تنزيل المقال تنزيل المقال

سلس البول مصطلح طبّي يشير إلى فقد القدرة على التحكم في المثانة مما يؤدّي إلى التبوّل لا إراديًا، وقد يحدث ذلك أثناء النهار أو الليل. سلس البول حالة تؤثر على الكثير من الأطفال في عمر صغير وتختفي أثناء تقدّمهم بالعمر وتطوّر أجسامهم. لتقديم دعم أفضل لطفل يعاني من سلس البول، من المهم فهم كيفية حدوث سلس البول والحلول المناسبة للتعامل معه. [١]

طريقة 1
طريقة 1 من 4:

فهم المثانة

تنزيل المقال
  1. المثانة عضو من أعضاء الجسم عبارة عن وعاء تخزين عضلي للبول ويمكن لهذا الوعاء العضلي بشكل طبيعي البقاء في حالة مرتخية والتمدّد لاستقبال البول لعدة ساعات. [٢] تسمّى العضلة التي تكوّن المثانة بالعضلة النافصة، وهي العضلة المسؤولة أيضًا عن إفراغ المثانة. تسمّى العضلات الرئيسية الأخرى المكوّنة للمثانة بالعضلات العاصرة، وهي عبارة عن حلقتين من العضلات تحيط بفتحة المثانة وتقوم بإفراغها.
    • أحد العضلات العاصرة غير إرادي (لا تُدرك وجودها) والعضلة الأخرى إرادية يمكن التحكم فيها. يمكنك استخدام العضلة الإرادية لحبس البول حتى تصل إلى الحمّام. [٣]
  2. هناك أعصاب في الجسم تمنحك القدرة على الشعور بامتلاء المثانة، ويعدّ ذلك بمثابة نظام تحذير مبكّر باستعداد المثانة لإفراغ محتوياتها. عند التبوّل، تُرسل أعصاب العضلة النافصة إشارة للقبض أو العصر وتقوم أعصاب العضلة العاصرة غير الإرادية في نفس الوقت بإرخاء هذه العضلة.
    • عند إرخاء العضلة العاصرة الإرادية، يؤدّي ذلك إلى السماح بالتبوّل. [٤]
    • عند الوصول إلى عمر الثانية تقريبًا، يُدرك معظم الأطفال أن الشعور الذي يصلهم يعني الحاجة لإفراغ المثانة ويسمح لهم ذلك بالتعبير عن رغبتهم بالذهاب إلى الحمّام.
    • بعد سنة تقريبًا، يطوّر الأطفال قدرة على حبس البول لحين التمكن من الذهاب إلى الحمّام. [٥]
  3. هناك أشياء قد يؤدّي إلى حدوث مشاكل في تعلّم الطفل لكيفية حبس البول، وعلى الرغم من أن معظم الأطفال يطوّرون القدرة على حبس البول والتوجّه إلى الحمّام عند التمكن من فعل ذلك، قد تنشأ مشكلات تخلّ بقدرة الطفل على التحكم في مثانته، وتتضمن الأشياء التي تتعلّق بسلس البول في مرحلة الطفولة ما يلي: [٦]
    • عدم قدرة المثانة على تخزين الكمية المعتادة من البول.
    • ضعف العضلات العاصرة أو النافصة.
    • الاختلالات الهيكلية في مجرى البول.
    • إنتاج الجسم لكميات بول أكبر من الكميات الطبيعية.
    • تحسّس المثانة بسبب العدوى، كما هو الحال مع عدوى الجهاز البولي، أو بسبب محسّسات المثانة الأخرى.
    • تلقّي المثانة لإشارات غير متوقّعة ومبكّرة للتبول.
    • وجود شيء في منطقة المثانة يمنعها من الامتلاء تمامًا، كوجود مجهود آخر بسبب الإمساك.
    • الإفراط في حبس البول أو حبسه لفترة طويلة.
    • الإمساك المزمن.
  4. إن كان طفلك يعاني من سلس البول لفترة زمنية طويلة، من المحتمل أنه يعاني من مشكلة أكثر من كونه كسول جدًا ولا يرغب بالتوجّه إلى الحمّام. يميل الكثير من أولياء الأمور إلى الاعتقاد بأن سلس البول أثناء النهار دليل على الكسل، إلا أنه من المهم وضع احتمال وجود مشكلة أخرى تسبب تبوّل الطفل لا إراديًا. هناك أفكار شائعة يمتلكها أولياء الأمور ويجب استثناء هذه الأفكار إن كان الطفل يعاني من سلس البول لفترة طويلة. يجب معرفة ما يلي في هذه الحالات: [٧]
    • لا يدلّ تبوّل الطفل على نفسه أنه كسول جدًا ولا يرغب بالذهاب إلى الحمّام.
    • لا يدلّ تبوّل الطفل على نفسه أنه مشغول جدًا في اللعب أو مشاهدة التلفاز.
    • يرغب الأطفال الذي يتبوّلون على أنفسهم بالذهاب إلى الحمّام وهم لا يفعلون ذلك عنوة.
    • لا يختار الأطفال الذين يتبوّلون على أنفسهم الانتظار حتى آخر دقيقة.
    • تبوّل الطفل على نفسه أمر يؤدّي إلى انزعاجه.
طريقة 2
طريقة 2 من 4:

