تنزيل المقال
تنزيل المقال
إن مبدأ وجود ”عيب“ شخصى هو مبدأ معيوب بأكمله. ”العيب“ هو عدم التمام والكمال وهذه هى صفة البشر فلا نستطيع القول بأن هذا عيب إذ لا يوجد شخص كامل، لذا لا يوجد إنسان معيوب. لكن، قد يكون هناك جوانب من شخصيتك أو قدراتك أو عاداتك تسبب لك القلق تحت ظروف معينة. تعلّم أن تفهم وتحب نفسك كاملةً، وابدأ في الإشارة إلى تلك ”العيوب“ باسم آخر.
الخطوات
-
1أعد تسمية عيوبك. تجنّب الإشارة إلى عيوبك بكلمة ”عيوب“. بدلًا من ذلك، انظر إليها كصفات، بدلًا من الحكم عليها بطريقة قاسية. انظر إليها كـ”صفات غريبة” أو ”عادات“ أو ”أشياء أفعلها.“
- لا تُشِر إلى صفاتك بأنها عيوب. يمكنك أن تشير إلى نفسك بأنك ”خجول“ أو ”منسحب اجتماعيا“--وهو شيء سيء في الغالب. أو، يمكنك التفكير في نفسك كشخص يحتاج إلى بعض الوقت للتعوّد على الأشخاص الجدد -- وهو أمر عادي جدًا.
- استخدم لغة محببة ومفصّلة بدلًا من اللغة الغامضة التي توحي بإصدار الأحكام. انظر في المرآة كل يوم وقل، ”أنا أحب نفسي فعلًا.“ قلها بصوت عالي حرفيًا. اصعد إلى سطح مبنى عالي واصرخ ”أنا فخور بنفسي.“ افترض أن عيبك مثلًا هو أنك قبيح جدًا. إذا كان ذلك حقيقيًا، اصعد إلى سطح بنايتك واصرخ، ”أنا قبيح وأفتخر.“ سيحترمك الناس على جرأتك المكتشفة حديثًا.
- هل الأمر ”صفة غريبة“؟ قد لا يحتاج العيب غير الضار إلى ”علاج“؛ قد تحتاج فقط إلى تعلّم التعامل مع اختلافاتك.
- هل هو أمر مفيد في بعض الأحيان؟ أحيانًا ما تكون بعض الصفات مفيدة، لكن أحيانًا ما تكون ضارة. هذا ليس عيبًا؛ هو فقط شئ تحتاج إلى العمل عليه لتعلم متى يجب أن تستخدمه، ومتى يجب عليك التعامل مع الأشياء بشكل مختلف. مثلًا:
- يمكن أن يتحول العناد إلى إصرار. قد يكون الشخص العنيد متحجرًا في الوقت الخاطىء، مما يسبب المشاكل. لكن الحزم في الأمور الصائبة هبة حقيقية.
- السعي إلى الكمال أحيانًا ما يكون كمالًا. يواجه الساعون إلى الكمال مشاكل عندما يحاولون جعل عالم غير كامل يطابق المواصفات القياسية ويشعرون بالاستياء عندما لا يتعاون معهم العالم. لكن ينجح الجراحون والرياضيون الأولمبيون والمهندسون في الوظائف التي يكون فيها الكمال هدفًا.
-
2اصنع قائمة ”لكل“ نقاط قوتك وقدراتك. اكتب فيها كل شيء يخطر على بالك. لا تحذف أي صفة لأنك تظن أنها شائعة أو غير مميزة. ضع أشياءً مثل الصبر أو الطيبة أو الشجاعة أو الإصرار أو الذوق أو الذكاء أو الوفاء. أحيانًا ما نضع تركيزًا كبيرًا على العيب فننسى نقاط القوة التي يمتلكها الشخص. سيساعدك الاحتفاظ بالصورة الذاتية الشاملة على النظر إلى نفسك بطريقة أكثر توازنًا. [١] X مصدر بحثي
- إذا كنت تشعر بإحباط شديد تجاه نفسك لدرجة تمنعك من صنع قائمة، قم بالكتابة الحرة لفترة في بداية الأمر.
- احصل على أفكار من الأصدقاء والعائلة. أحيانًا ما يرى الناس فينا الأشياء الجيدة التي لا نلاحظها في أنفسنا. وفي أغلب الأحيان لا يتم ذكر هذه الصفات بطريقة كافية.
