تنزيل المقال تنزيل المقال

إذا ما وصلتك رسالة "أنا أفتقدك" سواء من حبيبتك أو الفتاة التي تكنّ لها مشاعر الإعجاب، فلا شك أنك ستشعر بخليط من المشاعر وسترغب في الرد سريعًا وإخبارها أنك تفتقدها أيضًا. لا يكون الوضع على هذا النحو دائمًا، فأحيانًا تكون العلاقة بينكما شائكة أو منتهية منذ فترة، حينها سيتوجب عليك التفكير جيدًا في الرد المناسب. سيساعدك هذا المقال على استكشاف بعض الردود المناسبة التي يمكنك الرد بها على رسالة "أنا أفتقدك".

1

"أنا أفتقدك أيضًا، يا لها من صُدفة!"

تنزيل المقال
2

"أخبرني عن يومك"

تنزيل المقال
  1. إن الانشغال في العلاقات أمر لا مفر منه، لذا احرصي على جعله يعرف أنكِ مهتمة بمعرفة تفاصيل يومه؛ سيُعلمك ذلك كثيرًا من مهارات التواصل في العلاقات بشكلٍ عام. [٢]
    • امنحي الأمر الوقت اللازم لتُصبح الرسائل بينكما تلقائية، هذا لأن رسالة مثل "أخبرني عن يومك" قد تبدو ردًا غريبًا على رسالة "أنا أفتقدِك".
3

"أعرف هذا"

تنزيل المقال
  1. يُعتبر ردًا مثاليًا إن تقابلتما من وقتٍ قريب، بالطبع أنت تفتقدها كما تفتقدك! [3]
    • إذا لم تُراسلك بعد لقائكما فقد تكون خجولة بعض الشيء، لذا لا تخجل من المبادرة بالمراسلة وربما دعوتها للخروج معك مُجددًا.
4

"أتمنى لو كُنت معي"

تنزيل المقال
  1. فكرا معًا في الأنشطة التي يُمكنكما ممارستها عبر الواقع الافتراضي كي يخفف ذلك من عبء المسافات. [4]
    • حددي موعدًا لمقابلته وتناول العشاء معًا عبر تطبيق زووم أو ربما مشاهدة فيلمكما المُفضل عبر تطبيق نتفلكس أو غيره من التطبيقات المماثلة.
5

"لقد كنت أتصفح صورنا معًا منذ قليل!"

تنزيل المقال
  1. لقد مرّ وقتًا طويلًا منذ لقائكما الأخير، لذا ذكّرها بمدى قربكما وحرصك على تصفح صوركما معًا باستمرار إلى أن يحين الوقت وتلتقيان مُجددًا. [5]
    • هذه فرصة مناسبة لبدء التخطيط للقائكما القادم؛ لا تخجل من مشاركتها حماسك ورغبتك في لقائها.
6

"لا أستطيع الانتظار لأقابلك مُجددًا"

تنزيل المقال
  1. هل تقابلتما بالأمس؟ إذن هذه رسالة جميلة، هل تقابلتما منذ شهور؟ إذن أنتِ تشتاقين لرؤيته بالفعل؛ لقد انتظرتِ طويلًا. [6]
    • قد تتسبب رسائل "أنا أفتقدك" المتبادلة باستمرار في فتور العلاقة، لكن هذا النوع من الردود "لا أطيق الانتظار لأقابلك مُجددًا" من شأنه زيادة حماسة الطرفين.
7

"أنا أيضًا أفتقدك، هل تتذكرين تلك المرة التي سافرنا فيها؟"

تنزيل المقال
  1. ابدأ بالتعبير عن افتقادك ثم أضف الذكرى التي تخطر على بالك وتتمنى لو تكررها بصحبتها قريبًا، ربما سافرتما معًا أو ذهبتما إلى السينما وقضيتما وقتًا ممتعًا. [7]
    • إن مشاركة هذه الذكريات من شأنه زيادة الرابطة بينكما حتى ولو لم تكونا قادرين على اللقاء قريبًا.
8

"لقد كنت أفكر بك، أنا سعيدة أنك راسلتني"

تنزيل المقال
  1. أخبريه أنكِ كنتِ تفكرين به بالفعل، وأنكِ سعيدة لأنه راسلك وانتبهي لإحساس الدفء الذي سيغمرك عندما تتلقين رسالته؛ سيشعر هو أيضًا بنفس الشعور بسبب رسالتك اللطيفة. [8]
    • لا تفكري كثيرًا واتبعي حدسك.
9

"هيا نفعل شيئًا معًا الليلة"

تنزيل المقال
  1. اخرجا لتناول العشاء أو المشروبات أو اذهبا للتمشية؛ افعلا أي شيء يسهل تخطيطه سريعًا. [9]
    • إن لم تكن متاحة اليوم، فاسألها عن أقرب فرصة يمكنها مقابلتك حينها.
    • فكر بشكل إبداعي إذا لم يكن أمامكما سوى اللقاء عبر الواقع الافتراضي، يُمكنكما القراءة معًا أو زيارة متحف عبر الإنترنت أو مشاهدة الأفلام؛ اختر نشاطًا يروق لكليكما.
10

