زيادة الحموضة، وتعرف أيضًا بارتجاع الأحماض أو حرقة المعدة، هي حالة تسبب تهيج المريء، ويحدث ذلك بسبب ارتجاع أحماض المعدة إلى المريء. يحدث الارتجاع بسبب الاختلال الوظيفي للعضلة العاصرة المَرِيئية السفلية، والتي تُبقِي الأحماض في المعدة في الأحوال الطبيعية. قد تفتح هذه العضلة كثيرًا أو قد لا تُغلق جيدًا، مما يسمح لأحماض المعدة بالمرور من خلالها. لا يعد ارتجاع الأحماض أمرًا خطيرًا، إلا إذا تكرر بانتظام وبشكل مزمن، ففي هذه الحالة يصير مرضًا يُعرف بالارتجاع المعدي المريئي، مما يستلزم العلاج. [١] X مصدر موثوق Mayo Clinic الانتقال إلى المصدر إذا اتبعت بعض الإرشادات البسيطة، ستستطيع التعرف على ارتجاع الأحماض وعلاجه بطرق طبيعية. اذهب إلى خطوة "متى يجب أن تجرب ذلك" للتعرف على المزيد من التفاصيل عن الحالات التي يمكن استخدام العلاجات الطبيعية لحلها.
الخطوات
-
غير عاداتك الغذائية. يمكنك التغيير من أنواع وكميات الأطعمة التي تتناولها للحد من الشعور بارتجاع الأحماض. قلل من كمية الطعام التي تتناولها في الوجبة الواحدة. فهذا سيقلل من الضغط المجهد للمعدة. لا تأكل قبل النوم بحوالي 2 إلى 3 ساعات لتقلل من احتمالات ضغط الطعام على العضلة العاصرة المريئية أثناء محاولة النوم.
- حاول أن تتناول طعامك ببطء ليتم هضمه بشكل أسهل وأسرع، مما قد يقلل من كمية الطعام في المتبقية في المعدة ويقلل الضغط على العضلة العاصرة المريئية. [٢] X مصدر موثوق Mayo Clinic الانتقال إلى المصدر
-
تجنب الأطعمة والمشروبات المحفزة للارتجاع. يجب أن تعلم أنواع الأطعمة المحفزة لارتجاع الأحماض. ابدأ في مراقبة ما تتناوله من مأكولات ومشروبات وملاحظة تلك التي تسبب المشكلات. ابدأ بالمحفزات الشائعة وأضف إليها الأطعمة أو المشروبات التي تعلم أنها تحفز لديك الأعراض. إذا تناولت أي طعام وشعرت بالتعب بعد ساعة من تناوله، يجب عليك أن تحذفه من غذائك اليومي.
- على سبيل المثال: إذا تناولت المكرونة مع كرات اللحم وصلصة الطماطم ثم شعرت بأعراض ارتجاع الأحماض خلال ساعة، فقد يكون المحفز المكرونة أو كرات اللحم أو صلصة الطماطم. في المرة التالية التي ستتناول فيها هذه الوجبة لا تُضف صلصة الطماطم. إذا لم تشعر بزيادة الحموضة، اعلم أن صلصة الطماطم هي المحفز للأعراض. أما إذا شعرت بالأعراض، فقد يكون المحفز المكرونة أو كرات اللحم. في اليوم التالي، تناول المكرونة دون إضافة كرات اللحم والصلصة. إذا شعرت بزيادة الحموضة، يجب أن تحذف المكرونة من غذائك. [٣] X مصدر موثوق Mayo Clinic الانتقال إلى المصدر
-
غير من عاداتك. توجد بعض الأمور في عاداتك اليومية التي يمكنك تغييرها لتساعدك على التحكم في أعراض ارتجاع الأحماض. لا ترتدي ملابس ضيقة تضغط معدتك أو بطنك. فذلك قد يضيف المزيد من الضغط الذي لا تريده على المعدة مما يسبب ارتجاع الأحماض. يجب أيضًا أن تتوقف عن التدخين، فذلك يسبب زيادة نسبة الأحماض في المعدة.
- حاول أن تفقد بعض الوزن، خاصة إذا كنت مفرط الوزن أو تعاني من السمنة. فذلك سيساعدك على تقليل الضغط على العضلة العاصرة المريئية مما يحد من ارتجاع الأحماض. [٤] X مصدر موثوق Mayo Clinic الانتقال إلى المصدر
-
غير من طريقة نومك. فبعض الأشخاص يعانون من أعراض شديدة لارتجاع الأحماض أثناء النوم. إذا كنت تعاني من تلك المشكلة، قم برفع منطقة الرأس في سريرك لتسمح للجاذبية بإبقاء الأحماض في المعدة. فبذلك لن تستطيع الأحماض الصعود إلى المريء أثناء الليل والتسبب في أية مشكلات.
- تكديس الوسائد لن يساعدك كثيرًا، فهذا الوضع يسبب انثناء رقبتك وجسمك، مما يزيد من الضغط ويسبب تفاقم أعراض زيادة الأحماض. [٥] X مصدر موثوق Mayo Clinic الانتقال إلى المصدر
-
استشر طبيبك أولًا. توجد العديد من العلاجات العشبية التي تستخدم في حالات زيادة الحموضة، لذا يجب عليك الحذر عند استخدامها. استشر طبيبك أولًا قبل استخدام أيٍ منها. فبشكل عام، تعد العلاجات العشبية آمنة تمامًا، ولكن يجب أن تتأكد من سلامة استخدامها في حالتك. الجمع بين العلاجات العشبية والتغيير من بعض الأمور في أسلوب حياتك سوف يُحسن من شعورك بشكل ملحوظ ويومي.