-
3اكتب قائمة بالأشياء التي تفخر بها. ضع قائمة بالإنجازات مثل الأهداف المُحققة والأوقات التي فاجأت فيها نفسك والأوقات الصعبة التي تغلبت عليها. يمكنك أن تشعر بالفخر للتعافي من موقف صعب أو بسبب تواجدك لدعم شخص ما في محنة أو إكمال مشاريع في العمل أو في الجامعة أو بالأشياء التي تعلمتها. اكتب مهاراتك، الأشياء التي تعلمت أن تفعلها ببراعة. [٢] X مصدر بحثي
-
4اصنع قائمة وكن واعيًا بميولك أو احتياجاتك الفريدة. الكتابة بحرية، اكتب الأشياء التي تفعلها ولا تشعر بالرضا عنها. اكتب أشياءً عن نفسك تود أن تتغير. كن محددًا قدر الإمكان. مثلًا، بدلًا من كتابة ”شكلي،“ اكتب ”لا أحب عندما تظهر بثور على بشرتي.“ إذا كنت تكتب عن حادث ما، ضعه في سياقه قدر الإمكان.
-
5فكّر في التجارب الماضية. اسأل نفسك عن الطريقة التي اكتسبت بها عاداتك وكنيتك. هل هي ثقافية؟ عائلية؟ بيولوجية؟ متى تحدث؟ هل انتقدك الآخرون؟ هل تشربت رسائل من الشركات التي تحاول استغلال الأشياء التي تشعرك بعدم الثقة في النفس لبيع منتجاتها لك؟ إذا كنت تقول أشياء تندم عليها لاحقًا، اسأل نفسك ما إذا كان ذلك نقص لباقة انتقل إليك من أهلك، أو إذا كانت هذه هى طريقة تعاملك مع المواقف المحرجة. [٣] X مصدر بحثي
- إذا كنت تنفق كمية كبيرة من المال، اسأل نفسك عما يستهدف هذه الحالات، والطريقة التي بدأت أن تنفق الأموال بها وما تأمله عند الإنفاق.
- كلما تمكنت من فهم هذه السلوكيات الماضية، كلما استطعت مسامحة نفسك عليها. [٤] X مصدر بحثي
-
6أعد تشكيل أفكارك. [٥] X مصدر بحثي ما الشيء الذي جعلك تعتبر كل هذه الأشياء ”عيوبًا“؟ هل لهذه الصفات جوانب إيجابية؟ انظر إلى قائمة نقاط القوة واسأل نفسك إذا كان أي من هذه النقاط مرتبطًا بالصفات التي كنت تراها “عيوبًا.” [٦] X مصدر بحثي ابدأ في التفكير في صفاتك بطريقة إيجابية. [٧] X مصدر بحثي
- ربما تشعر أنك شديد العاطفية. قم بإعادة تشكيل هذه الفكرة لتذكر نفسك أن عاطفيتك هي السبب وراء مهارات التعاطف القوية التي تتميز بها لطمأنة الآخرين أثناء أوقات الشدة، وهي أيضًا السبب وراء لجوء الناس إليك للرعاية والدعم.
- أو ربما تشعر أنك شديد الانفعال، لكن قد يكون ذلك مرتبطًا بشدة إبداعك.
- إعادة التشكيل الإيجابي لن يغير هذه الصفات، لكنه قد يعطيك تغيرًا صحيًا في منظورك مما سيساعدك على تقبل نفسك. [٨] X مصدر بحثي
-
1تجنّب النقد الذاتي. عامل نفسك بتعاطف ومحبة واحترام. بدلًا من توبيخ نفسك، تحدث مع نفسك بطريقة هادئة. عندما تأتي لك الأفكار والمشاعر السلبية، قم بتسميتها. ”قل هذا هاجس ’أنا بدين جدًا‘،“ أو، ”آه، ها هو هاجس ’الجميع يعرف أكثر مني‘.“ [٩] X مصدر موثوق Mayo Clinic الانتقال إلى المصدر
-
2تقبّل دعم الآخرين. عندما يتم مدحك، قل ”شكرًا.“ إذا كانت المجاملة بريئة وصادقة، فرفضها سيكون أمرًا فظًا. رفض مجاملة يعني أنك تفوت فرصة الارتباط الإيجابي مع شخص آخر، والدعم الإيجابي لنفسك. دع أصدقائك وأهلك يدعمونك.
