تنزيل المقال تنزيل المقال

تحب الفتيات العناق والتلامس العاطفي الحنون، لكن ذلك لا يمنع أهمية القيام بالأمر بالطريقة الصحيحة وبقدر كبير من العاطفة والاحترام على حد سواء، وفي الوقت المناسب، حتى إذا تعلق الأمر بملاطفة زوجتك. يوجد العديد من الأساليب التي يمكنك من خلالها أن تأسر قلب حبيبتك وتجعلها تذوب بين أصابعك؛ تشعر الفتيات من أبسط لمسة بالمحبة والرعاية ويخلق ذلك بينكما رابطة وعاطفة أقوى مما تتخيل. لكن من جديد نعيد التأكيد على أهمية القيام بالأمر بطريقة صحيحة وعن طريق ملامسة أجزاء معينة من الجسد وأن تختار الوقت والطريقة المناسبة للقيام بالأمر.

طريقة 1
طريقة 1 من 3:

الطريقة الصحيحة

تنزيل المقال
  1. يجب أن تربت على حبيبتك باستخدام اللمسات الحنونة الهادئة. [١] لا تنسَ أنك تتعامل مع جسد واهن وشديد الحساسية لأبسط شيء، لذا اكتفِ بمجرد أن تمس أطراف أصابعك جلد حبيبتك فقط لا غير.
    • تجنب الحركة المفاجئة أو الضغط بقوة بأصابعك على جسد الفتاة. اللمسات الحنونة الناعمة أكثر حميمية وألطف بكثير من الأفعال المباغتة أو إظهار القوة عند التربيت على حبيبتك. المس حبيبتك وكأنك تمسك بقماشة من الحرير الأنعم في العالم.
  2. قد يكون الحضن هو الوسيلة الأمثل لبدء الملاطفة بين الأزواج، كما أنه من أفضل أشكال التعبير عن المحبة والمشاعر الصادقة. ابدأ بالحضن ثم انتقل لمختلف أشكال التربيت والملاطفة، محاولًا إطالة زمن الحضن لأكثر فترة ممكنة، للتعبير عن محبتك وجعل زوجتك تشعر بالسعادة والاطمئنان بين يديك.
    • جرب احتضانها ما يسمى بحضن السفر المعتاد، ثم بلطف تلمس ظهرها بإحدى يديك مع الاستمرار في الحضن. إذا وجدت منها التجاوب اللازم، يمكنك أن ترفع يدك الأخرى إلى وجهها والتربيت بلطف على خدها.
    • توقع ردود الفعل المختلفة من حبيبتك. قد لا تكون بحالة مناسبة للاستغراق في الأمر، وستجد أنها تُنهي الحضن في وقت قصير، لكن في المقابل، إذا حاولت الاستمرار في الحضن لأطول فترة ممكنة، فعلى الأغلب أنها على استعداد ورغبة للمزيد من التواصل الجسدي وتبادل الحب معك.
  3. يمكنك أن تبدأ ملاطفة زوجتك كذلك عن طريق ضمها بذراعك، سواء احتضنت كتفها أم وسط الجسم. يختلف تقبل الفتيات لهذا النوع من المداعبة بناءً على عمق العلاقة بينكما، وربما لن تقبل بذلك غالبية الفتيات إلا بعد الزواج، لكن يجدر الإشارة كذلك إلى أهمية القيام بالأمر بالتدريج، فمن الأفضل على الأغلب أن تمسك بيدها وتحتضنها للقليل من الثواني قبل الانتقال لما هو أبعد من ذلك.
    • يمكنك استخدام الوسيلة السابقة في أثناء الانتظار في طابور السينما أو في أثناء التحدث معها في أمسية هادئة ليلًا أو بعد الاستيقاظ من النوم.
    • بعد أن تضع ذراعك حول كتفها أو منتصف جسدها، يصبح الوقت مناسبًا للتربيت عليها وملامسة جسدها بمحبة ولطف.
  4. تتأثر الفتيات بالكلام أكثر من الفعل الجسدي، لذا توقع أن تستمتع وتقبل توددك إليها أكثر عندما تمتزج لمساتك لها مع بعض كلمات المحبة والحديث العاطفي اللطيف. [٢] يقدر الكلام العاطفي الذكي دائمًا على جعل الملاطفة بين الأحباب حميمة ومميزة أكثر.
    • تغزّل في ملامحها؛ قل لها أنها تملك العيون الأكثر سحرًا في العالم أو الشعر الأجمل على الإطلاق الذي لم ترَ له مثيلًا من قبل. جرب ألا تجعل الأمر مقتصرًا على جمال المظهر، بل استغل هذه اللحظات الحميمية وتحدث عن شخصيتها ومدى حبك وتقديرك لها كذلك، وراقب مدى التأثير الإيجابي لهذا النوع من الحديث. سوف يكون حديثك أكثر سلاسة وصدق كلما اخترت الحديث عما تحبه بحق في حبيبتك.
    • قل لها أنها جميلة وأنيقة والفتاة الأطيب والأكثر رقة في العالم. أخبرها أنك تحب صوتها وتشعر بالأمان عندما تكون قريبة منك أو قل لها: "أحبك"، لا أكثر ولا أقل.
طريقة 2
طريقة 2 من 3:

التركيز على أجزاء مختلفة من الجسد

تنزيل المقال
  1. من الأفضل دائمًا أن تبدأ الملاطفة بين الزوجين من المناطق الأقل الحساسية، ومن ثم الانتقال للمناطق الأكثر حساسية من الجسد، بعد التأكد من قبول الطرف الآخر واستعداده للأمر. [٣] على سبيل المثال، من المقترح دائمًا في البداية أن تداعب حبيبتك عن طريق ملامسة ذراعها أو وجهها أو أعلى ظهرها.
    • إذا لم يسبق لكما التودد العاطفي أبدًا من قبل، فاحرص على البدء بالإمساك بيدها أولًا. إذا تقبلت هذا الأمر وأمسكت يدك بدورها لفترة طويلة من الوقت، فهذه إشارة على تقبلها للأمر وإمكانية الانتقال لمرحلة متقدمة أكثر، كأن تربت على كتفها أو ظهرها.
    • إذا ظهر على زوجتك التجاوب، يمكنك الانتقال لأجزاء مختلفة من الجسد. على سبيل المثال، مرر أصابعك على ظهرها برفق أو المس رجلها (ما بين الركبة والبطن). راقب العلامات الدالة على تفاعلها مع ما تقوم به، كأن تبتسم أو تعبر عن تقبلها لما هو أبعد من ذلك.
    • تجنب لمس المناطق الحساسة والغريبة من الجسد، مثل البطن.
  2. تحب أي فتاة في العالم أن يتلاعب حبيبها بشعرها. إنها واحدة من الإيماءات العاطفية التي غالبًا ما تصدر كتعبير عن صدق مشاعرك ومدى إعجابك ومحبتك لها.
    • قم بتجميع شعرها وراء أذنها. بمجرد أن تلاحظ شعرها وهو حر الحركة وغير مهندم، اجمع خصلاته بعيدًا عن وجهها وضعه وراء أذنها بإصبع يديك في حركة سريعة لا تزيد عن ثانية أو أكثر. لن يستقر الشعر هناك لفترة طويلة من الزمن، لكن ذلك لا يعني أن فعلتك ليست ذات فائدة؛ فلا شك أنها لاحظت هذه الإيماءة العاطفية السريعة وحركت قلبها.
    • تحب الفتيات أن يتلاعب حبيبهن بشعرهن الطويل. مرر أصابعك بين خصلات شعرها وصولًا إلى خلف الرأس أو أعلى الرقبة والمس أذنها برفق.
  3. يعتبر الوجه والرقبة من أكثر أجزاء الجسد الحساسة للغاية للتلامس. جرب التمسيد على خدها ورقبتها بيدك أثناء التحدث معها والتحديق في عينيها.
    • تعتبر ملامسة خد حبيبتك بأصابعك برفق شديد طريقة مثالية للإشارة لرغبتك في تقبيلها، والأفضل أنها تمنحها فرصة من الوقت للتفاعل مع ذلك سواء بالاستمرار أو الرفض.
  4. من الأفضل دائمًا أن تبدأ ملامسة حبيبتك عن طريق اليد، كما أنها -عادة- فعل مقبول في الأماكن العامة.
    • جرب الضغط بإصبعك الإبهام على ظهر يدها وأنت تمسك بها.
    • إذا لاحظت أنها تضع يدها على الطاولة بجوارك، فمن المناسب دائمًا أن تمد يديك لها محاولًا الوصول ليديها ومن ثم التمسيد برفق على كفها.
  5. التلامس الجسدي بين الرجال والنساء أمر معقد ومتعلق دائمًا بالخلفية الاجتماعية والثقافية للطرفين. قد ترفض العديد من الفتيات أي نوع من التلامس الجسدي خارج إطار الزواج وقد يحتاج المتزوجون إلى فترة طويلة من التعود والتفاهم إلى أن يولد بين الاثنين قدر كبير من الحميمية والتفاهم. بعد أن تشعر أن العلاقة بينك وبين حبيبتك أصبحت تتحمل هذا النوع من الحميمية، فقد يكون من المناسب الانتقال لما هو أبعد مما سبق ذكره. احرص فقط على مراقبة مدى تفاعلها معك واستمع لما تقوله. إذا طلبت منك الامتناع عن أسلوب معين، تقبل ذلك على الفور وعد إلى فعل أقل حميمية، كأن تمسك بيدها فقط لا غير.
    • التمسيد على الأرجل واحدة من حركات التودد الجسدي المثالية المناسبة في حالة العلاقات الزوجية. اربت على المنطقة بين البطن والركبتين مجيئًا وذهابًا أكثر من مرة بلمسات خفيفة ثم ضم زوجتك من منتصف جسدها واحتضنها.
    • من أكثر المناطق ذات الحساسية القوية للتلامس ولكنها لا ينظر لها بالاهتمام الكافي، منطقتي القدم والجزء الضيق من الظهر (المنطقة أعلى البنطال عادة). [٤] جرب اختبار تأثير لمس حبيبتك في هذين المنطقتين، لكن توقع كذلك أن تشعر بالدغدغة.
    • عندما يتعلق الأمر بملاطفة زوجتك عن طريق لمس الأجزاء الأنثوية المشهورة، فتذكر دائمًا أهمية أن يتم الأمر بتدريج هادئ للغاية. تشعر النساء بحساسية مفرطة في هذه المواقف، لذا ابدأ من الجزء الخارجي وتلمسها بهدوء وتدرج شديد. لا تبدأ من المركز مباشرة وانتقل لهذه الخطوة بعد قدر كبير من التمهيد والملاطفة المذكورة في الخطوات السابقة. تأكد كذلك ألا تلمس زوجتك بقوة زائدة عن الحد. [٥]
طريقة 3
طريقة 3 من 3:

اختيار الوقت والأسلوب المناسب

تنزيل المقال
  1. اقرأ لغة جسد حبيبتك . اعرف دائمًا حقيقة أن 10-15% فقط من التواصل يتم بشكل لفظي، وهو ما يعني أن البقية تتم عن طريق التعبيرات الخافتة والإيماءات الجسدية المختلفة، مثل: حركة الجسد والعينين. انتبه إلى جسد حبيبتك وكيف تتفاعل مع محاولاتك للتقرب منها وراقب ردود فعلها التي تُظهر هل تقبل لمسك لها أم لا. [٦]
    • هل تتواصل بصريًا معك؟ تنظر إلى عينيك؟ هل تستغرق في التحديق إليك وابتسامة هادئة على وجهها عندما ترى أنك تنظر لها بحب وتركيز شديد؟ هل لغتها الجسدية منفتحة باتجاهك (تشعر أن جسدها يتقبل اقترابك الجسدي منها) أم أنها منغلقة على نفسها (تضم ذراعيها أمامها على سبيل المثال)؟
    • لا تتعامل بحساسية مفرطة إذا وجدت أنها ليست في الحالة المثالية للتلامس في الوقت الحالي. قد لا يتعلق الأمر بك بشكل شخصي من الأساس، فربما أنها مرهقة جسديًا أو في حالة نفسية سيئة. تعلم كيفية الحكم على حالتها المزاجية عن طريق مراقبة علامات لغة الجسد . [٧]
    • إذا كانت تتلاعب بخصلات شعرها أو تبادر للاقتراب منك ولمسك أو تنظر لك ثم تنظر بعيدًا وعلى وجهها ابتسامة وتحمر خدودها خجلًا، فكل ذلك إشارات على أنها تبادلك نفس الرغبة. هذه هي العلامات التي تبادل من خلالها الفتيات الغزل مع الشباب. سوف تعبر لك عن موافقتها على الأمر من خلال الاقتراب منك ومعانقتك، وربما مبادلتك بعض الملاطفات الجسدية. في المقابل، إذا ظهر عليها التوتر أو تصلب جسدها وملامح وجهها، فلا يوجد أمامك أي خيار سوى التوقف.
  2. تضع لك الظروف المحيطة (طبيعة المكان والأشخاص الموجودون والوقت والأحداث) العديد من القواعد حول ما يصح فعله وما لا يصح. قد لا يكون من المناسب أن تحتضن زوجتك لفترة طويلة من الوقت في الأماكن العامة أو أن تتلمس جسدها في حضور الأبناء أو وقت وجود ضيوف في المنزل، وهي الظروف المختلفة تمامًا مقارنة بقضائكما الوقت في نهاية اليوم في غرفتكما الخاصة. يجب أن تحكم بذكاء شديد على الأمر وأن تختار أفعالك بعناية.
    • إذا كنت تذهب معها للسينما أو تتمشيا سويًا في الشارع في نهاية النهار، أمسك يدها واربت عليها بحركات دائرية ناعمة. إنها واحدة من الأفعال البسيطة للغاية لكن ذات التأثير المثالي الذي يجعلها تشعر بالأمان والحب.