- في حالة الحمل، يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أية علاجات عشبية للتأكد من عدم تأثيرها على الجنين. [٦] X مصدر بحثي Johnston, CS. Vinegar: Medicinal Uses and Antiglycemic effect. MedGenMed (2006) 8 (2), 61.
-
تناول عصير الصبار (الألوفيرا). فالصبار مفيد للبشرة ولداخل الجسم أيضًا، إذ يملك عصير الصبار الكثير من الخواص العلاجية. تناول ½ كوب من العصير. يمكنك تناول هذا العصير عدة مرات طوال اليوم، ولكن تذكر التأثير الملين للصبار، لذا فقد تحتاج للحد من تناوله إلى كوب أو كوبين يوميًا.
- يقلل عصير الصبار من الالتهابات ويعمل على معادلة أحماض المعدة. [٧] X مصدر بحثي Johnston, CS. Vinegar: Medicinal Uses and Antiglycemic effect. MedGenMed (2006) 8 (2), 61.
-
جرب استخدام خل التفاح. قد لا يكون ذلك منطقيًا، إلا أن استخدام خل التفاح العضوي يساعد في حالات ارتجاع الأحماض. أضف ملعقة كبيرة من خل التفاح إلى ¾ كوب من الماء. امزجه جيدًا واشربه. يمكنك استخدام خل تفاح غير عضوي إن لم تجد العضوي، ولكن تأكد من استخدام خل التفاح فقط.
- أنواع الخل الأخرى لن تعطيك نفس النتائج، وقد تسبب تفاقم الحالة. [٨] X مصدر بحثي Johnston, CS. Vinegar: Medicinal Uses and Antiglycemic effect. MedGenMed (2006) 8 (2), 61.
-
استخدم الماء الحمضي. يمكنك استخدام الفواكه الحمضية لتحضير مشروب يشبه الليمونادة ليساعدك على التحكم في ارتجاع الأحماض. قم بعصر عدة ملاعق صغيرة من الليمون أو البنزهير (الليمون الحامض)، وأضف إليها الماء. يمكنك إضافة القليل من العسل أو رشة صغيرة من الستيفيا (بديل طبيعي للسكر). يمكنك تناوله قبل الوجبات أو أثناءها أو بعد الأكل.
- لتحضير مشروب أكثر إمتاعًا، يمكنك إضافة نوعي الليمون إلى العصير.
- الحمض الموجود في المشروب سيجعل جسمك يتوقف عن إفراز الحمض في المعدة، وتعرف هذه العملية بالتثبيط الارتجاعي. [٩] X مصدر بحثي Johnston, CS. Vinegar: Medicinal Uses and Antiglycemic effect. MedGenMed (2006) 8 (2), 61.
-
تناول المزيد من التفاح. فكما كان يقال قديمًا: تفاحة في اليوم تغنيك عن الطبيب. فالتفاح سيساعدك على تهدئة ارتجاع الأحماض، إذ تعد مادة البكتين الموجودة في قشر التفاح مضادًا طبيعيًا للحموضة. [١٠] X مصدر بحثي Johnston, CS. Vinegar: Medicinal Uses and Antiglycemic effect. MedGenMed (2006) 8 (2), 61.
- إذا كنت لا تحب تناول ثمرة التفاح كما هي، جرب إضافتها إلى سلطة أو تحضير عصير التفاح.
-
تناول مشروب الزنجبيل. فالزنجبيل يعمل كمضاد للالتهاب وكمهدئ للمعدة. وقد يساعد أيضًا في حالات الغثيان والقيء. لتحضير مشروب الزنجبيل، قم بتقطيع حوالي ملعقة صغيرة من الزنجبيل الطازج وضعه في ماء مغلي. اتركه ليُنقع لحوالي 5 دقائق، ثم ضعه في كوب واشربه.
- يمكنك تناوله متى شئت طوال اليوم، ولكن يفضل أن تشربه قبل الوجبات بحوالي 20 إلى 30 دقيقة.
- يمكنك استخدام أكياس شاي الزنجبيل إذا لم تجد زنجبيلًا طازجًا1. [١١] X مصدر بحثي Willetts, K. E., Ekangaki, A. and Eden, J. A. (2003), Effect of a ginger extract on pregnancy-induced nausea: A randomised controlled trial. Australian and New Zealand Journal of Obstetrics and Gynaecology, 43: 139–144. [١٢] X مصدر بحثي Vemulapall, R. Diet and Lifestyle Modifications in the Management of Gastroesophageal Reflux Disease. Nutr Clin Pract June 2008 vol. 23 no. 3 293-298
-
جرب أنواعًا أخرى من الشاي العشبي. يمكنك استخدام العديد من أنواع الشاي العشبي للحد من ارتجاع الأحماض. الشمر سيساعد على تهدئة المعدة وتقليل نسبة الأحماض. لتحضير مشروب الشمر، تُطحن ملعقة صغيرة من بذور الشمر وتوضع في كوب من الماء المغلي. أضف عسل أو الستيفيا للتحلية، واشرب كوبين إلى 3 أكواب يوميًا، ويفضل تناوله حوالي 20 دقيقة قبل تناول الوجبات.
- يمكنك أيضًا استخدام بذور أو مسحوق الخردل. فالخردل مضاد للالتهابات ومعادل للأحماض. يمكن تناوله مع كوب من الماء، أو إذا كنت تستطيع ذلك، يمكنك تناول ملعقة صغيرة من الخردل مباشرةً.