علاج سلس البول

تنزيل المقال
  1. هناك بعض الدلالات الشائعة التي تدلّ على فرط نشاط مثانة الطفل، وتتضمن دلالات إصابة الطفل بمشاكل سلس البول التي تتعلّق بعدم امتلاء المثانة تمامًا ما يلي: [٨] [٩]
    • إسراع الطفل إلى الحمّام أو عقد رجليه أو هزّ جسمه أو الجلوس على الأرض بسرعة أو على كاحليه.
    • سيقرّ الطفل عادةً بأنه يُخرج القليل من البول أثناء توجّهه إلى الحمّام إن سألته عن ذلك.
    • أحيانًا ما يقرّ الكثير من الأطفال أيضًا بأنهم يسرعون إلى الحمّام ولكنهم يُخرجون كمية قليلة من البول فقط على الرغم من أنهم كانوا يشعرون برغبة ملحّة للتوجّه إلى الحمّام. [١٠]
  2. يمرّ بعض الأطفال بمرحلة من مراحل نموّهم يحتاجون فيها إلى التوجّه للحمّام بشدة وبشكل مفاجئ دون سابق إنذار ويختفي هذا التحكم غير المحتمل، الذي يظهر على شكل سلس بول طارئ، عادةً مع نمو الطفل، إلا أن ذلك قد يكون أيضًا من دلالات وجود مثانة صغيرة أو مفرطة النشاط.
    • هناك بعض الأدوية التي قد تزيد من قدرة استيعاب المثانة، ويجب التحدّث مع الطبيب حول الخيارات المتاحة للتعامل مع صِغَر المثانة أو فرط نشاطها. [١١]
  3. هناك حالة تسمّى بفرط امتلاء المثانة، وقد تؤدّي هذه الحالة أيضًا إلى سلس البول. فرط امتلاء المثانة حالة أقل شيوعًا تحدث عند عدم قدرة المثانة على إفراغ محتوياتها، وتكون القدرة الاستيعابية للمثانة في هذه الحالة كبيرة عادةً. تتضمن أعراض ارتفاع القدرة الاستيعابية للمثانة بشكل غير طبيعي ما يلي: [١٢]
    • إخراج كميات كبيرة من البول عادةً أثناء النهار. قد يحدث ذلك عند إنتاج الكلى لكميات كبيرة من البول، ويجب اصطحاب الطفل للطبيب إن لاحظت أن الطفل يخرج كميات كبيرة من البول في كل مرة يتوجّه فيها إلى الحمّام، وخصوصًا إن كان هناك تغيّر عن كمية البول الطبيعية للطفل.
    • عدم إخراج البول بشكل منتظم، والطبيعي هو التبوّل مرتين أو ثلاث مرات كل يوم. قد يكون ذلك دلالة على مشاكل في أعصاب الحبل الشوكي مثل السنسنة المشقوقة أو الشلل الدماغي. إن لم يتم تشخيص الطفل بمشكلة تتعلّق بأعصاب الحبل الشوكي، من الغير المحتمل أن يكون هذا هو سبب سلس البول لدى الطفل.
  4. قد يؤدّي حبس الطفل للبول لفترة طويلة جدًا إلى فرط امتلاء المثانة حيث يمكن أن تتضخّم مثانة الطفل إن كان يحبس البول باستمرار، ويعني ذلك أنه يتجنّب الذهاب للحمّام حتى عند رغبته الشديدة بالتبوّل.
    • عند استمرار ذلك لفترة زمنية طويلة، يؤدّي ذلك إلى فرط تشغيل العضلات المرتبطة بالتبوّل مما يعني أنها لا تسترخي بشكل مناسب مما يؤدّي إلى اختلالات مثانة مثل سلس البول. [١٣]
    • يحدث ذلك عادةً عند عدم رغبة الطفل باستخدام الحمّام في المدرسة أو الأماكن العامة الأخرى.