    • مسألة الصحيح والخطأ أمر نسبي وتختلف بناءً على العادات الاجتماعية الخاصة بك والسياق المحيط. في بعض المدن قد يكون إمساك الرجل ليد زوجته في الشارع واحدة من الأفعال المربكة، أو ربما أن زوجتك هي من تشعر بدورها بالحرج للقيام بذلك. بينما في المقابل قد تقبل فتاة تعرفت عليها منذ أيام قليلة أن تمسك بيدها دون مشكلة. حدد ما هو مناسب للطرفين وافعل الأمر بشكل تدريجي ولا تندفع نحو الأفعال الأكثر حميمية مباشرة.
    • دائمًا ما تكون المغازلات العاطفية أسهل في الأماكن التي توفر لك ولزوجتك مساحتكما الخاصة والاطمئنان أنه لا توجد أي عيون تراقبكما.
  3. تتأثر طبيعة التلامس الجسدي بينك أنت وحبيبتك دائمًا بطبيعة العلاقة التي تجمع بينكما؛ الفترة وعمق العلاقة وكونها علاقة رسمية أم لا، وفي العديد من الحالات قد لا يسمح بأي شكل من أشكال التلامس إلا بعد الزواج. احكم بذكاء على مستوى العلاقة العاطفية قبل أن تبادر بفعل أي شيء.
    • ضع في اعتبارك المدة الزمنية للعلاقة. يتأثر مستوى تقبل الفتاة للتلامس بمدى حميمية العلاقة التي تجمع بينك وبينها. هل هو أول لقاء بينكما أم أنكما في علاقة حب أم أنها علاقة رسمية (خطوبة أو زواج)؟ ما هي طبيعة المحادثات بينكما وهل يوجد توافق عاطفي ومشاعر متبادلة بين الطرفين أم لا؟ كلما زادت الحميمية في العلاقة، كلما أصبح التلامس عملية سلسة وطبيعية أكثر.
    • إذا كنت في بداية تعارفك على الفتاة، لكن تم بناء قدر كبير من الثقة المتبادلة والمشاعر العاطفية بين الطرفين، فقد يكون من المناسب أن تبادر بإيماءة أولية، كأن تحاول لمس يدها أو ذراعها. نعيد ونؤكد أن لكل فتاة رأيها الخاص فيما يتعلق بالتلامس الجسدي وتأثر ذلك بتصنيف العلاقة التي تجمع بينكما. قد تحتاج إلى دراسة شخصيتها جيدًا قبل أن تبادر لفعل أي شيء. قد تكون محاولتك للمس أطراف أصابعها يدها باب الجحيم الذي انفتح عليك وتتسبب في إنهاء العلاقة للأبد، في حالة قررت اتخاذ هذه الخطوة مع فتاة ترفض التلامس خارج حدود العلاقات الرسمية.
  4. لا يوجد أي سلبيات محتملة لكونك رجلًا نبيلًا! في المقابل، الإيجابيات لا تعد ولا تحصى. تشعر الفتاة بالأمان عندما تكون مع شاب يحترمها ويبذل مجهودًا من أجل فهمها وإرضائها. سوف تحب مراعاتك لهذا الأمر، وبدورك سوف تتجنب خطر السير وراء العلامات الخاطئة. يجب أن تجمعك علاقة وطيدة بالفتاة أولًا، وأن يظهر لك، بشكل لا يدعو للشك، من خلال الإشارات اللفظية أو الجسدية، أنها ترغب في العناق. يجب أن تتقبل أي سبب يجعلها لا تشعر بالارتياح للاقتراب الجسدي منك، سواء كقاعدة ثابتة أو في أوقات معينة، حتى إذا كانت زوجتك، وإذا قالت لك في أي لحظة أن تتوقف، توقف في الحال.