- يمكنك أيضًا استخدام شاي البابونج (الكاموميل) لتهدئة المعدة، وكمضاد للالتهاب. يمكنك استخدام أكياس الشاي أو أوراق البابونج. [١٣] X مصدر بحثي Vemulapall, R. Diet and Lifestyle Modifications in the Management of Gastroesophageal Reflux Disease. Nutr Clin Pract June 2008 vol. 23 no. 3 293-298
-
جرب علاجات عشبية أخرى. فهناك عدة أعشاب يمكنها أن تساعدك على التحكم في ارتجاع الأحماض. تعد جذور العرقسوس منزوعة الجليسيريزين شديدة الفاعلية في شفاء المعدة، والتحكم في زيادة الحموضة. يمكن تناولها كأقراص للمضغ، إلا أنك قد تحتاج لبعض الوقت لتعتاد مذاقها. الجرعة المعتادة حوالي 2-3 أقراص كل 4-6 ساعات يوميًا.
- جرب عشب الدردار الأحمر، والذي يمكنك استخدامه لتحضير مشروب ساخن، أو استخدام الأقراص. يساعد الدردار الأحمر على تهدئة أنسجة المعدة المتهيجة. يمكن استخدامه أثناء الحمل.
- تأكد من اتباع إرشادات الاستخدام المدونة على العبوة. [١٤] X مصدر بحثي Glick, L., Deglycyrrhizinated liquorice for peptic ulcer. Lancet. 1982 Oct 9;2(8302):817. [١٥] X مصدر بحثي Petry JJ, Hadley SK. Medicinal herbs: answers and advice, Part 2.Hosp Pract (1995). 2001 Aug 15;36(8):55-9.
-
استخدم مشروب صودا الخبز. فصودا الخبز قلوية، لذا قد تساعدك على إبطال مفعول أحماض المعدة. لتحضير المشروب، قم بإذابة ملعقة صغيرة من صودا الخبز في ¾ كوب من الماء. امزجه جيدًا ثم تناوله. فهو يعد علاجًا فعالًا لمعادلة الأحماض.
- تأكد من استخدام صودا الخبز وليس مسحوق الخبيز (بيكينج بودر). فالبيكنج بودر ليس شديدة الفاعلية. [١٦] X مصدر بحثي Brown R, Sam CH, Green T, Wood S.Effect of GutsyGum(tm), A Novel Gum, on Subjective Ratings of Gastro Esophageal Reflux Following A Refluxogenic Meal. J Diet Suppl. 2015 Jun;12(2):138-45.
-
امضغ العلكة. بعد تناولك للطعام، قم بمضغ علكة خالية من السكر. فهذه تعد طريقة فعالة، إذ أن مضغ العلكة يسبب إفراز البيكربونات من الغدد اللعابية إلى اللعاب. تعمل البيكربونات على معادلة الأحماض الموجودة في المعدة. [١٧] X مصدر بحثي Brown R, Sam CH, Green T, Wood S.Effect of GutsyGum(tm), A Novel Gum, on Subjective Ratings of Gastro Esophageal Reflux Following A Refluxogenic Meal. J Diet Suppl. 2015 Jun;12(2):138-45.
- لا تستخدم العلكة التي تحتوي على السكر، إذ يسبب السكر إفراز الأحماض في المعدة.
- يمكنك أيضًا مضغ المستكة. المستكة هي مادة صمغية طبيعية تستخرج من شجرة المستكة. تمتلك المستكة خواصًا مضادة للبكتيريا وتستخدم للقضاء على البكتيريا الحلزونية والتي ترتبط عادة بقرح المعدة أو زيادة أحماض المعدة. [١٨] X مصدر موثوق New England Journal of Medicine الانتقال إلى المصدر
-
جرب تمرينات الكعب. فالمعالجة اليدوية أو الكيروبراكتيك (أحد أنواع الطب البديل) تستخدم في علاج الفتق الحجابي، وفعالة أيضًا في حالات ارتجاع الأحماض. تناول ¾ - 1 كوب من الماء الدافئ يوميًا عند استيقاظك صباحًا. ثم قف وقم بفرد ذراعيك جانبًا. قم بثني مرفقيك، ثم شبك يديك عند صدرك. قف على أطراف أصابعك، ثم أرح كعبك على الأرض. كرر التمرين 10 مرات.
- بعد الانتهاء من المرة العاشرة، ثبت ذراعيك، مع أخذ أنفاس قصيرة وسريعة لمدة 15 ثانية. كرر التمرينات كل صباح حتى تشعر بالتحسن.
- غالبًا ما تساعد هذه التمرينات على إعادة اصطفاف المعدة والحجاب الحاجز، حتى لا يؤثر الفتق على المريء. [١٩] X مصدر بحثي Jackson, SB. Gastroesophageal Reflux Disease. Top Clin Chiro (1995) 2(1): 24-29.
-
استخدم زيت جوز الهند. فزيت جوز الهند يمتلك خواصًا مضادة للبكتيريا تساعد على التخلص من ارتجاع الأحماض. قد يكون ذلك سبب استجابة عدوى البكتيريا الحلزونية المزمنة لهذا العلاج المنزلي البسيط. فالبكتيريا الحلزونية عادةً تسبب التهاب المريء الارتجاعي.
- تناول ½ ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند في كوب من عصير البرتقال الدافئ، أو يمكنك تناول الزيت مباشرةً إن استطعت. يمكنك تناول 1-2ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند 3 مرات يوميًا.
- توقف عن تناوله بعد أن تنحسر الأعراض بثلاثة أيام. [٢٠] X مصدر بحثي Bruce Fife, C.N., N.D.: “The Coconut Oil Miracle”, 5th edition, 2013, Penguin Books, NY
-
تناول البروبيوتك. البروبيوتك هو مجموعة من البكتيريا النافعة الموجودة بصورة طبيعية في الجهاز الهضمي، مثل الفطر السكري ومستعمرات بكتيريا العصية اللبنية (لاكتوباسيليس) وبيفيدوبكتيريم. هذه البكتيريا تساعد على تحسين الصحة العامة وصحة المعدة، إذ توجد بشكل طبيعي في الأمعاء.