  5. يمكن للتعديلات السلوكية مساعدة الطفل في حالة سلس البول، ويفضّل معظم الخبراء في عصرنا الحالي علاج تعديل السلوك على استخدام الأدوية كخطّ علاج أول للتبوّل النهاري بكل أنواعه تقريبًا. تعديل السلوك طريقة للتدريب على تعلّم المهارات من جديد مثل مهارات التحكم في المثانة، ويجب تنفيذ العلاج بشكل حازم ومستمر للحصول على النتائج المرغوبة كتمكّن الطفل من التحكم في مثانته مثلًا.
    • يؤدّي علاج التعديل السلوكي بشكل عام إلى نتائج أفضل لدى الأطفال الذين يزيد عمرهم عن 5-6 سنوات، وسبب ذلك هو أن الأطفال الأصغر سنًا يفتقرون إلى ضبط النفس للالتزام بالبرنامج العلاجي. يجب على أي حال تقييم كل طفل كحالة منفردة.
    • يمكن لأطباء الأطفال النفسيين تقديم مشورة جيدة حول وضع الخطّة العلاجية. [١٤] [١٥]
  6. إن كان الطفل يعاني من فرط نشاط المثانة، ستحتاج إلى وضع جدول لمساعدته. ضع جدولًا صارمًا لأوقات إفراغ المثانة بعد توجّه الطفل إلى الحمّام في الصباح، ويختار أولياء الأمور عادةً إفراغ المثانة كل ساعتين في الجدول. يجب على الطفل في هذه الحالة التوجّه إلى الحمّام كل ساعتين، حتى وإن لم يكن يرغب بالتبوّل. هذا هو الهدف من الجدول، حيث يجب إيصال الطفل إلى الحمّام قبل تقلّص المثانة.
    • يؤدّي انتظار انقباض المثانة لى تعزيز فقد تحكم الطفل في مثانته، ويؤدّي توجّه الطفل للحمّام ومحاولة إفراغ المثانة، حتى ولو كمية قليلة، إلى تعزيز تحكّمه في وقت ومكان التبوّل.
    • إن كان الطفل يعاني من فرط امتلاء المثانة، ينبغي وضع نفس الجدول مع خطوة إضافية. ينبغي على الطفل في هذه الحالة الانتظار لمدة 4-5 دقائق بعد التوجّه إلى الحمّام ثم المحاولة مجددًا، ويسمّى ذلك إفراغ المثانة المزدوج لمحاولة تقليل كمية البول المتبقّية في المثانة. هدف هذه الطريقة هو تغيير عادات التبوّل والسماح للمثانة بالاحتفاظ بكمية طبيعية أكثر من البول. [١٦]
  7. إضافةً إلى وضع الجدول، اضبط إنذارًا لمساعدة الطفل على تذكّر التوجّه إلى الحمّام حيث أنه قد يكون من الصعب على الطفل تذكّر التوجّه إلى الحمّام كل ساعتين. لهذا السبب، من المهم وضع نظام إنذار. عندما يكون الطفل في المنزل أو في زيارة عائلية كزيارة منزل جدّته مثلًا، اضبط ساعات منبّهة لإطلاق إنذار كل ساعتين.
    • يمكنك ضبط هذه المنبّهات على أجهزة الهواتف الذكّية أو الساعات، ويمكنك أيضًا أن تشتري للطفل ساعة تطلق إنذارًا أو تهتزّ بشكل صامت كل ساعتين لتذكيره بالوقت المناسب عندما يكون في المدرسة. [١٧]
    • يمكنك أيضًا تجربة استخدام إنذار للتبوّل على السرير إن كان الطفل يعاني من سلس البول أثناء النوم.
  8. بعد اتّباع الجدول لمدة 4-6 أسابيع، ينبغي إطالة وقت إفراغ المثانة. ستلاحظ تحسّنًا خلال 4-6 أسابيع في العادة، إلا أن ذلك لا يعني أنه ينبغي التخلّي عن الجدول. ينبغي عليك إطالة الوقت حتى يحاول الطفل التبوّل كل 3-4 ساعات عوضًا عن فعل ذلك كل ساعتين.
طريقة 3
طريقة 3 من 4:

علاج عدوى الجهاز البولي

تنزيل المقال
  1. يجب الانتباه للطفل لملاحظة أسباب معيّنة من أسباب سلس البول. عدوى الجهاز البولي شائعة لدى الفتيات في عمر بدء الدراسة أو بعد بدء التدريب على استخدام الحمّام، وإضافةً إلى سلس البول، قد تسبب عدوى الجهاز البولي التبوّل المفرط أو الشعور بحرقة أثناء التبوّل أو ظهور البول بشكل ضبابي أو داكن أو صدور رائحة قوية من البول أو الشعور بألم في الجزء السفلي من الجذع، ويمكن علاج عدوى الجهاز البولي باستخدام المضادات الحيوية. [١٨] [١٩]
    • يعاني بعض الأطفال الذين يصابون بعدوى متكرّرة في الجهاز البولي من حالة أخرى تسمّى البيلا الجرثومية عديمة الأعراض (asymptomatic bacteriuria). يعاني أولئك الاطفال، الفتيات غالبًا، من بكتيريا تنشئ مستعمرات في المثانة، مما يعني أنها تبقى في المثانة بشكل مشابه لوجود بكتيريا على الجلد عادةً، وقد يسبب وجود مزيد من البكتيريا في البول إصابات متكرّرة بعدوى الجهاز البولي. [٢٠]
  2. يصاب الكثير من الأطفال، وخصوصًا الفتيات، بتحسّس والتهاب في منطقة فتحات الإحليل والمهبل عند إصابتهم بعدوى الجهاز البولي، ويمكن في هذه الحالة استخدام بعض الكريمات للمساعدة على تقليل التحسّس الذي يشعر به الطفل. يمكن على وجه الخصوص استخدام كريم واق يحتوي على أوكسيد الزنك أو مرهم مثل Desitin أو Triple Paste لمساعدة الطفل. [٢١]
    • يمكنك شراء هذه الكريمات من الصيدلية. اتبع الإرشادات الموضّحة على المنتج عند استخدامه. [٢٢]
  3. تزدهر البكتيريا التي تسبب عدوى الجهاز البولي في البيئة الرطبة، ومن المهم تغيير ملابس الطفل الذي يعاني من سلس البول عند ابتلالها وتبديلها بملابس جافة لتجنّب إصابة الطفل بعدوى الجهاز البولي أو لتخفيف أعراض العدوى. يؤدّي ذلك إلى تجنّب عودة العدوى من جديد.
    • يمكنك شرح ذلك للطفل حتى يفعله بنفسه، أو يمكنك أن تطلب منه إعلامك حتى تساعده على تغيير ملابسه.
  4. إن كان الطفل يعاني من عدوى متكرّرة في الجهاز البولي، ينبغي التحدّث مع الطبيب حول وصف مضادات حيوية لعلاج العدوى وتجنّب حدوث حالات عدوى جديدة. سيتمكن طبيب الطفل من إخبارك بما إن كان من المناسب استخدام المضادات الحيوية أم لا لتجنّب حالات العدوى، وسيحتاج الطفل إلى المضادات الحيوية إن كان مصابًا بعدوى في الجهاز البولي بالفعل.
    • تتضمن أشهر المضادات الحيوية المستخدمة للوقاية من العدوى nitrofurantoin و trimethoprim sulfa، ويتم تقديم هذه المضادات الحيوية مرة واحدة يوميًا، عند النوم، بجرعة تقدّر بربع الجرعة العلاجية الكاملة التي تقدّم للبالغين. [٢٣]
طريقة 4
طريقة 4 من 4:

علاج الإمساك

تنزيل المقال
  1. الإمساك أحد المسببات الشائعة الأخرى لسلس البول، فوجود كميات كبيرة من البراز بداخل الجسم عوضًا عن طردها قد يؤدّي إلى الحدّ من مساحة تمدّد المثانة ويؤدّي إلى تقلّصات المثانة غير المتوقّعة، ويؤدّي الأمران إلى سلس البول. [٢٤] يسبب الإمساك عادةً حركات الأمعاء البطيئة لمدة ثلاثة أيام أو أكثر بشكل متواصل، ويسبب أيضًا قساوة البراز وكِبَر حجمه، وقد يسبب الألم أثناء التبرّز. [٢٥]
  2. إن لم تكن متأكدًا من مدى سوء إصابة الطفل بالإمساك، اطلب من الطبيب معرفة ما إن كان الطفل يعاني من وجود كميات كبيرة من البراز في جسمه. يمكن فعل ذلك من خلال استخدام الأشعة السينية أو عن طريق الفحص الجسدي.
  3. يميل الكثير من الأطفال الذين يعانون من مشاكل الرغبة بالتبوّل ومشاكل سلس البول إلى عدم شرب كمية كافية من السوائل، ويؤدّي ذلك في الحقيقة إلى زيادة مشكلة الإمساك. حاول أن تجعل الطفل يشرب 8 أكواب من الماء يوميًا للحفاظ على مستوى الماء في جسمه. [٢٧]
    • إن لم يكن الطفل يحب شرب الماء، يمكنك أن تجعله يشرب عصائر الفواكه أو الحليب (لا تجعل الطفل يشرب أكثر من كوبين أو ثلاثة أكواب من الحليب يوميًا) أو المشروبات الرياضية. [٢٨]
  4. زد استهلاك الطفل اليومي من الألياف لمساعدته على مقاومة الإمساك. الألياف أحد أفضل طرق تنشيط حركة أمعاء الطفل، وهناك الكثير من الأطعمة الغنيّة بالألياف. حاول أن تقدّم للطفل الكثير من الأطعمة الغنيّة بالألياف على قدر الإمكان في حميته الغذائية، وتتضمن الأطعمة الغنيّة بالألياف ما يلي:
    • الفواكه والخضراوات الطازجة، ويشمل ذلك التوت البرّي والتوت الأزرق والبازلاء والسبانخ وأوراق الشمندر والقرع والكالي والبروكلي. [٢٩]
    • خبز الحبوب الكاملة الذي يحتوي على 3-4 جم من الألياف في كل حصّة غذائية على الأقل.
    • حبوب الإفطار الغنيّة بالألياف.
    • الحبوب، بما في ذلك الفول والفاصولياء وفاصولياء بنتو. العدَسْ والفشار من المصادر الغنيّة بالألياف أيضًا. [٣٠]
  5. قد لا تكون الأطعمة الغنيّة بالألياف كافية في حالة طفلك، ويمكنك تجربة المليّنات آمنة الاستخدام على الأطفال إن استمرت معاناة الطفل من المشاكل. أحد المليّنات الآمنة شائعة الاستخدام هي مادة بروبيلين جلايكول، وتعرف هذه المادة عادةً باسم MiraLax.
    • تؤدّي هذه المادة إلى نقل الماء إلى الأمعاء مما يؤدّي إلى تليين البراز وتحسين حركة الأمعاء. [٣١]
    • ينبغي مراجعة طبيب الطفل للحصول على إرشادات قبل تقديم MiraLax أو أي مليّنات أخرى للطفل. يحتاج معظم الأطفال إلى 0.5-2 غطاء من المليّن كل يوم، ويمكن تعديل الجرعة حسب الحاجة. [٣٢]
  1. http://www.merckmanuals.com/professional/pediatrics/incontinence-in-children/urinary-incontinence-in-children
  2. http://www.niddk.nih.gov/health-information/health-topics/urologic-disease/urinary-incontinence-in-children/Pages/facts.aspx