    • احرص على التواصل معها واسألها عن مدى ارتياحها لأي خطوة جديدة تقوم بها واعرف منها ما تحب القيام بها أو اترك لها حق المبادرة بأخذ خطوة بعد خطوة. [٨] يساعد ذلك للغاية في جعلها تشعر بالارتياح، كونك منفتحًا على رغباتها ومتقبلًا لحدودها الخاصة.
  5. تشعر بعض الزوجات بانزعاج شديد من محاولاتك للاقتراب منها بسبب تعودها أن قيامك بهذا الفعل هو إشارتك الأولية لرغبتك في إقامة علاقة زوجية، خاصة في حالة كانت غير مستعدة لذلك الآن أو لأنها غير راضية عن اقترابك منها فقط بسبب هذه الرغبة، وبالتالي يتحول الأمر من فعل للتودد إليها لفعل يتسبب في انزعاجها وابتعادها عنك.
    • من الرائع أن تبادر دائمًا بالتربيت على زوجتك على مدار اليوم، وتحديدًا في الأوقات التي لا يكون معنى هذا التلامس هو رغبتك في إقامة علاقة زوجية. يضمن لك ذلك ألا يرتبط إدراكها لمحاولاتك للتودد إليها على أنها رغبة في ممارسة الجنس وتلبية احتياجاتك الجسدية فقط لا غير. يجب أن تشعر الزوجة أنك تفعل ذلك من أجلها ومن أجل التعبير عن الحب والعاطفة في المقام الأول.
    • المس ذراعها أو مرر أصابعك بين خصلات شعرها بشكل تدريجي أولًا، ولا تندفع مباشرة إلى لمس ما هو أبعد من ذلك، حتى بالحديث عن لمس زوجتك. في بعض الحالات قد لا يكون من المناسب نهائيًا أن تندفع ولو بعد ساعات من التمهيد، خاصة إذا كان الوقت غير مناسب أو كانت لا تجمعك علاقة رسمية مع هذه الفتاة بعد أو كانت متحفظة وترفض التلامس مع الأغراب. مع حبيبتك أو زوجتك، ضع ذراعك حول ذراعها واحتضنها، فقط لا غير، وأنتما تشاهدان التلفاز.

أفكار مفيدة

  • اسأل حبيبتك أو حاول استكشاف مدى تقبلها لنوعية التلامس التي تحدث بينك وبينها. إذا لم يظهر عليها الارتياح لأي سبب من الأسباب، فعليك أن تتقبل ذلك وتتوقف عن القيام بالأمر في الحال.

تحذيرات

  • اعرف متى يتوجب عليك التوقف عن الأمر. الملاطفة الجسدية سوف تؤدي لا شك إلى المزيد من الفعل الحميمي بين الزوجين، لذا لا تبدأ أمرًا لست واثقًا بنسبة 110% أنك راغب في تحمل ما يترتب عليه من نتائج. لاحظ كذلك أن زوجتك لها الحق الكامل للقبول أو الرفض؛ إذا قالت لك "لا"، فهي تعني "لا"، ولا حديث هنا عن أي تفسيرات مطلوبة أو محاولات للإقناع.

المزيد حول هذا المقال

تم عرض هذه الصفحة ٢٠٬٢٨٨ مرة.

هل ساعدك هذا المقال؟