- يمكنك الحصول على البروبيوتك من الزبادي الذي يحتوي على مستعمرات نشطة. يمكنك أيضًا تناول مكملات البروبيوتك، ولكن تأكد من اتباع إرشادات الاستخدام. [٢١] X مصدر بحثي Salihefendic N, Zildzic M, Cabric E. A new approach to the management of uninvestigated dyspepsia in primary care.Med Arch. 2015 Apr;69(2):133-4.
-
استرخ لبعض الوقت. فقد تم الربط بين الإجهاد، وخاصة الإجهاد المزمن، وأعراض ارتجاع الأحماض. للتحكم في حالتك، تحتاج للتخفيف من الضغوطات يوميًا. للاسترخاء، ذهب إلى حجرة هادئة أو إلى مكان هادئ خارج المنزل، وتنفس بعمق لعدة دقائق. استنشق الهواء ببطء من خلال أنفك، ثم أخرجه من فمك. قم بالزفير في ضعف وقت استنشاقك للهواء. يمكنك العد إذا لم تستطع الانتباه إلى كم الوقت الذي تقوم بعملية التنفس أثناءه. قم بالاستنشاق أثناء 6-8 عدات، وبالزفير أثناء 12-16 عدة. [٢٢] X مصدر بحثي Haruma K, Kinoshita Y, Sakamoto S, Sanada K, Hiroi S, Miwa H., Lifestyle factors and efficacy of lifestyle interventions in gastroesophageal reflux disease patients with functional dyspepsia: primary care perspectives from the LEGEND study. Intern Med. 2015; 54(7): 695-701.
-
جرب تقنية استرخاء العضلات التدريجي. إذ يعد الإجهاد مشكلة شائعة، قامت جمعية علم النفس الأمريكية بتحديد عدة وسائل لتساعدك على الاسترخاء. تنصح الجمعية باسترخاء العضلات التدريجي. لأداء التمرين، قف معتدلًا، قم بقبض عضلات قدميك وأسفل ساقيك مع شدهما قدر الإمكان لمدة 30 ثانية. بعد مرور 30 ثانية، قم بإرخاء عضلاتك ببطء. انتقل إلى أعلى ساقيك وكرر التمرين.
- كرر التمرينات لليدين وأسفل الذراعين وأعلى الذراعين والكتفين وأخيرًا معدتك وعضلات البطن. كرر التمرينات يوميًا. [٢٣] X مصدر بحثي
-
أعط لعقلك بعض الراحة. تنصح الجمعية الأمريكية لعلم النفس بأخذ بعض الوقت لقضاء عطلة ذهنية، حتى وإن لم تستطع أخذ عطلة حقيقية. تنفس بعمق واسترخ، وأغلق عينيك. تخيل أجمل الأماكن التي زرتها أو التي تتمنى زيارتها.
- حاول أن تتخيل المكان قدر الإمكان، والشعور برائحته وهوائه وأصواته. [٢٤] X مصدر بحثي
-
جرب مهدئات الضغط. تنصح جمعية علم النفس عند التعرض للكثير من الضغوط بالعد إلى 10 قبل البدء بالكلام. تنفس بعمق 3-5 مرات ثم ابتعد عن الموقف الذي يسبب الضغوط، وقم بالتعامل مع الموقف لاحقًا. يمكنك أيضًا المشي قليلًا لتصفية ذهنك.
- لتقليل الشعور بالتوتر، لا تخف من الاعتذار عندما تخطيء.
- تجنب المواقف التي تسبب التوتر، إذ يمكنك ضبط ساعتك قبل 5-10 دقائق لتتجنب التوتر عند التأخر في مواعيدك، وقُد سيارتك في حارة المرور البطيء وتجنب الشوارع المزدحمة لتكون أكثر استرخاءً أثناء القيادة.
- قم بتفكيك المشكلات الكبيرة إلى أخرى صغيرة. فعلى سبيل المثال، يمكنك الرد على رسالة أو مكالمة واحدة يوميًا بدلًا من الرد عليها جميعًا في ذات الوقت. [٢٥] X مصدر موثوق American Heart Association الانتقال إلى المصدر
-
تمتع بنوم صحي. انتبه إلى عاداتك اليومية المرتبطة بالنوم وفترات نومك. تنصح المؤسسة الأمريكية للنوم بتجنب القيلولة أثناء اليوم حتى لا تسبب اضطراب دورتك اليومية من نوم واستيقاظ. تجنب أيضًا المنبهات مثل الكافيين والنيكوتين والكحول قبل الخلود إلى النوم. قد يساعدك الكحول على النوم، لكنه يخل بنومك لاحقًا عندما يبدأ الجسم عملية استقلاب الكحول.
- قم بالتمرينات القاسية أثناء النهار أو مساءً. مارس تدريبات الاسترخاء مثل تمرينات شد الجسم أو اليوجا ليلًا، لتساعدك على النوم.
- تجنب الوجبات الدسمة والشكولاتة والبهارات قبل النوم.
- تأكد من تعرضك لأشعة الشمس الطبيعية. فالتعرض لأشعة الشمس يساعدك على الحفاظ على دورة النوم والاستيقاظ بشكل صحي. [٢٦] X مصدر بحثي
-
اتبع عادات تبعث على الاسترخاء وقت النوم. حاول أن تتجنب الإجهاد النفسي أو البدني أو العقلي قبل خلودك إلى النوم. حاول تقليل التفكير في مشكلاتك أثناء محاولتك النوم. إذا بدأت في التفكير في يومك أو في مشكلاتك، حاول أن تترك السرير مرة أخرى لمدة 10-15 دقيقة.
