًا صعبًا على الفتيات خاصةً عندما يتوقعن أن الرجال هم من عليهم إيجادهن، لكن لا عيب أن تبحثي عن شخص يسعدك إن وجدت نفسك وحيدة.
-
اوصلي للشخص المثالي. إن كنت تمتلكين تاريخًا طويلًا من اختيار الأشخاص السيئين غير المناسبين، لربما يجب أن تعيدي النظر في معاييرك.
-
تعلمي الملاطفة . يساعدك هذا على إيقاع الفتى الذي يعجبك بسهولة، وكلما صرت أكثر خبرة في هذا الأمر، كانت مقاومتك أكثر صعوبة!
-Step-10-Version-2.jpg)
-Step-11-Version-2.jpg)
-Step-12-Version-2.jpg)
-Step-13-Version-2.jpg)
-Step-14-Version-2.jpg)
أفكار مفيدة
- راعي مشاعره دائمًا.
- ابدأي حديثك بكلام خفيف قبل الدخول في موضوع المحادثة الرئيسي.
- ارتدي ملابس جذابةً تدفع الناس إلى إطرائك.
- لا ترتدي ملابس تكشف الكثير من جسدك؛ ربما يثير ذلك اشمئزازه أو ينقل له فكرةً خاطئةً.
- انظري إليه عدة نظرات خاطفة في أوقات غير متوقعة، كوقت الراحة على سبيل المثال، من طاولة مختلفة بالطبع.
- ثقي في نفسك دائمًا.
- لا تفرطي في الملاطفة؛ سيثير ذلك شكوكه.
- حاولي أن تبدي سعيدة؛ السعادة معدية (عدوى إيجابية) وسيُترجم ذلك على أنك شخص منفتح ووَدود.
- لا تكوني بجواره دائمًا، وإلا سيظن أنك شديدة التعلق ولن يرى ذلك كمغازلة بل كمطاردة.
- حاوريه دائمًا، لكن ليس أكثر من اللازم، فقد يخيفه ذلك!
تحذيرات
- لا تحرجيه أبدًا أمام أصدقائه.
- لا تعاملي أصدقائك بحقارة أمامه وإلا سيظن أنك شخص غير لطيف الرفقة.
- لا تتعقبيه وإلا سيراك غريبة الأطوار! رغم أن التعقب يُشعر بالإطراء إلا أن بعض الفتيان يراه مثيرًا للريبة.
- اجعليه يعلم كيف تشعرين تجاهه، لكن ليس لدرجة أن تغمريه بمشاعرك الفياضة. لمحي له لما تفكرين به لكن لا تجعلي الأمر شديد الوضوح.
- إن اعتقدت أنه غير منجذب لك، حافظي على ثباتك وأظهري عدم اهتمامك. ليس المقصود إثارة غيظه عن طريق التواجد مع الآخرين، فتذكري أن شخصيات الرجال مختلفة وأنه قد لا يشعر أبدًا بالغيرة، بل قد يتخلي عنك تمامًا ويتجاوزك أو سيتوقف عن حبك.
- لا تكوني مهووسة بالتحكم. رغم أنه من الجيد معرفة ماذا يدور حولك، لكنه قد لا يتحمل سلب حريته.
- لا تخافي من أخذ المبادرة.
- لا تسأليه مطلقًا إن كان يجدك جميلة؛ سيُشعر ذلك كلاكما بالإحراج. يمكنك بدل ذلك أن تقولي: "نعم، أنا... (ضعي وصفًا مناسبًا هنا)، لكني جميلة"، وإن قال "أجل" فقد حصلت على مرادك!
- لا تحدقي فيه في المدرسة أو مكان العمل، سيخيفه ذلك وربما لن يحدثك ثانية.
- لا تضعيه في خانة الأصدقاء!
المزيد حول هذا المقال
تم عرض هذه الصفحة ٢٬٢٠٧ مرات.