- إذا كنت تشعر بالسخط تجاه نفسك، يمكنك أن تسأل شخص ما عما يعجبه فيك. قم برد المجاملة.
-
3لاحظ ما إذا كان هناك شخص ما يحاول أن يحبطك. تتستر بعض القسوة في ثوب اللطف. هل لك صديق يشير دائمًا إلى عيوبك؟ هل يقوم أحد ما في حياتك بالسخرية منك أو انتقادك في العلن أو بشكل شخصي؟ عندما تفتخر بشيء ما، هل يقوم أحد بمحاولة إحباطك عن طريق التظاهر بعدم الانبهار أو التقليل من شأنك؟
- حاول أن تخرج هؤلاء الأشخاص من حياتك أو اقض أقل وقت ممكن معهم. [١٠] X مصدر بحثي
-
4حبّها قبل تحسينها. تقبّل حالتك قبل أن تحاول أن تقوم بتغييرات جذرية. إذا حاولت أن تصلح نفسك بدون الاعتراف بقيمتك ومدى جمالك، قد تسبب الأذى لنفسك. قد يكون تحسين نفسك أمرًا مثمرًا، لكن يجب عليك أن تحب نفسك أولًا. عامل نفسك كحديقة مزدهرة تحتاج إلى الماء والتشذيب والزرع والرعاية بشكل عام: لا الغمر أو الحرق. [١١] X مصدر بحثي
- إذا كنت ترغب في أن تحسن أداءك في المدرسة، أخبر نفسك أولًا ”أنا ذكي ومجتهد ولدي أحلام وطموحات. أنا قادر على القيام بالعمل الذي عقدت العزم على تحقيقه.“
- افعل ذلك بدلًا من أن تقول مثلًا، ”أنا غبي جدًا وكسول وفشلت في الاختبار الأخير وسأفشل في الاختبار المقبل.“
- يمكنك العمل على خطة النشاطات الخاصة بك عندما يصبح لديك إطار إيجابي.
-
5قم بإعادة هيكلة الطريقة التي تنظر بها إلى تحسين الذات. عندما يكون هناك شيء ترغب في العمل عليه، أنت لا تتخلص من أو تُخفي أحد عيوبك؛ بل تتعلم مهارات جديدة.
- بدلًا من ”سأتوقف عن كثرة الكلام،“ أخبر نفسك ”سأتعلم أن أُحسن الاستماع.“
- بدلًا من ”سأتوقف عن إصدار الأحكام،“ جرّب ”سأعمل بجد على تفهم وتقبل وجهات النظر وأنماط الحياة المختلفة عني.“
- بدلًا من ”سأفقد الوزن،“ جرّب ”سأعمل على الاعتناء بجسمي بشكل أفضل عن طريق ممارسة المزيد من الرياضة وتناول الطعام الصحي وتقليل التوتر.“
-
6تعرّف على المقاييس غير الواقعية. هناك العديد من الصور والمعتقدات والأفكار التي يواجهها الفرد في العالم والتي يمكن أن يكون من غير الواقعي إلزام نفسك أو الآخرين بها. قد تأتي من وسائل الإعلام أو من المنظمات مثل المدارس أو من العائلة والأصدقاء. إذا وجدت نفسك غير سعيد ببعض أوجه حياتك، قد تحتاج إلى مواجهة تلك الأفكار. مثلًا:
- أن يكون مظهرك كعارضة أزياء. نسبة قليلة جدًا من الناس قادرة على الظهور بمظهر الممثلين أو عارضي الأزياء أو ما شابه. لا يولد أغلب الناس بهيئة جميلة ونحيفة أو أيًا كان المظهر ”الدارج“ الآن. حتى في تلك الحالة، عادًة ما يكون لديهم فريق كامل من خبراء التجميل والمدربين الشخصيين والمصممين وفناني الجرافيك للخروج بهذه الصورة. أن تكون أقل من ذلك ليس عيبًا--أنت فقط شخص طبيعى، ولا مشكلة في ذلك. إذا كنت تلزم نفسك بمقياس غير واقعي، فمن المنطقي أن تشعر بالتعاسة.