- في أثناء ذلك، حاول أن تمارس شيئًا ما يساعدك على الاسترخاء مثل قراءة كتاب ما، أو التنفس بعمق أو ممارسة التأمل، ثم عُد مرة أخرى إلى السرير.
- قم بالربط بين سريرك والنوم. فلا تستخدم السرير لمشاهدة التلفاز أو لسماع الراديو أو للقراءة. فإذا ربطت السرير بممارسة بعض النشاطات، لن يساعدك جسمك على النوم عندما تحاول ذلك. [٢٧] X مصدر بحثي
-
اطلب العناية الطبية عند الضرورة. إذا قمت بالالتزام بتغيير عاداتك اليومية وتناول العلاجات الطبيعية دون جدوى لأكثر من 2-3 أسابيع، اتصل بطبيبك، فقد تحتاج للعناية الطبية المباشرة.
- في حالة الحمل أو الرضاعة، اتصلي بالطبيب لطلب النصيحة أثناء الشعور بالحموضة. لا تقومي بتجربة أية علاج دون سؤال الطبيب أولًا.
- إذا كنت تتناول بعض العلاجات وشككت في أنها السبب في شعورك بزيادة الحموضة، اسأل طبيبك عن إمكانية تغيير الجرعات أو الدواء ذاته.
-
تناول مضادات الحموضة. يوجد العديد من الأدوية التي لا تحتاج إلى روشتة قد تساعدك في علاج ارتجاع الأحماض. توجد العديد من العلامات التجارية المختلفة، ولكنها جميعًا تقوم بالوظيفة ذاتها. فمضادات الحموضة تقوم بمعادلة الأحماض الموجودة في المعدة. تساعد هذه الأدوية على التخلص من ارتجاع الأحماض خلال أسبوعين.
- إذا شعرت أنك ما زلت بحاجة إلى مضاد للحموضة بعد مرور الأسبوعين، من الأفضل أن تستشير طبيبك أولًا، فالاستخدام طويل الأمد لمضادات الحموضة يؤثر على توازن المعادن في الجسم وعلى الكلى ويسبب الإسهال.
- الحواجز الرغوية هي مزيج من مضادات الحموضة ومادة تساعد على تكوين رغوة (ألجينات). عندما يذوب القرص في المعدة، تتكون الرغوة التي تعمل كطبقة عازلة وتمنع مرور الأحماض إلى المريء. حاليًا "جافيسكون" هو الدواء الوحيد الذي يحتوي على هذه التركيبة.
- اتبع الإرشادات المدونة على العبوة ولا تسرف في استخدام الدواء. فالإكثار من تناول مضادات الحموضة يسبب بعض المشكلات الصحية. [٢٨] X مصدر موثوق Mayo Clinic الانتقال إلى المصدر [٢٩] X مصدر بحثي
-
جرب مضادات الهستامين-2. فهي أيضًا أدوية لا تحتاج إلى روشتة، ويوجد منها عدة أنواع. تعمل مضادات الهستامين-2 على تقليل إفراز المعدة للأحماض وليس فقط معادلتها كما تفعل مضادات الحموضة. من أمثلتها سيميتدين (تجاميد) وفموتيدين (بيبسيد) ورنيتيدين (زنتاك). تتوافر الأنواع التي لا تحتاج إلى روشتة في جرعات صغيرة، ولكن قد يصف لك الطبيب جرعات أكبر.
- انتبه إلى الآثار الجانبية لمضادات الهستامين-2، مثل الإمساك والإسهال والدوار والصداع والطفح الجلدي والغثيان والقيء وصعوبة أثناء التبول. توجد بعض الآثار الجانبية أكثر شدة مثل صعوبة أثناء التنفس أو تورم الوجه والحلق واللسان. [٣٠] X مصدر بحثي
- اتبع التعليمات المدونة على العبوة عند استخدام مضادات الهستامين 2.
-
فكر في استخدام مثبطات مضخة البروتون. تقوم هذه المجموعة أيضًا بمنع إفراز الأحماض في المعدة مثل مضادات الهستامين-2. توجد العديد من الأنواع مثل إيزوميبرازول (نيكسيم) ولانسوبرازول (بيبتازول) وأوميبرازول (نابيزول) وبانتوبرازول (كونترولوك) ورابيبرازول (بارييت) وديكسلانزوبرازول (ديكسيلانت) وأوميبرازول مع بيكربونات الصودا (زيجرد).
- من الآثار الجانبية لاستخدام مثبطات مضخة البروتون، الصداع والإمساك والإسهال وآلام في البطن وطفح جلدي والشعور بالغثيان. الاستخدام طويل الأمد لمثبطات مضخة البروتون يزيد من مخاطر الإصابة بكسور الفخذ أو الرسغ أو العمود الفقري بسبب هشاشة العظام. [٣١] X مصدر بحثي
- اتبع التعليمات المدونة في النشرة عند استخدام الدواء.
- إذا لم تساعدك تلك الأدوية على الشعور بالتحسن خلال أسبوعين إلى 3 أسابيع، يجب استشارة الطبيب. فقد تحتاج إلى علاجات أكثر قوة أو قد لا تكون مصابًا فقط بارتجاع الأحماض، ويوجد سبب آخر لتلك الأعراض. [٣٢] X مصدر موثوق Mayo Clinic الانتقال إلى المصدر
-
اعرف الأعراض. فالإصابة بارتجاع الأحماض أمر شائع. تتضمن الأعراض حرقة المعدة أو شعور حارق في الصدر. قد يحدث ذلك بعد الأكل أو أثناء النوم. قد تشعر أيضًا بطعم لاذع في الفم أو والانتفاخ وخروج براز داكن أو أسود والتجشؤ أو الفواق (الزغطة) بدون توقف والغثيان والسعال الجاف وألم يزداد أثناء الانثناء أو الاستلقاء.