  3. http://www.niddk.nih.gov/health-information/health-topics/urologic-disease/urinary-incontinence-in-children/Pages/facts.aspx
  4. http://www.ics.org/publications/ici_4/files-book/comite-9.pdf
  5. http://i-c-c-s.org/parents/
  6. http://www.merckmanuals.com/professional/pediatrics/incontinence-in-children/urinary-incontinence-in-children
  7. http://www.merckmanuals.com/professional/pediatrics/incontinence-in-children/urinary-incontinence-in-children
  8. http://www.niddk.nih.gov/health-information/health-topics/urologic-disease/urinary-incontinence-in-children/Pages/facts.aspx
  9. http://www.ics.org/publications/ici_4/files-book/comite-9.pdf
  10. http://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/urinary-tract-infection/basics/symptoms/con-20037892
  11. http://www.merckmanuals.com/professional/pediatrics/incontinence-in-children/urinary-incontinence-in-children
  12. http://www.ics.org/publications/ici_4/files-book/comite-9.pdf
  13. http://www.merckmanuals.com/professional/pediatrics/incontinence-in-children/urinary-incontinence-in-children
  14. http://www.kidneyurology.org/Library/Urologic_Health.php/Urinary_Incontinence_Children.php
  15. Vera Loening-Baucke. Urinary incontinence and urinary tract infection and their resolution with treatment of chronic constipation in childhood. Pediatrics (1997) 100:2228-232
  16. http://www.merckmanuals.com/professional/pediatrics/incontinence-in-children/urinary-incontinence-in-children
  17. http://www.niddk.nih.gov/health-information/health-topics/urologic-disease/urinary-incontinence-in-children/Pages/facts.aspx
  18. https://www.healthykids.nsw.gov.au/kids-teens/choose-water-as-a-drink-kids.aspx
  19. http://www.merckmanuals.com/professional/pediatrics/incontinence-in-children/urinary-incontinence-in-children
  20. http://www.todaysdietitian.com/newarchives/063008p28.shtml
  21. http://www.niddk.nih.gov/health-information/health-topics/urologic-disease/urinary-incontinence-in-children/Pages/facts.aspx
  22. Vera Loening-Baucke. Urinary incontinence and urinary tract infection and their resolution with treatment of chronic constipation in childhood. Pediatrics (1997) 100:2228-232
  23. http://www.kidneyurology.org/Library/Urologic_Health.php/Urinary_Incontinence_Children.php

المزيد حول هذا المقال

تم عرض هذه الصفحة ٤٬٣٧٤ مرة.

هل ساعدك هذا المقال؟