"لقد مضى وقتًا طويلًا منذ تقابلنا، ما رأيك أن نتحدث عبر الفيديو؟"

تنزيل المقال
  1. إذا لم يناسبكما هذا الأسبوع، فماذا عن الأسبوع القادم أو عطلة نهاية الأسبوع؟ اسأليه عن الوقت الأنسب له. [10]
    • إن الردود من نوعية "قريبًا" أو "أي وقت قريب" تبدو غير إلزامية ومن باب الرد لا أكثر، لذا احرصي على إخباره أنكِ متحمسة للتحدث معه عبر الفيديو وأنكِ لا تفعلين ذلك بدون إرادتك بل مهتمة بالاطمئنان على حاله.
11

"هذا لطف منك، أشكرك!"

تنزيل المقال
  1. إذا كنت تشعر أن تصرفاتها لا تتماشى مع أقوالها، فلا شك أن رسالة مثل "أنا أفتقدك" قد تثير شكوكك وتجعلك راغبًا في استكشاف قصدها ونيتها من هذه الرسالة. اعتمد على رد "هذا لطف منك، أشكرك" حتى تعرف هي أنه ليس من حقها استخدام جملة "أنا أفتقدك" دون أن تعنيها بحق. [11]
    • بإمكانك أيضًا الانتظار يوم أو يومين قبل إرسال رسالتك.
12

"أنا مُقدرة لرسالتك، لكنني لا أبادلك الشعور"

تنزيل المقال
  1. أحيانًا يكون الرفض خير طريق لإنهاء علاقة سامة، لذا من حقك دائمًا الرد على هذا النحو وإخبار الطرف الآخر أنكِ لا تبادلينه نفس الشعور. [12]
    • بإمكانك إنهاء المحادثة عند هذه النقطة حتى ولو واصل مراسلتك؛ اجعلي سلامتك النفسية أولوية وفكري في حظر رقمه إن أردتِ.
    • ليس بالضرورة أن يكون الرد في حالة العلاقات السامة المؤذية، بل يُمكن أن يكون ردًا على شخص لا تبادلينه مشاعر الإعجاب وترغبين فقط في الحفاظ على أواصر الصداقة بينكما. أما إذا أردتِ إنهاء العلاقة تمامًا، فتذكري أن هذا من حقك.
13

"أنا أفتقد كيف كانت علاقتنا في الماضي"

تنزيل المقال
  1. سواء ابتعدتما عن بعض بسبب انتهاء العلاقة أو بسبب ظروفٍ أخرى، فأحيانًا يتوجب عليكما إدراك أن الانفصال هو الحل الأفضل لسلامتكما النفسية. [13]
    • لا عيب في افتقاد طبيعة العلاقة في الماضي، لكن حقيقة الأمر أنه من الصعب العودة بالزمن وإصلاح الأمور التي أدت إلى انتهاء العلاقة حتى مع الرغبة الشديدة في إنقاذ الموقف.
    • تذكر دائمًا الأسباب التي دفعتك لمغادرة علاقة ما، فربما سيُذكرك ذلك أنك أفضل حالًا الآن.
14

"أنا أفتقدك دائمًا، لكنني أشعر بأنكِ تحاولين الابتعاد عني"

تنزيل المقال
  1. يُمكن لأي شخص أن يقول "أنا أفقتدك" لكن ما يهم هو المعنى الذي يقصده وراء هذه الرسالة. هل هي حريصة على إظهار اهتمامها بك أم لا؟ هل تشعر أنك الشخص الذي يبذل المجهود دائمًا في التواصل ضمن علاقتكما؟ [14]
    • هذا الرد مناسب في حالة شعرت بأن العلاقة أصبحت راكدة بشكلٍ ما أو شعرت أن حبيبتك تبتعد عنك، أما إذا كنت تحاول إنقاذ العلاقة فعليك تجنب هذا الرد وإلا تسبب في تدهور الموقف بينكما.
15

"أنت لا تُظهر اهتمامك بي على الرغم من رسالتك هذه"

تنزيل المقال
  1. تذكري أنه من الطبيعي الشعور بالضيق والحزن عندما تلاحظين فتور علاقتكما، لكن ما يهم هو عدم البقاء في علاقة لا تُشعرك بالسعادة؛ عليكِ العمل على الخروج منها في أقرب فرصة. [15]
    • يصعب توقع الرد الذي سيرد به على رسالتك تلك، ففي كل الحالات أنتِ فقط مسئولة عن تصرفاتك الشخصية. ضعي باعتبارك صياغة رسالتك بنبرة احترام لضمان أن يكون رده مهذبًا.

المزيد حول هذا المقال

تم عرض هذه الصفحة ٢٢٬١٨٠ مرة.

هل ساعدك هذا المقال؟