- قد تشعر أيضًا بصعوبة أثناء البلع بسبب ضيق المريء مما يجعلك تشعر كما لو أن الطعام عالق في حلقك. [٣٣] X مصدر موثوق Mayo Clinic الانتقال إلى المصدر
-
اعرف المثيرات. فهناك العديد من المثيرات التي قد تسبب ارتجاع الأحماض. من هذه المثيرات، التدخين والإفراط في الأكل والاجهاد وقلة النوم. توجد أيضًا بعض الأطعمة والمشروبات التي قد تهيج معدتك مثل الفاكهة الحمضية والمشروبات التي تحتوي على الكافيين والشوكولاتة والطماطم والثوم والبصل والكحوليات والأطعمة الدسمة والحارة.
- بعض الأدوية مثل الأسبرين ومضادات الالتهاب اللاستيرويدية والأدوية الباسطة للعضلات وأدوية ضغط الدم المرتفع قد تسبب تفاقم أعراض ارتجاع الأحماض. أيضًا المضادات الحيوية والتتراسيكلين والبايوفسفونيت وبعض مكملات الحديد والبوتاسيوم قد تسبب المشاكل وتفاقم أعراض ارتجاع الأحماض. [٣٤] X مصدر بحثي
-
اعرف الأسباب. فالسبب الرئيسي لارتجاع الأحماض معقد وعادة ما تكون الأسباب عديدة ومختلفة. فالسبب ليس هو فقط إفراز الكثير من الأحماض كما يوحي الاسم. فهناك بعض الأسباب التي قد تسبب ارتجاع الأحماض مثل حدوث ضغط على المعدة أو المريء. قد يحدث ذلك بسبب الحمل أو الإمساك أو زيادة الوزن أو السمنة أو الفتق الحجابي (يحدث عند عبور الجزء العلوي من المعدة عبر فتحة الحجاب الحاجز).
- قد يحدث أيضًا بسبب اضطرابات عضلة المريء العاصرة السفلية، أو بسبب حدوث انقباضات غير طبيعية في المريء، أو بسبب تأخر عملية إفراغ المعدة. [٣٥] X مصدر بحثي
-
شَخَّصَ ارتجاع الأحماض. فتشخيص ارتجاع الأحماض، أو الارتجاع المعدي المريئي (إذا كانت الأعراض أكثر حدة أو طويلة الأمد) يعتمد على الأعراض التي تحددها. سوف تحتاج لإجراء تنظير داخلي على الأغلب، وهو اختبار يتم فيه إدخال أنبوب دقيق (منظار) ينتهي بكاميرا صغيرة، إلى داخل المريء. قد تحتاج الخضوع لاختبارات تصوير أخرى مثل الأشعة السينية (أشعة إكس) والمزيد من الفحوصات لقياس مستويات الحمض في المريء. من المحتمل أن تخضع لاختبار حركية المريء لقياس وتحديد الحركة والضغط داخل المريء.
- إذا كنت تعاني من الأعراض لأكثر من مرتين أسبوعيًا، أو إذا استمرت الأعراض بعد تناول مضادات الحموضة، أو إذا شعرت بصعوبة أثناء البلع وغثيان وعدم قدرة على الأكل، فمن الواجب استشارة الطبيب على الفور. [٣٦] X مصدر موثوق Mayo Clinic الانتقال إلى المصدر
-
جرب الوصفات العشبية لعلاج الارتجاع مع البالغين فقط. معظم العلاجات الطبيعية للارتجاع آمنة للبالغين بشكل عام، لكن يجب الانتباه إلى أن بعض هذه العلاجات قد يكون غير آمن تمامًا للأطفال أو حتى للمراهقين. لذلك فمن الأفضل دائمًا أن يبدأ الشخص صغير السن بتعديل عاداته وممارساته أولًا قبل اللجوء إلى العلاجات. فإذا لم يفلح ذلك، وجبت استشارة الطبيب أو القيام ببحث مدقق قبل اللجوء إلى العلاجات العشبية مع اليافعين.
- فعلى سبيل المثال، لا يجب أبدًا أن تعالج الأطفال أقل من 12 عامًا بخلاصة نبات الصبار، فهو يسبب لهم الإسهال وآلام البطن. [٣٧] X مصدر بحثي
-
جرب العلاجات الطبيعية باعتدال. معظم العلاجات العشبية والطبيعية آمنة إذا استخدمت بشكل معتدل، لكن كل ما زاد عن الحد انقلب إلى الضد. عند اللجوء إلى العلاجات العشبية، تأكد دائمًا من الجرعات الموصى بها. وإذا لم يكن ذلك مدونًا على العبوة فقم بالبحث عن الجرعة الصحيحة الآمنة قبل استخدام العلاج.