- أن تكون تلميذًا ممتازًا. أغلب التعليم يركّز على الرياضيات والعلوم ومعرفة القراءة والكتابة. وعلى الرغم من أهمية تلك الأشياء، لا يملكها الجميع كنقاط قوة بهم. حتى الأشخاص فائقو الذكاء يخفقون في اختبار أو ينسون موعد تسليم من وقت إلى آخر. للأسف لا تقوم المدرسة بتقييم براعتك كصديق أو قدراتك الفنية أو قدراتك الرياضية أو قدراتك على الاجتهاد في العمل أو حس المغامرة القوي لديك. كونك طالبًا غير بارع ليس بالضرورة أن يكون عيبًا--قد تكمن نقاط قوتك في أماكن أخرى ببساطة. يمكنك أن تكون شخصًا بالغًا ناجحًا بدون أن تكون تلميذًا ممتازًا.
- ألا تكون ”عالي الإنجازات“ كأفراد العائلة الآخرين. قد يتم إجبارك على الشعور بأنك معيوب إذا لم تكن تشارك عائلتك أحد الصفات التي يقدرها أفراد العائلة. لكن ربما لا تكون معيوبًا؛ أنت فقط مختلف. على الرغم من أن العائلة المتزنة والمحبة ستتقبل ذلك، قد يصعب عليك أن تكون نفسك إذا لم تكن مثل الآخرين. قد يتضمن ذلك:
- القدرة/الاهتمام الرياضي
- الذكاء
- التوجهات السياسية
- العقيدة
- الاهتمام بتجارة العائلة
- البراعة الفنية
-
1اعلم الفرق بين تحسين الذات وتقبل الذات. تقبّل نفسك كاملةً، بمحاسنها وبعيوبها، لا يعني أنك لا تستطيع أن تلزم نفسك بالنمو الشخصي. هذا يعني ببساطة أنك تتقبل نفسك- ليس الجيد فقط أو السيء فقط- لكن ذاتك كاملةً. أنت من أنت ولا عيب في ذلك، بعيوبك وبكل ما تملك من صفات. [١٢] X مصدر بحثي تقبل الذات يعني أنك تتقبل نفسك كما هي الآن، بنواقصها وبتميزها، بدون شروط.
- إذا استمررت في التفكير، ”يمكنني أن أتقبل نفسي إذا توقفت عن تناول الكثير من الطعام وفقدت الوزن،“ هذا يعني أنك تضع شروطًا على تقبلك لذاتك والذي يمكن عرقلته دائمًا. [١٣] X مصدر بحثي لا تتردد في السعي وراء تحسين نفسك، وجعل نفسك أكثر تأثيرًا أو قوة، لكن لا تضع ذلك ”كشرط“ لتتقبل نفسك.
-
2تعلم كيفية طلب المساعدة. من الطبيعي أن تعاني أو تشعر بالإحباط تجاه نفسك أحيانًا. إحدى الطرق لتحسين الأوضاع هي التحدث عن مشاعرك وطلب الدعم ممن حولك. لا تحتاج إلى أن تظل بمفردك، أنت تستحق المساعدة.
- إذا كنت تواجه صعوبات في المدرسة أو في العمل، تحدث مع شخص ما. يمكن أن يمنحك أذن صاغية ويساعدك على التوصل إلى كيفية تحسين الأوضاع.
- إذا كنت عادًة ما تشعر بالسلبية الشديدة تجاه نفسك، جرّب أن تطلب من طبيبك أن يفحصك من مشاكل مثل اضطراب القلق والاكتئاب واضطراب التشوه الجسمي. يمكن أن يتحسن الأمر، والحصول على المساعدة هو أول خطوة.
-
3انظر إلى نفسك كشيء في طور التطوير. يمنح الوقت والتجارب الفرصة للعمل على عيوبك. عادًة ما يتطلب الأمر وقتًا واقتراف الكثير من الأخطاء للنضج والتطور، ويمكن أن يستغرق الأمر سنوات. كن صبورًا مع نفسك. طلب حل العيوب بسرعة وبسهولة سيؤدي إلى الإحباط، لأن الإنسان ينمو ويتطور ويتعلم على مدار حياته كاملًة. مثلًا:
- المراهق المتهور ينمو ليصبح بالغًا مسئولًا.
- طفل الصف الثالث الذي كان طالبًا ضعيفًا يغير علاماته عندما يتعلم بعض مهارات الدراسة الجديدة.