- فخلاصة الصبار مثلًا يمكن أن تسبب آلام المعدة، بالذات إن كانت تحتوي على العصارة المطاطية للصبار. كما قد يؤدي الاستخدام المستمر إلى مشاكل في الكلى والقلب وآلام في العضلات. لتلافي تلك المشكلات يجب التأكد من أن المشروب لا يحتوي على أكثر من 200 مليجرام من خلاصة الصبار أو 50 مليجرام من العصارة المطاطية. [٣٨] X مصدر بحثي
- تناول خل التفاح آمن بشكل عام على المدى القصير، لكن تناول ربع لتر (250 ملليلتر) يوميًا لعدة أسابيع قد يخفض نسبة البوتاسيوم في الدم بشكل خطير. [٣٩] X مصدر بحثي
- تناول العرقسوس لفترات طويلة أو بكميات كبيرة يمكن أن يسبب الصداع والإرهاق وارتفاع ضغط الدم واحتباس الماء وربما الأزمات القلبية. لا تتناول العرقسوس بانتظام لأكثر من 4 أو 6 أسابيع. [٤٠] X مصدر بحثي
-
جربي العلاجات الطبيعية إلا في وقت الحمل أو الرضاعة. إذا لم تكوني حاملًا أو معرضة لحدوث الحمل، فمعظم العلاجات الطبيعية تعتبر آمنة لك. لكن في حالة الارتجاع المرتبط بالحمل، تأكدي من استشارة الطبيب قبل تناول أي علاج حتى لا تؤذي طفلك دون قصد. وهذا ينطبق على كل العلاجات العشبية أو التعديلات الغذائية أو حتى التغييرات في العادات اليومية.
- وإذا كنتِ كذلك في فترة الإرضاع فمن الأفضل أن تبتعدي عن تناول هذه العلاجات عن طريق الفم، فربما وصلت بعض موادها إلى اللبن وتسببت في إلحاق الأذى بطفلك. لكن معظم العلاجات المتعلقة بتغيير العادات اليومية ستكون آمنة على الأرجح.
- العلاجات التي قد تسبب مشاكل للحوامل والمرضعات تتضمن – على سبيل المثال لا الحصر – الصبار وخل التفاح والزنجبيل والشمر والعرقسوس والدردار. [٤١] X مصدر بحثي
-
توخَّ الحذر إذا كنت تعاني من مشاكل طبية أخرى. هناك بعض الحالات الصحية، بجانب الحمل، التي قد يمثل فيها تناول العلاجات العشبية بعض الخطورة. إذا كنت تعاني من مشكلة صحية أخرى مع الارتجاع، فاستشر طبيبك دائمًا قبل أن تجرب أية علاجات منزلية.
- تجنب الصبار إذا كنت تعاني من داء السكري أو البواسير أو مشاكل الكلى والأمعاء. [٤٢] X مصدر بحثي
- تجنب خل التفاح إذا كنت تعاني من داء السكري. [٤٣] X مصدر بحثي
- قد يسبب الزنجبيل بعض المشاكل لمرضى القلب أو السكري أو الأمراض التي يصاحبها نزيف. [٤٤] X مصدر بحثي
- إذا كنت تعاني من الحساسية للجزر أو الكرفس أو حبق الراعي، فعلى الأرجح ستكون لديك أيضًا حساسية من الشمر. تجنب الشمر إذا كنت تعاني من أحد الأمراض النزفية أو الهرمونية، مثل أنواع السرطان التي تتأثر بهرمون الأستروجين. [٤٥] X مصدر بحثي
- جذور العرقسوس أيضًا قد تسبب المشاكل لمرضى أنواع السرطان الحساسة للهرمونات، وكذلك لمرضى القلب والكبد والكلى والسكري وارتفاع ضغط الدم ولمن يعانون من احتباس الماء أو نقص البوتاسيوم. [٤٦] X مصدر بحثي
- إذا كنت تعاني من أحد أمراض المناعة، فربما كان من الأفضل تجنب علاجات البروبيوتيك. [٤٧] X مصدر بحثي
- وهناك أيضًا مجموعات من الأدوية يجب أن تستشير طبيبك بخصوص العلاجات العشبية أثناء فترة تناولها، ومنها أدوية القلب والسكري وضغط الدم والملينات ومدرات البول ومضادات التجلط والمضادات الحيوية والأنسولين وأقراص الأستروجين وأقراص منع الحمل.
-
استشر طبيبك قبل أن تحاول علاج الارتجاع. قد يستطيع البالغون أن يعالجوا أنفسهم من نوبات الارتجاع باستخدام الوصفات المنزلية الآمنة، لكن من الأفضل دائمًا أن يؤكد الطبيب التشخيص ويطرح للمريض خيارات العلاج. وسيكون ذلك مهمًا بشكل خاص إذا كنت قد جربت بالفعل بعض العلاجات المنزلية ولم تجد النتيجة المرجوة.
- إذا لم تتحسن حالتك – أو إذا ساءت بالطبع – بعد أسبوعين أو ثلاثة، فمن المهم أن تزور الطبيب.
- إذا كنت تعاني من أعراض الارتجاع أكثر من مرتين أسبوعيًا، أو إذا كنت تواجه صعوبة في تناول الطعام وابتلاعه، فاستشر الطبيب قبل تناول العلاجات المنزلية.
- استشارة الطبيب سترشدك إلى العلاج الأمثل لحالتك، لكنها أيضًا ستؤكد إذا كان الارتجاع هو المشكلة التي تعاني منها بالفعل، وأن الأعراض التي تعاني منها ليس السبب فيها أي مشكلة أخرى شبيهة.
المصادر
- ↑ http://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/heartburn/basics/definition/con-20019545
- ↑ http://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/gerd/basics/lifestyle-home-remedies/con-20025201
- ↑ http://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/gerd/basics/lifestyle-home-remedies/con-20025201
- ↑ http://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/gerd/basics/lifestyle-home-remedies/con-20025201
- ↑ http://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/gerd/basics/lifestyle-home-remedies/con-20025201
- ↑ Johnston, CS. Vinegar: Medicinal Uses and Antiglycemic effect. MedGenMed (2006) 8 (2), 61.
- ↑ Johnston, CS. Vinegar: Medicinal Uses and Antiglycemic effect. MedGenMed (2006) 8 (2), 61.
- ↑ Johnston, CS. Vinegar: Medicinal Uses and Antiglycemic effect. MedGenMed (2006) 8 (2), 61.
- ↑ Johnston, CS. Vinegar: Medicinal Uses and Antiglycemic effect. MedGenMed (2006) 8 (2), 61.
- ↑ Johnston, CS. Vinegar: Medicinal Uses and Antiglycemic effect. MedGenMed (2006) 8 (2), 61.
- ↑ Willetts, K. E., Ekangaki, A. and Eden, J. A. (2003), Effect of a ginger extract on pregnancy-induced nausea: A randomised controlled trial. Australian and New Zealand Journal of Obstetrics and Gynaecology, 43: 139–144.
- ↑ Vemulapall, R. Diet and Lifestyle Modifications in the Management of Gastroesophageal Reflux Disease. Nutr Clin Pract June 2008 vol. 23 no. 3 293-298
- ↑ Vemulapall, R. Diet and Lifestyle Modifications in the Management of Gastroesophageal Reflux Disease. Nutr Clin Pract June 2008 vol. 23 no. 3 293-298
- ↑ Glick, L., Deglycyrrhizinated liquorice for peptic ulcer. Lancet. 1982 Oct 9;2(8302):817.
- ↑ Petry JJ, Hadley SK. Medicinal herbs: answers and advice, Part 2.Hosp Pract (1995). 2001 Aug 15;36(8):55-9.
- ↑ Brown R, Sam CH, Green T, Wood S.Effect of GutsyGum(tm), A Novel Gum, on Subjective Ratings of Gastro Esophageal Reflux Following A Refluxogenic Meal. J Diet Suppl. 2015 Jun;12(2):138-45.
- ↑ Brown R, Sam CH, Green T, Wood S.Effect of GutsyGum(tm), A Novel Gum, on Subjective Ratings of Gastro Esophageal Reflux Following A Refluxogenic Meal. J Diet Suppl. 2015 Jun;12(2):138-45.
- ↑ http://www.nejm.org/doi/full/10.1056/NEJM199812243392618
- ↑ Jackson, SB. Gastroesophageal Reflux Disease. Top Clin Chiro (1995) 2(1): 24-29.
- ↑ Bruce Fife, C.N., N.D.: “The Coconut Oil Miracle”, 5th edition, 2013, Penguin Books, NY
- ↑ Salihefendic N, Zildzic M, Cabric E. A new approach to the management of uninvestigated dyspepsia in primary care.Med Arch. 2015 Apr;69(2):133-4.
- ↑ Haruma K, Kinoshita Y, Sakamoto S, Sanada K, Hiroi S, Miwa H., Lifestyle factors and efficacy of lifestyle interventions in gastroesophageal reflux disease patients with functional dyspepsia: primary care perspectives from the LEGEND study. Intern Med. 2015; 54(7): 695-701.
- ↑ http://childdevelopmentinfo.com/family-living/stress/
- ↑ http://childdevelopmentinfo.com/family-living/stress/
- ↑ http://www.heart.org/HEARTORG/
- ↑ http://sleepfoundation.org/ask-the-expert/sleep-hygiene
- ↑ http://sleepfoundation.org/ask-the-expert/sleep-hygiene
- ↑ http://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/gerd/basics/treatment/con-20025201
- ↑ http://www.medicinenet.com/gastroesophageal_reflux_disease_gerd/page9.htm
- ↑ http://www.nlm.nih.gov/medlineplus/ency/patientinstructions/000382.htm
- ↑ http://www.medscape.com/viewarticle/804146
- ↑ http://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/gerd/basics/treatment/con-20025201
- ↑ http://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/heartburn/basics/symptoms/con-20019545
- ↑ http://www.medicinenet.com/gastroesophageal_reflux_disease_gerd/page3.htm#what_causes_gerd_acid_reflux
- ↑ http://www.medicinenet.com/gastroesophageal_reflux_disease_gerd/page3.htm#what_causes_gerd_acid_reflux
- ↑ http://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/heartburn/basics/tests-diagnosis/con-20019545
- ↑ http://www.webmd.com/vitamins-supplements/ingredientmono-607-ALOE.aspx?activeIngredientId=607&activeIngredientName=ALOE
- ↑ http://www.webmd.com/vitamins-supplements/ingredientmono-607-ALOE.aspx?activeIngredientId=607&activeIngredientName=ALOE
- ↑ http://www.webmd.com/vitamins-supplements/ingredientmono-816-APPLE%20CIDER%20VINEGAR.aspx?activeIngredientId=816&activeIngredientName=APPLE%20CIDER%20VINEGAR
- ↑ http://umm.edu/health/medical/altmed/herb/licorice
- ↑ http://www.webmd.com/vitamins-and-supplements/slippery-elm-uses-and-risks
- ↑ http://www.webmd.com/vitamins-supplements/ingredientmono-607-ALOE.aspx?activeIngredientId=607&activeIngredientName=ALOE
- ↑ http://www.webmd.com/vitamins-supplements/ingredientmono-816-APPLE%20CIDER%20VINEGAR.aspx?activeIngredientId=816&activeIngredientName=APPLE%20CIDER%20VINEGAR
- ↑ http://www.webmd.com/vitamins-supplements/ingredientmono-961-GINGER.aspx?activeIngredientId=961&activeIngredientName=GINGER
- ↑ http://www.webmd.com/vitamins-supplements/ingredientmono-311-FENNEL.aspx?activeIngredientId=311&activeIngredientName=FENNEL
- ↑ http://umm.edu/health/medical/altmed/herb/licorice
- ↑ http://www.webmd.com/digestive-disorders/features/what-are-probiotics?page=2