-
4ابحث عن مجموعات دعم. مجموعات الدعم متوفرة لعدد كبير من الأسباب: من بناء الثقة بالنفس إلى التعافي من اضطرابات الأكل. فكّر في البحث عن مجموعات الدعم المحلية أو البحث عن مساحات على الإنترنت إذا كنت تواجه صعوبة ما. يمكن أن تساعدك المجموعة على فهم وتقبّل سماتك وتقليل الشعور بالوحدة.
- هناك العديد من المجموعات الموجهة لدعم العديد من الأقليات فى مجالات تتراوح من الصحة إلى ثقافة مرض التوحد إلى الثقافة الجنسية، هناك مجتمعات يمكنك أن تبحث عنها لتساعد على دعم ثقتك بنفسك وقدرتك على التأقلم.
-
5اقض الوقت مع أشخاص إيجابيين. اختر أن تقضي الوقت مع أشخاص يساعدونك على الشعور بالرضا عن نفسك. حد من تواصلك مع الأشخاص الذين يجعلونك تشعر بشعور أسوأ. من المهم أن تقضي الوقت مع أشخاص يدعمونك ويجعلونك أسعد.
- بادر واطلب من الناس أن يقضوا الوقت معك. قم بدعوتهم للذهاب في نزهة معك أو زيارة منزلك للتحدث أو قم بصنع خطط معهم.
-
6اعمل على المسامحة . على الرغم من رغبتنا في فعل ذلك، لا نستطيع تغيير الماضي. اجترار أخطاء الماضي، سواءً كانت نتائجًا لقرارات اتخذتها أو لأنك تصرفت بطريقة معينة. [١٤] X مصدر بحثي كل ما يمكنك فعله هو الاعتراف بالخطأ ومحاولة التعلم منه والنمو بسببه.
- إذا لم تتمكن من التوقف عن التركيز على خطأ ما، قل لنفسك، ”أنا اتخذت أفضل قرار وفقًا للمعلومات (أو القدرات) التي كنت أمتلكها في ذلك الوقت.“ [١٥] X مصدر بحثي والآن، بما أنك تركت الخطأ خلفك، لديك معلومات جديدة عند اتخاذ قرارات مستقبلية.
أفكار مفيدة
- بعض ”العيوب“ تكون في الواقع عرضًا لاضطراب ما، مثل التوحد أو عسر القراءة أو اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط. إذا كان لديك صفات غريبة كثيرة تجعلك بارزًا بين الناس، قد يستحق الأمر أن تقوم ببعض الأبحاث وتتحدث مع طبيب. تشخيص مرضك يمكن أن يساعدك على تلقي المساعدة وفهم نفسك بشكل أفضل والتواصل مع مجتمع داعم يعاني من نفس الاضطرابات.
المصادر
- ↑ http://psychcentral.com/lib/therapists-spill-12-ways-to-accept-yourself/00013976
- ↑ http://psychcentral.com/lib/therapists-spill-12-ways-to-accept-yourself/00013976
- ↑ http://psychcentral.com/lib/therapists-spill-12-ways-to-accept-yourself/00013976
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/evolution-the-self/200809/the-path-unconditional-self-acceptance
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/in-the-face-adversity/201209/positive-reframing-optimistic-thinking
- ↑ https://psychologies.co.uk/self/accept-yourself.html
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/in-the-face-adversity/201209/positive-reframing-optimistic-thinking
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/in-the-face-adversity/201209/positive-reframing-optimistic-thinking
- ↑ http://www.mayoclinic.org/healthy-lifestyle/adult-health/in-depth/self-esteem/art-20045374
- ↑ http://psychcentral.com/lib/therapists-spill-12-ways-to-accept-yourself/
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/evolution-the-self/200809/the-path-unconditional-self-acceptance
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/evolution-the-self/200809/the-path-unconditional-self-acceptance
- ↑ https://www.psychologytoday.com/blog/evolution-the-self/200809/the-path-unconditional-self-acceptance
- ↑ http://psychcentral.com/lib/therapists-spill-12-ways-to-accept-yourself/
- ↑ http://psychcentral.com/lib/therapists-spill-12-ways-to-accept-yourself/
المزيد حول هذا المقال
تم عرض هذه الصفحة ١١٬٣٦٤ مرة.